ما هذه المجموعة من المختارات تسألني؟ إنّها عددٌ من أعداد نشرة “صيد الشابكة” اِعرف أكثر عن النشرة هنا: ما هي نشرة “صيد الشابكة” ما مصادرها، وما غرضها؛ وما معنى الشابكة أصلًا؟! 🎣🌐
هل تعرف ما هي صيد الشابكة وتطالعها بانتظام؟ اِدعم استمرارية النشرة بطرق شتى من هنا: 💲 طرق دعم نشرة صيد الشابكة.
🎣🌐 صيد الشابكة العدد #110
مساء السعادة والاستفادة؛ السلام عليكم؛ حيّاكم الله ومرحبًا: بسم الله.
- 🎣🌐 صيد الشابكة العدد #110
- 🙄 كذبة: “لدينا مصطلح واحد للشيء الواحد في الإنجليزية”
- 🚩 هذه 3 مصطلحات فقط! اِئتنا بمصطلحات أخرى لها مرادفات كثيرة إن استطعت!
- 🗃️ من الأرشيف
- 📻 لا تنسى الاستماع لحلقتي الجديدة من يونس توك
- 🔌🧠 جدير بالاطلاع
- 🔮 ما الذي سيأتي بعد الدول بتنظيمها وهيكلها الذي نعرفه الآن؟
- 🌠 مدونة عربية ونشرة إنجليزية لمن يحب المطالعة في الأمور الغريبة العجيبة والمثيرة للفضول
🙄 كذبة: “لدينا مصطلح واحد للشيء الواحد في الإنجليزية”
في كثير من الأحيان أسمعُ أن من عيوب التعريب والعربية وجود مصطلحات عديدة للشيء الواحد، الأمر الذي يُبلبل الفكر ويُشتت الطالب. وعندما تقرأ مثل هذه الانتقادات تظن أن مشكلة تعدد المصطلحات لا سيما في تخصصات غير أدبية مشكلة ليس لها وجود إلا في لسان العرب.
من وجهة نظري الشخصية: تعدد المصطلحات نفسه ليس مشكلة لا في العربية ولا في غيرها. العلم بالأشياء نافع دومًا والتنوع شيء حميد. صحيح أن ترتيب الأمور وتنظيم المصطلحات ووضع المعايير ينظّم العمل ويسرّع الإنتاج وإنجاز المهام والتفاهم بين الخبراء والناس. لكن بصورة عامة تنوع المصطلحات ليس مشكلة. الجهل بها هو المشكلة.
وبما أن أولئك عندما يعايرون العربية يقولون بأن لها أكثر من مصطلح للشيء الواحد، ويقولون أن اللغات الأوروبية لا تعاني من هذا البتة. عمدتُ لرأس اللغات الأوروبية الآن وهي الإنجليزية ودحضت هذه الأسطورة (أن لديهم مصطلحًا واحدًا للشيء الواحد) عمليًا وبإثباتات تجدها أدناه. ذلك أني أصادف الكثير من هذه الصفحات غير المعرّبة والجديدة على ويكيبيديا والتي كثيرًا ما تضع الكثير من المصطلحات للشيء الواحد. لكن لم أر أن أحدًا من العرب تكلّم عنها حتى الآن.
🌟 مثال أول: Pseudoarchaeology بالإنجليزية
تمرين 1: عُدَّ كم مصطلحًا مرادفًا لكلمة: Pseudoarchaeology بالإنجليزية.
🌟 مثالٌ ثانٍ: Red Queen hypothesis بالإنجليزية
في هذا المثال هناك من حدّث الصفحة وحذف كل المرادفات الأخرى ولا أدري لماذا لأنها صحيحة، وهذا دليل آخر أن هناك من يعبث بالصفحات في ويكيبيديا دون ضوابط. لكني سجّلت لقطة الشاشة كما رأيتها ذلك الوقت فهي محفوظة عندي وصورتها أدناه.
