سلسلة تجاوز العقبات التي تواجهك لتصير الكاتب الذي تحلم به [كاملةً]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

بعد أن طرحتُ على المشتركين في إحدى قوائمي البريدية هذا السؤال:

ما هو العائق أو المانع أو العقبة التي تحول بينك وبين أن تصيرَ الكاتب الذي حلمتَ أن تكونه؟

ووصلتني ردودهم، خصصتُ ما يكفي من وقتٍ وطاقة ذهنية للتصدي لكل ما وصلني من عوائق.

ويوم 29 أكتوبر 2021 كتبت ونشرت بعون من الله وتوفيقه أول عدد من سلسلة تجاوز العقبات التي تواجهك لتصير الكاتب الذي تحلم به وأتى بعنوان: كيف تتجاوز قلّة ثقتك بنفسك في بدايتك ككاتب ناشئ؟ وختمتها بمقال عنوانه: إعادة قدح شرارة الشغف وحبّ الكتابة في جنبات قلبك

بعد الاستقبال الممتاز للمقال الأول تابعت كتابة السلسلة كما يلي:

المقالعدد الكلماتتاريخ النشر
كيف تتجاوز قلّة ثقتك بنفسك في بدايتك ككاتب ناشئ؟924 كلمة29 أكتوبر 2021
كيف تبدأ في مجال الكتابة؟744 كلمة30 أكتوبر 2021
تريد أن تكتبَ لكن لا تجد الوقت؟ اِقرأ إذًا هذا المقال1467 كلمة 30 أكتوبر 2021
النجدة! لا أعرف كيف أنتقي الكلمات لأكتب!1659 كلمة 31 أكتوبر 2021
أيها الكاتب! المالُ يسلّم عليك ويقول لك تعالَ أصالحك…3576 كلمة 01 نوفمبر 2021
لا أحد يقرأ ما أكتبه، ما الحلّ؟1273 كلمة 02 نوفمبر 2021
كيف تتجاوز الكسل والتشتت والمماطلة في مسيرتك بصفتك كاتب محتوى؟1449 كلمة 03 نوفمبر 2021
إعادة قدح شرارة الشغف وحبّ الكتابة في جنبات قلبك1843 كلمة 04 نوفمبر 2021

هذا يعني كما ترون في الجدول أعلاه أني كتبتُ بحمد الله وعونه في ستة أيام ما بين 29 أكتوبر و4 نوفمبر 2021: 12935 كلمة (اثنا عشر ألف وتسعمئة وخمس وثلاثون كلمة).

آمل أن يكون هذا العمل خالصًا لوجه الله تعالى، وأن يزيح عنكم العقبات التي تعترضكم أمام سعيكم لتصبحوا كتّاب وكاتبات المستقبل.

في حال رغبت أن تكون لديك طاقة وقدرة وتحمّل على كتابة مثل هذا العدد من الكلمات في ظرف زمني قصير. اشترك في رديف ولا تفكّر مرتان وسنُطلعك على كلّ الأسرار التي تجعلك غزيرَ الإنتاج جيّدَهُ.


حقوق الصورة البارزة: Photo by Marc Rafanell López on Unsplash