د.أحمد الخميسى: “نحو تسعين بالمئة من كلمات العامية المصرية هى كلمات فصيحة”

ما هذه المجموعة من المختارات تسألني؟ إنّها عددٌ من أعداد نشرة “صيد الشابكة” اِعرف أكثر عن النشرة هنا: ما هي نشرة “صيد الشابكة” ما مصادرها، وما غرضها؛ وما معنى الشابكة أصلًا؟! 🎣🌐

🎣🌐 صيد الشابكة العدد #78

  1. 🎣🌐 صيد الشابكة العدد #78
  2. 🌟 مُبشِّر
  3. 😂 ميم من إنجازي عن الصحفيين وولعهم بنشر أخبار عن ناس أعادت الكتب بعد عقود
  4. 🥫🧠 جدير بالاطلاع
  5. 🤖 هناك “عدم تطابق” بين “الضجة” المثارة حول الذكاء الاصطناعي و”اهتمام الجمهور” به
  6. 🎙️ حلقة جديدة من يونس توك
  7. 💊 تجربة شخصية عربية في التخفيف من أعراض الصدفية الحادة (شفى الله كل مصاب بها)
  8. 🔻 مقال فلسفي عميق عن السقوط الفكري والأخلاقي المخزي للمفكّر (؟) جوردان بيترسون
    1. 🔗 طالع عن جوردان بِ. بيترسون في مدونتي

بسم الله والسلام عليكم؛

🖋️👩‍🍳 نبدأ بمقال ممتاز حبّرته أنامل الأستاذة شيف المحتوى دليلة رقاي: إذا كنت ترغب في تعلّم الكتابة رفقتي فهذه التدوينة لك! أوصيك بطلب خدماتها والتعامل معها فهي من أفضل من أتعامل معه.

🌟 مُبشِّر


😂 ميم من إنجازي عن الصحفيين وولعهم بنشر أخبار عن ناس أعادت الكتب بعد عقود

ميم عن الصحفيين. إنجاز: يونس بن عمارة. اِستخدم القالب لو أردت على كانفا.
ميم عن الصحفيين. إنجاز: يونس بن عمارة. اِستخدم القالب لو أردت على كانفا.

🔗 مما له صلة: شرطي المكتبة (روايات عالمية للجيب #58) تأليف ستيفن كينغ؛ ترجمة أحمد خالد توفيق.


✅ أتفق: الكاتب والأديب حسين مهدي في حوار للنصر: القيم الغربية ملوثة بالعنصرية ! – لقاء: رشيد فيلالي [كراس الثقافة من جريدة “النصر”] 👇🏼

في أواخر السبعينيات، وكان الكيان الصهيوني في أوج جنون عظمته و جبروته وغطرسته، ومع ذلك يتجرأ كاتب جزائري شبه مغمور على انتقاده ، حيث تناقلت وترجمت عدة صحف مقاطع من هذا المقال، وردت عليه بعنف سخي واستثنائي ، ومن شدة الضربة وهولها أن مدير تحرير مجلة “لو نوفال أوبسيرفاتور” الفرنسية وهو اليهودي من أصل جزائري جون دانيال، لم يتمالك أعصابه وكتب إلى مسؤولي الصحيفة وباسم مهدي حسين شخصيا، يشتكي فيها من غلواء هذا الصحافي ، صاحب القلم الحاد واللغة المشحونة بالكراهية ضد اليهود، وقد اطلعت على الرسالة شخصيا منذ سنوات، قبل ضياعها في مكتبة مهدي العامرة بالكتب والأوراق والملفات الضخمة..

وأتفق مع هذا: فكّر‭ ‬بالعامية‭ ‬واكتب‭ ‬بالفصحى – د.أحمد الخميسى [جريدة الدستور] 👇🏼

جمعتنى جلسة مع بعض الأصدقاء كان من بينهم أدباء عرب. ولا أذكر عما كنا نتحدث حين مازحت أحدهم بقولى: «إنت معصلج ليه؟»، فالتفتت إلىّ روائية سورية وقالت ضاحكة باستنكار لطيف: «نحن نحب العامية المصرية، لكن أنتم أحيانًا تخترعون كلامًا عجيبًا. مثلًا ما معنى معصلج هذه؟»، صوَّب الآخرون أنظارهم إلينا بترقب. قلت لها: «نفتح شبكة الإنترنت ونفتش عن الكلمة فى المعاجم». وظهر الفعل فصيحًا على شاشات المحمول بين أيدى الجميع: «عصلج الشىء تعسر واشتد وصعبت معالجته»، واسم الفاعل منه «معصلج»؛ إذن كانت كلمتى فصيحة وسليمة.

ما لا يعرفه البعض أن نحو تسعين بالمئة من كلمات العامية المصرية هى كلمات فصيحة*…

د.أحمد الخميسى – التغميق مني

*مما له صلة بمدونتي: تفنيد حجة أنه لا ناطق بالفصحى لأن الجميع يتحدث عامية


🧧 لقراءة كلِّ أعداد نشرة 🎣🌐 صيد الشابكة اِضغط هذه الجملة: جميع أعداد نشرة 🎣🌐 صيد الشابكة.