تمرين 2: عُدَّ كم مصطلحًا مرادفًا لكلمة: Red Queen hypothesis بالإنجليزية.
🌟 مثال 3: مصطلح Baseboard
تمرين 3: عُدَّ كم مصطلحًا مرادفًا لكلمة: Baseboard بالإنجليزية.
🚩 هذه 3 مصطلحات فقط! اِئتنا بمصطلحات أخرى لها مرادفات كثيرة إن استطعت!
لكي أعطيك عددًا كبير من المصطلحات دعني أعلّمك كيف تصطادها من الأساس.
ضع هذا السطر (أدناه) في محرك البحث غوغل. واُحصل على أمثلة عديدة. المثال على استخدام هذا السطر في صورة متحركة أدناه.
site:https://en.wikipedia.org "also known as"لكَ أيضًا أن تستخدم هذا السطر:
site:https://en.wikipedia.org "also referred to as"
🗃️ من الأرشيف
- ما هو الميتافِرس الذي رَطَن عنه مرقس جبلُ السّكر مؤخرًا؟
- يفشل معظم الناس في فعل ما يرغبون بفعله لأنهم لا يريدونه حقًا كما يظنّون [حقيقة مُرّة] شكرًا لصاحب حساب Grenady لتذكيري بالمقال.
- اِبحث في أزيد من 200 مليون ورقة علمية وبالعربية لدعم مقالاتك وبحوثك وتقاريرك🔎🧪
📻 لا تنسى الاستماع لحلقتي الجديدة من يونس توك
أصدرتُ بحمد الله حلقة جديدة من مدونتي الصوتية (بودكاست) يونس توك بعنوان ماذا لو متّ غدًا؟ هل ستكتبُ نصّك الأسطوري؟. استمع لها مباشرة هنا 👇🏼
🔌🧠 جدير بالاطلاع
- تعلم كتابة الأوامر للذكاء الاصطناعي وحلق في صناعة المحتوى المذهل– د. شروق بن مبارك*؛ وهو العدد 17 من [نشرة أندراس التدريبية]
- مقال مهم عن تاريخ الحواسيب والبرمجة من شخص ممارس للمجال: في البدء كان سطرُ الأوامر** وهو من تأليف: نيل ستفنسن (Neal Stephenson) (هو من اجترح مصطلح ميتافرس عام 1992). ومنه نقتبس:
في مجال التقنية: غالبًا ما تكسب أفضل معرفة عن كيف تعمل إحدى التقنيات بمراقبة فشلها في أداء مهمة من المهام.
نيل ستفنسن (Neal Stephenson)
*مشترك/مشتركة في رديف؛ ماذا تنتظر؟ اِشترك أنت أيضًا في رديف.
**وجدت المقال عبر Hacker News Daily. التي تأتي لك بأفضل مواضيع موقع هاكر نيوز. رابط نقاش المقال أعلاه على هاكر نيوز. لاحظ أنه في نقاش هاكرنيوز هناك من يتحدث عن تراجع كاتب المقال عن بعض أفكاره فيه. ولهذا أضع رابط نقاش هاكر نيوز لأن النقاشات هناك غالب الوقت عالية الجودة حول قطعة المحتوى المعنية.
🔮 ما الذي سيأتي بعد الدول بتنظيمها وهيكلها الذي نعرفه الآن؟
- ذكرتُ في العدد التاسع من صيد الشابكة ما يلي:
بحث ماتع حول عبارة ‘اعرف نفسك بنفسك’ وتاريخها والاختبارات المتعلقة بمعرفة النفس؛ من نشرة بول سكالّاس (Paul Skallas) وهي من أفضل النشرات على الإطلاق على الإنترنت. [The Lindy Newsletter]
سبب تفضيل الاستشهاد بالمطبوع على الرقمي في غالب الحالات 📜🆚📱
ومن نفس النشرة أنصح بمطالعة هذا المقال الحديث منها: ما الذي سيلي الدول كما نعرفها حاليًا؟ [The Lindy Newsletter]
أولًا قبل أن نستعرض بعض ما ورد في العدد. لنعرف أولًا مفهوم Nation-State.
