ما هذه المجموعة من المختارات تسألني؟ إنّها عددٌ من أعداد نشرة “صيد الشابكة” اِعرف أكثر عن النشرة هنا: ما هي نشرة “صيد الشابكة” ما مصادرها، وما غرضها؛ وما معنى الشابكة أصلًا؟! 🎣🌐
هل تعرف ما هي صيد الشابكة وتطالعها بانتظام؟ اِدعم استمرارية النشرة بطرق شتى من هنا: 💲 طرق دعم نشرة صيد الشابكة.
🎣🌐 صيد الشابكة العدد #95
السلام عليكم؛ وبسم الله ومرحبًا بكم.
- 🎣🌐 صيد الشابكة العدد #95
- 🔌🧠 جدير بالاطلاع
- ✨ مُبشِّر
- 🎙️🗣️ أكثر من 10 توصيات لتجنّب المحتالين على الإنترنت [صوتي]
- 🗞️ ما الذي يحتاجه الجمهور من المؤسسات الإخبارية؟
- 🧪🔬 نقتطف من العدد الأحدث لـ «نشرة العلوم» من نيتشر [Nature]
- 📁 من الأرشيف
- 🤔 من أحدث عدد من نشرة Secretorum نقتطف
من الحريّ بنا أن نطالع كثيرًا من هذه المقالات التي تجعل رؤيتنا للذكاء الاصطناعي على حقيقته ومتوازنة وأنه أداة إنتاجية تعزز إنتاجنا لكن ليس أكثر من ذلك في معظم الحالات؛ وهذا المقال من إريك هويل (Erik Hoel) -أحد كتّابي المفضّلين- الذي صدر بعنوان: الذكاء الاصطناعي الأول على مستوى العالم لا يستطيع تعليم مهارات أساسية مثل القراءة [The Intrinsic Perspective] يثبت ذلك؛ وهو سبب عنوان عدد اليوم من صيد الشابكة.
🔌🧠 جدير بالاطلاع
- لولا وجود الخيال في حياتنا لنضب الإبداع تماماً! – هايدي فاروق [جريدة النهار الكويتية]
- الفيلسوف جون سيرل:نحن لا نولد كبشر.. بل نتعلم ذلك عبر اللغة [أخبار الأدب]
- مقال ساخر: هَدِّؤوا من روعكم: هاتفك لا يستمع لمحادثاتك. إنما يتتبع كل حرف ترقمه وكل تطبيق تستخدمه وكل موقع تزوره وكل مكان تذهب له في العالم الماديّ. [McSweeney’s] عبر نشرة Sentiers.
- ماذا عن غير المسلمين الذين يبدون مسلمين بتصرفاتهم؟ الجزء الأول [مدونة عبد الله المؤمن*] وهنا الجزء الثاني.
- ما هي الأدوات والتقنيات المستخدمة في التدقيق اللغوي للأبحاث العلمية؟ [المؤسسة العربية للعلوم ونشر الأبحاث] تعليقي: أشكرُ كاتب المقال لذكره مقالي: الأدوات والمنصات والتقنيات المُساعدة على إنتاج المحتوى باللغة العربية بصفته مصدرًا في مقاله.
- عن النجاح [مدونة سلوى*]
*يخوض/تخوض تحدّي رديف؛ خُض أنت كذلك تحدي رديف؛ واِحصل على هديّتك!
🎫 لا تفوّت الفرصة.. 10% خصم على دورات المنصة لفترة محدودة 🎁 [UX Writing بالعربية]
✨ مُبشِّر
- بلمهدي يكشف عن إنشاء مركز تجميع وتدوين التراث الديني والتاريخي قريبًا – علي ياحي [أوراس]
- لِمَ العام 2024 هو العصر الذهبي لصنّاع المحتوى [Forbes] نظرة متفائلة عن قطاع صناعة المحتوى والأسباب وفق كاتب المقال: إمكانية تنويع مصادر الدخل والوصول لجمهور أوسع باستخدام عدة منصات والمساعدة المقدمة من الذكاء الاصطناعي…(عبر نشرة ذا تِلت).
- جامعة وهران 1: مناقشة أول مذكرة تخرج ماستر فنون للمؤسسات الناشئة [الإذاعة الجزائرية] ومنه نقتبس 👇🏼
…هذا المشروع يتعلق بانجاز منصة تعليمية تسويقية تحمل عنوان “أجيال الفن” من إعداد الطالب عبد الله بعلة، وهو أول مشروع مؤسسة ناشئة على مستوى الكلية، وتسمح هذه المنصة الالكترونية الذي ينشط بها فريق عمل يتشكل من طلبة من شتى التخصصات بتعليم وتكوين عن بعد لفن الرسم مجانا للعديد من الفئات منهم الأطفال كما تهدف إلى تسويق أعمالهم الفنية.