🥫🧠 جدير بالاطلاع

وحساسيتي للغة العربية ناجمة عن كونها ليست لغتي الأم، فهي لغة ذهبتُ إليها ولم تأتني، ولأني عشقتها بذلت جهدا كبيرا في تعلمها، والتخصص في آدابها، ساعيةً للتميز فيها، وقد كان إتقانها أداةً ضرورية لي وأنا أقدم النشرات الإخبارية في بداياتي في تلفزيون البحرين، ثم وأنا أقضي ربع قرن في إعداد وتقديم البرامج الحوارية الثقافية في تلفزيون دبي.

بروين حبيب

💡 ملاحظة شخصية: لاحظتُ أن غير العرب من الأمازيغ والأكراد عندما يكتبون ويبدعون بالعربية أفضل بكثير من العرب الأصليين. كذلك من يكتب وتخصصه علمي غالبًا أفضل ممن يكتب وتخصصه أدبي.

*طالع أيضًا عن انقسام الويب وانشقاقه هنا: مهندسُ البرمجيات الفرنسي بلوم يقول أن الويب المعاصر ينقسم وبالمقال ينصحك لأي شقٍّ منه تنحاز.


🤖 هناك “عدم تطابق” بين “الضجة” المثارة حول الذكاء الاصطناعي و”اهتمام الجمهور” به

من نشرة الخوارزمية لتحديثات الذكاء الاصطناعي نقتطف 👇🏼

دراسة: منتجات الذكاء الاصطناعي تحظى بضجة كبيرة لكنها لا تُستخدم كثيراً

أشارت دراسة استقصائية إلى أن قِلة قليلة من الناس يستخدمون بانتظام منتجات الذكاء الاصطناعي “التي تحظى بضجة كبيرة” مثل “تشات جي بي تي”.
استطلع الباحثون آراء 12000 شخص في 6 دول، بما فيها المملكة المتحدة، حيث قال 2% فقط من المستجيبين البريطانيين إنهم يستخدمون مثل هذه الأدوات على أساس يومي.

نشرة الخوارزمية لتحديثات الذكاء الاصطناعي – أهم ما نُشر عن الذكاء الاصطناعي يوم 04 يونيو 2024.

🎙️ حلقة جديدة من يونس توك

أصدرت بحمد الله حلقة جديدة من مدونتي الصوتية يونس توك: لا وجود للاكتئاب مع الحمد والشكر؛ صدّقتَ ذلك أم لم تصدّق الأمر راجع إليك [صوتي]

استمع لها الآن 👇🏼

لا وجود للاكتئاب مع الحمد والشكر؛ صدّقتَ ذلك أم لم تصدّق الأمر راجع إليك [صوتي]

💊 تجربة شخصية عربية في التخفيف من أعراض الصدفية الحادة (شفى الله كل مصاب بها)

نافع جدًا: كيف ساعدني الذكاء الاصطناعي على وضع برنامج علاجي لمرضي المناعي (تجربة شخصية)؟ – [إم آي تي تكنولوجي ريفيو] ومنه نقتطف 👇🏼

هجمات أمراض المناعة الذاتية تحدث عندما يهاجم الجهاز المناعي عن طريق الخطأ الخلايا والأنسجة والأعضاء السليمة، ما يؤدي إلى ضعف وظائف الجسم ويهدد الحياة…

شُخِّصتُ بأني مصاب بداء الصدفية الحادة، وهي حالة يهاجم فيها الجهاز المناعي الجلد ويسبب حكّة شديدة الإزعاج مع تقرحات مغطاة بطبقة فضية شديدة الجفاف، وفضلاً عن تغطيتها 90% من جسمي، كانت شدة المرض تهدد أعضاء أخرى…

كانت حياتي قد انقلبت رأساً على عقب بسبب المرض الذي يعجز الأطباء حتى الساعة عن فهم أسبابه الحقيقية، في حين يعددون ألف عامل مؤثر به؛ من الجينات والوراثة إلى التلوث، ومن الضغوط النفسية إلى أنواع عديدة من الأطعمة…

لم أُشفَ تماماً من المرض بعد، ولكني استطعت السيطرة على عوارضه الحادة وخفض مساحة انتشاره في جسدي من %90 إلى 30% تقريباً…

علي شهاب – التغميق مني

🔻 مقال فلسفي عميق عن السقوط الفكري والأخلاقي المخزي للمفكّر (؟) جوردان بيترسون

مقال يفصّل فيه الكاتب جيمس كسّن (James Cussen) وقائع سقوط المفكّر العالمي جوردان بيترسون إلى مستنقعات الجهالة الجهلاء والضلالة العمياء [The Living Philosophy] ومنه نقتبس مقولة نيتشه الشهيرة -والتي بيترسون نفسه يكثر الاستشهاد بها-: 👇🏼

ما من امرئٍ يقاتل الوحوش إلا وعليه أن يرقُب في خضم ذلك ألا يصير هو ذاته وحشًا؛ ذلك أنك إن حدّقت أطول مما ينبغي في هاوية؛ حدّقت الهاوية فيكَ أنت أيضًا.

نيتشه ترجمة: يونس بن عمارة

🔗 طالع عن جوردان بِ. بيترسون في مدونتي


❤️ شكرًا لقراءة عددٍ آخر من “صيد الشابكة”؛ لتعلّم الكتابة والترجمة والانتقاء وأساسيات العمل الحرّ بالعربية: اشترك في رديف.

حقوق الصورة البارزة: مكتبة الصور المجانية من ووردبريس.


اكتشاف المزيد من يونس بن عمارة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات في بريدك الإلكتروني.

شاركني أفكارك!