🚩 ما هي الدولة الأمّة؟ Nation-State / l’Etat-nation
| الشرح | المصدر |
| مفهوم اجتماعي اتّخذ معنى سياسيًّا بعد قيام الدولة القوميّة الأولى (l’Etat-nation) مع الثورة الفرنسيّة عام 1789. حيث بات هذا المفهوم يشير إلى جماعات بشريّة واسعة تدين كلّها بالولاء لوطن واحد. أمّا قبل ذاك فالأقوام كانت مجرَّد مجموعات بشريّة متفرّقة، تعيش إلى جانب بعضها البعض ولكن دون أن تندمج ضمن مشروع سياسيّ واحد. ففي حين كانت الأنظمة الملكيّة تتعامل مع الأقوام بشكل متفرِّد، كل قوميّة على حدة (حكم خاص لقوميَّة البريتون في فرنسا – bretons – وآخر لقوميّة الباسك – basques – وآخر لقوميَّة لانغدوك – languedoc – إلخ)، جاءت الدولة الجمهوريَّة الجديدة التي انبثقت عن الثورة الفرنسيّة لتوحِّد بين الجميع، ضمن نظام سياسي وقانوني مساواتي وسيِّد، عُرِفَ بالدولة القوميّة القائمة على دستور وطني. أمّا في العالم العربي المعاصر، فعلى رغم اعتماد بعض الدول للنظام الجمهوري، يبقى أن التعامل مع القوميّات المحليّة لا يزال قائمًا على أساس مَلَكي موروث، في مفارقة لافتة. | الموسوعة الميسرة في العلوم الاجتماعية (إنكليزي-فرنسي-عربي) |
| (1) من الفِعل اللاتيني (Nasci) بمعنى يُولَد، وتعني الكلمةُ في الأصل مجموعةً من الناس المَولودين في نفس المكان، وقد تعني الدولةَ أو سُكّانها أو مجموعةً من البشر المُتضامِنين الذين يدينون بالولاء للمجموعة ككُلّ. (2) مُجتمَعٌ بشريّ ذو نُظُم وتقاليد مُعيَّنة تُحقِّق وحدته، وينتمي إلى وطن واحد، وفي الغالب هو امتِدادٌ للأُسرة. ومن أخصّ الخصائص للأُمَّة: ثقافة مُشترَكة تنمو على مرّ الزمن، وتعيش بأهداف واحدة، وبفضلها يتحقَّق وُجود الأفراد وتقارُبُهم في تعاوُن وتراحُم. (3) تحتاج كُلُّ أُمَّة إلى نِظامٍ سِياسيّ وإداريّ هو ما يُعرَف بالدَّولة (Etat)، ولكنَّ هُناك دولةً تنتظِم شُعوبًا مُختلِفة ككندا والاتِّحاد السوفيتي سابقًا، وقد يكون للأُمَّة أكثر من لُغة كما هو الشأن في سويسرا، وأكثر من ثقافة وطنيّة كما هو في الصّين، وأكثر من دِين كما في الهِند. | موسوعة المصطلحات الإدارية والاجتماعية الاقتصادية والتجارية (إنجليزي/عربي) |
| تعبير يشير إلى تجسيد الأمة القومية والتعبير عنها في إطار دولة موحّدة خاصة بها. وعليه، فالدولة – الأمة هي التي تقتصر على جماعة معيّنة، تعرف باسم الأمة، لا يسمح لغيرها بالمشاركة في السيادة على إقليمها ومقدراتها. ومع ذلك، فإن الالتقاء أو حتى الاختلاط بين مصطلحي الدولة والأمة هو أمر غير مسلم به. فالمصطلح الأول ذو بُعد قانوني ومؤسساتي