افتح التدوينة لتحمد الله عزّ وجل.
الوسم: الحمد والشكر
كيف تضخّ الرضا في قلبك ضخًا كما تُضخ المليارات في الشركات الناشئة؟
لو كنت كاتب محتوى ستكتبُ مئة مقال وتقبض المال وتذهب للسوق وتشتري الخضار وغيره ثم ترجع فيُطهى لك وتأكله فتقول الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام، ورزقنيه من غير حولٍ مني ولا قوة
وصفةٌ فعّالة لن تجدها عند أي طاهٍ لخلق معنى لحياتك
إنّي خالطتُ الأنام فأشبعوني خُرشفا وصدّقت كلام ربي ونبيّه فأباحني من ماءِ السكينة والهدوء والرضا أن أرشُفا
في مديح الحمد والشكر والامتنان
الحمد والشكر لله
كيف تتغلب على شعورك بعدم الاستحقاق؟
الامتنان ليس توقيعًا من المرء بأن الحياة متألقة ورائعة وهناك قوس قزح والأرانب تتقافز والتيليتابيز تفعل أشيائها غير المفهومة. بل يعني: أنك سعيد بأن (الكون/بوذا/التاو/المسيح/يهوه أو الله) منحك هذه النعمة رغم أنه كان من الممكن ألا تُمنح. أما رئيس الوزراء ورئيس الحيّ ومدير مصلحة المياه فلا علاقة لهم بالامتنان هنا.