التغميق مني
- دراسة: نصف العاملين حول العالم يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيعزّز رواتبهم ويُزيد أمانهم الوظيفي [فورتشن العربية] تعليقي: حسب اعتقادك تمضي حياتك المهنية وغير المهنية.
- تأتأة شارل شويري لم تحدّ من طموحه المهني توق إلى فرصة ثالثة أو أكثر في بودكاست جديد! – روزيت فاضل [صحيفة النهار] تعليقي: إن كان ثمة إرادة وعزيمة فثمة طريق لتحقيق مطلوبك.
🎙️🗣️ أكثر من 10 توصيات لتجنّب المحتالين على الإنترنت [صوتي]
نشرتُ بحمد الله وعونه وتوفيقه حلقة جديدة من يونس توك بعنوان أكثر من 10 توصيات لتجنّب المحتالين على الإنترنت [صوتي] [يونس توك] استمع لها مباشرة هنا 👇🏽
🗞️ ما الذي يحتاجه الجمهور من المؤسسات الإخبارية؟
صحيح أن هذا التقرير* (شمل 47 بلدًا من مختلف أنحاء العالم) يحكي عن المؤسسات الصحفية لكن نتائجه نافعة لصنّاع المحتوى لأن الكثير منهم الآن صحفيون مواطنون ومؤسسات إعلامية من فرد واحد.
*عبر نشرة Reuters Institute for the Study of Journalism.
❓ ما يريده الجمهور من المؤسسات الإعلامية (القائمة مرتّبة وفق الأهمية الأول هو الأَوْلَى)
- المعرفة (التفاعل مع الأحداث والبقاء مطلعًا عليها)
- الفهم (أن تثقف الجمهور وتمنحه منظورًا وزاوية فهم -سياق- للحدث)
- الحثّ على الفعل (إيصال الجمهور بمن يساعده أو تقديم المساعدة مباشرة)
- الحثّ على الشعور (التسلية وشغل البال عن أشياء مقلقة؛ وإلهام الجمهور)
🧪🔬 نقتطف من العدد الأحدث لـ «نشرة العلوم» من نيتشر [Nature]
- أوزيمبك قد يعزز الخصوبة أبلغت النساء اللواتي كن يتناولن حبوب منع الحمل، أو أولئك اللواتي جرى تشخيصهن من قبل على أنهن عواقر، أبلغن عن حملهن بـ«أطفال أوزيمبك»، أي أنهن حملن أثناء تعاطيهن لعقاقير إنقاص الوزن والسكر.
- حسب قول ليزا موللر، التي تدرس الحركات الاجتماعية. الاحتجاجات الكبيرة تبدو أكثر فعّالية من الصغيرة، وتلك السلمية تبدو ذات تأثير أقوى من العنيفة، والأهداف الموحدة ربما تحقق المزيد مقارنة بالمطالب المشتتة. والقمع – من جانب الشرطة، على سبيل المثال – قد يعطي مزيدًا من الدعم للمحتجين.
🌌 ميزة جديدة قيّمة من منصة مجرة. اِشترك الآن في منصة مجرّة وغَذِّ ذهنك. 🌌
📁 من الأرشيف
- ليس هناكَ نوعٌ واحدٌ أو نوعين أو ثلاثة من المحتوى: إليك مئة نوع من أنواع المحتوى مع أمثلة عربية
- الأدوات والمنصات والتقنيات المُساعدة على إنتاج المحتوى باللغة العربية
- كيف تصل لمرحلة قراءة المحتوى الإنجليزي بسرعة واستيعابه جيدًا؟
- ما لم تخبرك به الجامعات عن الكتابة وقوّتها وأهميتها
- 10 دروس مستقاة من الإجابة على أسئلة الناس على تويتر يوميًا طوال 274 يومًا دون انقطاع
- كيف تُولِّد عددًا لا محدودًا من أفكار القصص باستخدام أداة تصنيف مُستلّة من علم الفولكلور؟
- في الفلبين بعض الألعاب حلّت مشاكلَ عجزت الحكومة عن حلّها
- لماذا طرق التخطيط والتنظيم لا تعمل معك؟ جرّب هذا لعلّ وعسى!
- الشيء الذي سيبرزُك عن غيرك من 99 بالمئة من الناس في سوق العمل [حرق: هو روح المبادرة]
🤔 من أحدث عدد من نشرة Secretorum نقتطف
قبل أن نطرح هذه الأسئلة على وحدة حيتان العنبر؛ لا بد أن نفكّر مليًّا عمّا إن كنا سنستجيب بالفعل والعمل لا القول فحسب. إذ حكت لي كريستين أندروز (Kristin Andrews) قصة مُحزنة عن قرد شِمبانزِي اسمه برونو (Bruno) عُلِّم لغة الإشارة بجامعة أوكلاهوما.
