كيف تُسوّق لنفسكَ؟ رحلة التسويق لا تنتهي: حتى شاهدُ قبرك -بعد طولُ عمرٍ- لافتةُ تسويقٍ للترحّم عليك

كن أعظم مبرمج بايثون أو رياكت أو أعظم كاتب، كن أقوى مصارع أو أبرع محاسب...دون تسويق لن تتحرك في الحياة قيد أُنملة.

18 طريقةً تدعمُ بها اللغة العربية في يومها العالمي

قال سيد الخلق عليه الصلاة والسلام في حديث حسنٍ «إنَّ المؤمنَ ليؤجَرُ في هدايتِه السَّبيلَ وفي إماطتِه الأذى عنِ الطَّريقِ وفي تعبيرِه بلسانِهِ عنِ الأعجميِّ»

كيف تستخدم الذكاء الاجتماعي كأداة نافعة لعيش حياة طيبة كمستقل عربي؟

يمتد مفهوم الذكاء الاجتماعي Social Intelligence بأصوله إلى كتابات روبرت ثورنديك بداية من عام 1936. ويرى ثورنديك أن الذكاء الاجتماعي هو «قدرة الإنسان على فهم الآخرين والتأثير في إراداتهم بحيث يؤدي بطريقة حكيمة في العلاقات الإنسانية».

هذا الأمر ينبغي أن تُميته موتة بشعة… والآن..

لا يوجد محفّز خارجي ذو أثر دائم، كما أنه ليس هناك مخدرات لا أثر إدماني لها، ولا مسوق سيسوق لك خدماتك بالعمولة وأنت مرتاح ويأتيك بالعملاء وأنت من على أريكتك؛ ولا يوجد حل سحري، ولا فأر يبيض، ولا غراب يشيب...وبما أن المحفزات الخارجية مؤقتة ولا وجود لأنواع منها أثرها مستمرـ أرح نفسك وانتقل للمحفزات التي تنبع من الداخل.