يُردّ أيضًا إلى إقليم، بينما يستند المصطلح الثاني إلى البعد المعنوي أو الثقافي وأيضًا الأتني لجماعة بشرية؛ وفي تاريخ الإنسان، نجد قليلًا من الأمثلة حول التطابق الكامل بين هذين البعدين. فبالرغم من الاختلافات الكبيرة بينها، تشكّل كل من فرنسا وبريطانيا أمثلة نموذجية للدولة – الأمة حيث يكون التوحيد الداخلي في كل منها ناميًا جدًّا: فالدولة والأمة تستند الواحدة منها على الأخرى، وكذلك يكون الحال بالنسبة للمواطنة والجنسية اللتين تكونان – خاصة في فرنسا – متطابقتين. وبالعكس، هناك في غالبية الدول الحديثة في آسيا وأفريقيا، وحتى أيضًا في أوروبا، جماعات بشرية متعدّدة ذات تضامنات ثقافية ولغوية وحتى أيضًا أتنية تتّجه «بالقوة» نحو خارج حدود الدولة التابعة لها. | قاموس المصطلحات السياسية والدستورية والدولية (فرنسي/إنكليزي/عربي) |
يقول بول في عدد نشرته آنف الذكر، أنه وقبل الثورة الأمريكية (1776م) لم يكن لمفهوم الدولة كما نعرفه الآن وجود يذكر. ما كان موجودًا هو المُدن الدُول والممالك (أراضي معينة يحكمها ملوك) والإمبراطوريات…
يرى بول أن هذا المفهوم والتنظيم الحالي للدول كما نعرفها سيختفي ويتلاشى لكن ليس بسرعة بل ببطء وغالبًا لن نشهده قيدَ حياتنا.
يتحدث بول كذلك عن انهيار عدد سكان العالم ويستشهد باستبيان مثير للاهتمام ويقول أن سبب قلة النسل حاليًا ليس قلة المال كما يظن الكثيرون بل لأن الناس عمومًا لا تريد أن تنجب المزيد دون أي سبب آخر؛ أي هي لا تريد أن تنجب لأنها لا تريد أن تنجب. نقطة. هناك أسباب أخرى لكن السبب الأول هو “عدم رغبتهم الفعلية في الإنجاب”.
يرى بول أن هذا من أسباب أن الدول الأُممية كما نعرفها الآن ستتلاشى وتضمحل ببطء.
وقريبًا من هذا الباب. طالع هذا المقال الحديث دراسة علمية تكشف سر إضراب جيل الألفية عن الزواج [نفسيتي].
ومما يتعلق باضمحلال مفهوم الدولة ولا جدواه -ولم يرد في عدد النشرة الآنف الذكر- إنما صادفته في X إعلانًا هو ما تروّج له شبكة لوغوس المشفّرة. إذ يقول الإعلان:
هل الدول كما نعرفها الآن خير نظام للتجارة والضرائب والنمو الاقتصادي أو أي وجه آخر من وجوه النماء والازدهار الإنساني؟
شبكة لوغوس المشفّرة
هل صحيح حقًا أن مفهومًا عمره 370 سنة خيرُ مفهوم لدينا لتنظيم حياة البشر؟
🌠 مدونة عربية ونشرة إنجليزية لمن يحب المطالعة في الأمور الغريبة العجيبة والمثيرة للفضول
ذكرت في العدد العشرين من صيد الشابكة الذي أتى بعنوان: اِبحث في أزيد من 200 مليون ورقة علمية وبالعربية لدعم مقالاتك وبحوثك وتقاريرك🔎🧪: هذه المدونة العربية.