شُجِّع برونو على أن يبني حياته كلها على طلب الأشياء من البشر. لكن بعد بضع سنوات؛ نفذت المنحة المالية للعلماء الذين رعوه ونُقل القرد إلى مرفق مختلف. عندما زاره أحد علماء المختبر هناك؛ حزن العالم لرؤية أن برونو منزعج وظلّ القرد يشير بيديه بلغة الإشارة طالبًا “المفتاح” و”الخروج”.
عَلَّمَ العالِم القردَ التواصل. لكن حتى أمام طلب واضح لم يكن في مُكنة العالم مساعدته. “إن بدأت هذه الحيتان إذن تقول اذهبوا عنّا واجعلوا السفن تغادر؛ فماذا سنفعل؟” تقول أندروز. وكيف سينعكس ذلك علينا بصفتنا مجتمعًا إن تجاهلنا طلباتها؟

❤️ شكرًا لقراءة عددٍ آخر من “صيد الشابكة”؛ لتعلّم الكتابة والترجمة والانتقاء وأساسيات العمل الحرّ بالعربية: اشترك في رديف.
حقوق الصورة البارزة: مكتبة الصور المجانية من ووردبريس.
اكتشاف المزيد من يونس بن عمارة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
نعم، هناك مبالغات وتهويل في الذكاء الاصطناعي تشعر أحيانا بالاشمئزاز.. مع أننا نعيش طفرة هائلة ويمكن الاستفادة الكبيرة منها.. إلا أن هذه المبالغات من الإعلامين الذين لا يفقهون إلا قليلا في الذكاء الاصطناعي.. كلامهم يضر أكثر مما ينفع وقد يؤدي إلى موجات عاتية من حرب الذكاء الاصطناعي والعلم ردة فعل على هذه التهويلات.. والله أعلم
إعجابإعجاب
أشكرك للتعليق. لكن الأمر لا يقتصر فقط على الإعلاميين.
قمة “هرم السخافة” في شركات التقنية مثل غوغل وغيرها هم من يبثون هذه الأكاذيب كذلك. وآخر فضائح هرم السخافة رجل لا قيمة له فعليًا اسمه مصطفى سليمان -الرجل هرع يجري ليمسك منصبًا في شركة مايكروسوفت الاحتكارية لأن عقليته عقلية من يحب أن يمسك المناصب حتى لو لم يكن مؤهلا لها ولا رصيد له إلا سرقة الأكواد وركوب موجة جنون الاستثمار في الذكاء الاصطناعي- يقول حاليا أن كل محتوى الويب يمكن للشركات التدريب عليه دون دفع فلس (الرابط أدناه).
وهذا فعلًا ما يفعلونه حتى دون تصريحه.
وحتى أكواد كبح البوتات من التدرب على المواقع لا تعمل فعندما تقول لها لا تدرّب برمجيتك على موقعي ستتجاهل ذلك وتلتهم المحتوى دون حتى مراعاة أي حق. المشكل أن الكثير من الحمقى من الآباء والتقنيين يرونه نموذجًا على شخص ناجح. ويقولون لأنفسهم انظروا ها هو مصطفى قد احتل منصبًا كبيرًا في شركة عالمية. وهذه المناصب لا تُدخّر إلا للكع ابن لكع لا خلاق له فعليًا ولا سقف أخلاق لديه؛ والدليل على ذلك ما يمكن معرفته بدءًا من الكوارث الموثقة جيدًا التي سببها التنفذيون الهنود في شركات كانت جيدة مثل غوغل ومايكروسوفت. في الحقيقة أي عاقل ودارس لموقع هاكرنيوز والنقاشات التي فيه ينبغي أن يخلص إلى هذه النتيجة: في حال توظفت في شركة تقنية كبيرة فبوصلتك الأخلاقية في اضطراب وينبغي -بدل أن تفتخر بذلك- أن تشعر بالخزي. فهذا هو الشعور الطبيعي لدعم شركات تلوّث العالم وتفسد في الأرض.
قد لخّص أخدهم بشكل ممتاز ما تفعله سليكون فالي الآن وهي: أنها تمسك أفضل العقول في العالم وتجعلها تشغّل قدراتها كاملة في جعل الناس ينقرون على الإعلانات. وليس حلّ مشاكل فعلية واقعية تنفع البشر إن حُلّت.
https://www.aljazeera.net/tech/2024/6/29/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%A7%D9%8A%D9%83%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%88%D9%81%D8%AA
إعجابLiked by 1 person