مسيرتك للعثور على تخصّصك في صناعة المحتوى

هذه هي عمليّتي لإيجاد جدواكم التجاريّة في صناعة المحتوى، باختصار، وبوضوح تام. - روب هاردي

على رغم البحوث العلمية

في عدد  7 مايو 2018 من النشرة البريدية لموقع heynishi المتخصص في صناعة المحتوى، والذي يديره ميغيل فيريرا (رائد أعمال وخبير تسويق إستراتيجي برتغالي)، وجدت هذه التدوينة القصيرة حيث رأيت أنها تستحق الترجمة: معظم الشعارات والعناوين الرئيسية مملة وتنسى بسهولة. وتعتبر صياغة شعار نصيّ أو عنوان رئيسي يعلق بالذهن ويقدم إضافة مهمة للعلامة التجارية والهوية … متابعة قراءة على رغم البحوث العلمية

ماذا يكون فيسبوك؟

كان كاتبا* لا يزال يستعمل قلم الحبر ويكتب الشعر والمسرحيات على ورق أصفر مسطَّر، لينسخه بعد ذلك في الملفات طلبة كان يستأجرهم لذلك. ولم تكن من فرصة ليتعلم استعمال الكمبيوتر أو البريد الإلكتروني وكان من شأن ذلك أن يزيد عملنا كفاءة. سألني مرة في 2010 «ماذا يكون فيسبوك؟» وكانت الإجابة المثلى لذلك هي أن أصطحبه … متابعة قراءة ماذا يكون فيسبوك؟

عام السباغيتي / قصة قصيرة هاروكي موراكامي – ترجمة محمود حسني

*** تقديم  مسرور برؤيتي ترجمتين للكاتب والمترجم محمود حسني والكاتبة جهان سمرقند لقصتين جميلتين لهاروكي موراكامي من مجموعته القصصية المميزة الصفصافة العمياء انه لجهد مبارك وجميل جعلني افخر بهذا العمل الذي قدمناه انه جهد متواضع ايضا وانحناءة ادبية لكل اولئك المترجمين الذي عملوا بصمت وعلمونا من خلال ترجماتهم ورحلوا بصمت وقدموا للعالم الكثير اقول لهم … متابعة قراءة عام السباغيتي / قصة قصيرة هاروكي موراكامي – ترجمة محمود حسني

الصفصافةُ العمياء ، المرأة النائمة .(ترجمة )

الصفصافةُ العمياء ، المرأة النائمة . هاروكي موراكامي يونس بن عمارة      عندما اغلقت عيناي ، نفحة من الريح هبت تجاهي . رياح شهر ماي ، هذه الرياح التي تنضج الفواكه  ذات الغطاء الخارجي الرقيق ، والمحتوى اللزج والعديد من البذور ، بعض الفواكه الناضجة كانت متفتحة وهبّة الريح القت بذورها على ذراعي العاري … متابعة قراءة الصفصافةُ العمياء ، المرأة النائمة .(ترجمة )

من طالبة مدرسية…إلى بطلة قومية

من طالبة مدرسية...إلى بطلة قومية "مالالا" الطفلة التي وقفت في وجه طالبان   تقديم و ترجمة: جهان سمرقند         "طفل واحد، ومعلم واحد، وكتاب واحد، وقلم واحد يمكن أن يغيروا هذا العالم. فالتعليم هو الحل الوحيد". التعليم أولا هكذا قالت الطفلة "مالالا يوسفزي" ذات الستة عشر ربيعا في كلمتها التي ألقتها من … متابعة قراءة من طالبة مدرسية…إلى بطلة قومية