محمد عثمان يخبرنا كيف يصنع المشاهير ثقافة مشوّهة؟

مستجدات: كما يعرف متابعو المدونة الأعزاء، قمنا بترجمة عدة مقالات قيّمة بإذن أصحابها ونشرناها هنا بصورة مقالات أونلاين وملفات pdf جاهزة للتحميل:

مقالات حول التسويق وعالم الأعمال:
الجانب المظلم (الفعليّ) للاِستشارات الإداريّة
كيف تعرف أن منتجك يتناسب مع السوق؟
مقالات حول الكتابة والتأليف:
هل تُفضِّل أن تُعرف بأسلوبك في الكتابة أم بردودك السريعة على الرسائل؟
فكِّر ضمن الواقع الحقيقيّ مثل يانسي ستريكلر
مذكراتي العزيزة: الفوائد العلمية المُثبتة لتدوين اليوميات

ادعم استمرارية هذه اليوميّات برعاية المحتوى الذي أصنعه، طالع تفاصيل الرعاية في هذا الملف؛ أو تصفّح هذا الرابط.

وأمس قامت الكاتبة ورائدة الأعمال: آن لور لو كانف بنشر هذه التغريدة مُعربة عن سعادتها بنشر أول مقال مُترجم لها: (شكرًا مصطفى بوشن)

اقتباس أعجبني (غرّد الاقتباس وادعم المدونة)

العقلُ غير المُستعد لا يرى اليَد الممدودة التي تحمل له فرصة – ألكسندر فليمينگ

مصدر الاقتباس

مؤسف: استمرار التخبط اللغوي: لغة التدريس في المغرب الفرنسية من جديد طالع ما كتبته عن الموضوع في حسوب من قبل:

الأمر الذي يجعلك تشك في هذه الدعوات -التي تحدث في الجزائر بين الحين والآخر أيضا- هو أنك لو حاورت الداعين إليها لكان الأمر كما يلي:

ما الذين تريدونه من تدريس العلم بغير العربية ؟

مواكبة العصر وتهيئة أبنائنا لسوق الشغل العالمي.

هذه أهداف نبيلة دعنا إذن نأخذ الإنجليزية

لا الفرنسية أفضل

لكنك قلت العلوم صح؟ ولغة العلم الآن الإنجليزية بلا نزاع.

الفرنسية أيضا لغة علم إلى حد ما

لكن نأخذ الأفضل أحسن صح؟

لا الفرنسية تبقى أفضل.

هنا تعرف من وراء هذه الدعوات وأنهم لا يهتمون قدر ذرة لتطوير البلاد أو مواكبة العلوم إنما يدفعهم ما حصلوا عليه من مال من ماما فرنسا.

الأمر لا يتعلق بالعربية وجدواها، إنما لدعاة الفرانكوفونية الذين يتقطع قلبهم يوما بعد آخر وهم يرون هيمنة الأنغلوفونية

تابع النقاش على حسوب آي أو: هل اللغة العربية لغة علوم وتقنية؟

طالعــ/ـي أيضًا: قبل أن تنوح على اللغة العربية: لماذا لا تقوم ببعض البحث؟

أؤيد: دعوة لعلماء العالم العربي للانفتاح على الإعلام

للعلم: العدد 20 من نشرتي البريدية صدر، إن كنت مشتركًا/مشتركة تفقد/ي بريدك الإلكتروني، إن لم تشتركـ/ـي بعد، فهذه فرصة جيدة للاشتراك: (طالعـ/ـي الأعداد السابقة من هنا)

الأستاذ محمد عثمان يحدثنا بالصوت والصورة عن: كيف يصنع المشاهير ثقافة مشوهة؟ وفي رواية مزورة.

كيف يصنع المشاهير ثقافة مشوهة؟ – محمد عثمان يجيبكم

حقوق الصورة البارزة: Photo by Nynne Schrøder on Unsplash