🧭 وجدت مدونة لمى ابراهيم فياض عندما بحثت عن ذلك التأثير بالعربية، وأول مرة أعرف بوجود هذه المدونة، لكن إن كنت من محبي 👇🏽
…الاتجاهات الفكرية الحديثة في علم الباراسايكولوجي (علم ما وراء النفس أو علم ما وراء الطبيعة أو علم الخوارق) (parapsychology) والبحث الموضوعي في علم الماورائيات والمذاهب المرتبطة (occultism) ومدارس الحكمة القديمة والحديثة، بالإضافة إلى تناول الممارسات الروحانية العملية كالتأمل بانواعه المختلفة، علوم الطاقة…
حول المدونة وهدفها [مدونة لمى ابراهيم فياض].
فالمدونة كنز معرفي لك.
واليوم سأرشدكم لنشرة إنجليزية عنوانها Vectors of Mind من كتابة أندرو كَتلر (Andrew Cutler) مثيرة لاهتمام ذوي الفضول ذلك أني قرأت أمس بعض أعدادها وهي تحكي عن أشياء مثل:
- أول أساطير البشر على الإطلاق
- الكثير عن الأفاعي وحواء والأساطير المتعلقة بنجوم السماء
- الحضارات القديمة
- اللغة التي تفرّعت عنها كل اللغات
- أول ما نطق به الصوت الداخلي للبشر (وفق الكاتب فهو إما “قاسِم طعامك مع غيرك” أو “اُهرب”) ومن هنا ارتبط الصوت الداخلي بالضمير
- نشأة الوعي وعلاقته باللغة ولِمَ هناك تشابه لا تبرره الصدفة في الضمائر بين لغات متباعدة لا صلة ببعضها البعض
- الناس في الأول لم يكونوا يرون أن صوتهم الداخلي هو نفسهم وذواتهم
- لم يكن لدى الناس مفهوم للذات أصلًا
- الوعي غالبًا انبثق من حركة فكرية تكرر ذاتها كأنها خوارزمية تَكراريَّة في البرمجة*
- تلك الحركة التَكراريَّة نشأت لدى النساء أولًا قبل الرجال، ومن ثم اكتسبت النساء الوعي قبل الرجال
*Recursion: “تكرارٌ مُستمرّ لِمَجْموعة عَمليَّات، عَمليَّة إثارة وحدة بَرمجية كبرنامَج فَرْعيٍّ بذاته. وحدة بَرمجية مُتكرِّرة تَسْتدعي نَفْسها بِنَفْسها”. [معجم الكيلاني لمصطلحات الكومبيوتر والإنترنت (إنكليزي-عربي)] هنا يقصد أندرو كَتلر في كتاباته أن العملية الذهنية التَكراريَّة تحدث في الذهن وليس في الحاسوب. لكن تعليقي: خُذ حذرك لأن تتمادى في تشبيه العقل بالحاسوب لأنه ليس كذلك. طالع هذين الحيثتين لمزيد من المعرفة:
- دماغك ليس حاسوبًا ولا يعمل مثل الحاسوب ولا يخزّن المعلومات أو الذكريات داخله ولا يشبه الحاسوب في عمليات المعالجة وغيرها. [Aeon] يمرّ كاتب المقال كذلك على ولع البشر بتشبيه أنفسهم والحياة بأحدث اختراع ابتكروه وهو ما ذكرناه من قبل في صيد الشابكة 66: 🙊 ولع البشر بتشبيه أنفسهم والعالَم بأحدث وأعقد شيء اخترعوه.
تحوي نشرة Vectors of Mind مواضيع أخرى كثيرة من هذا القبيل. والذي تختلف فيه المدونة عن فيديوهات يوتيوب التي تحكي عن مواضيع مشابهة أنها موثّقة جيدًا بالمراجع، وعندما يخمّن المؤلّف أو يفترض يخبرك صراحة بذلك.
❤️ شكرًا لقراءة عددٍ آخر من “صيد الشابكة”؛ لتعلّم الكتابة والترجمة والانتقاء وأساسيات العمل الحرّ بالعربية: اشترك في رديف.
حقوق الصورة البارزة: مكتبة الصور المجانية من ووردبريس.
اكتشاف المزيد من يونس بن عمارة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
يونس بن عمارة 