ما هذه المجموعة من المختارات تسألني؟ إنّها عددٌ من أعداد نشرة “صيد الشابكة” اِعرف أكثر عن النشرة هنا: ما هي نشرة “صيد الشابكة” ما مصادرها، وما غرضها؛ وما معنى الشابكة أصلًا؟! 🎣🌐
هل تعرف ما هي صيد الشابكة وتطالعها بانتظام؟ اِدعم استمرارية النشرة بطرق شتى من هنا: 💲 طرق دعم نشرة صيد الشابكة.
🎣🌐 صيد الشابكة العدد #94
السلام عليكم؛ ومرحبًا؛ وبسم الله.
- 🎣🌐 صيد الشابكة العدد #94
- ✨ مُبشِّر
- 🔌🧠 جدير بالاطلاع
- 🌟 أعمال آل رديف
- 📂 من الأرشيف
- 😆 ميمات ثقافية*
- 🧠🥫 طعام الفكر
من أحدث عدد من نشرة Litmaps الذي صدر بعنوان أكثر عادة يستخفّ بقيمتها الناس لدى الفاعلين في البحث العلمي نقتطف ما يجيب عن سؤال العنوان 👇🏼
هناك مهارة رئيسية يبدو أن جميع الباحثين الناجحين يتسمون بها. وهي نفس الخصلة التي اتّسم بها الفلاسفة الإغريق؛ والعلماء المعاصرون بل وحتى الباحثون في مستهلّ مسيرتهم العلمية وطلبة الدكتوراه مثل كنان كراكوفتش (Kenan Kraković) الذي يدرس في EPFL (مدرسة لوزان الفدرالية مُتعدِّدة الفُنون والعُلوم) ومنشئ المدونة الصوتية (بودكاست) بَتر بيولوجيست (Better Biologist Podcast) حيث يحاور علماء الأحياء ليساعد الباحثين الذين لا زالوا في أوائل مسيرتهم أن يفهموا أفضل المشهد الأكاديمي والمهني لتخصصهم. ومن حواراته لاحظ كنان خصلة قوية يتقاسمها كلّ الباحثين الناجحين ألا وهي: الفضول.
مارينا كيسلي (Marina Kisley) – التغميق مني
💬 تعليقي: “الفضول” كذلك رابعُ أهمّ مهارة يطلبها أرباب العمل عام 2024. انظر أدناه 👇🏼

✨ مُبشِّر
- وزارة الثقافة تدشن مكتبة المطالعة “المجاهد المتوفي بالعزوقي بن عيسى” – نسرين محفوف [النهار أونلاين] تعليقي: كل مكتبة عمومية تفتح تنقذ ألوف الشباب من الضياع والمخدرات ومتابعة البنات في الطرقات وتثقّف العقول وتزيّن الأحياء. المزيد من المكتبات العمومية من فضلكم.
- أستاذة اقتصاد تضع «روشتة» لإحداث نقلة في الصناعة والسر في الاستراتيجية و«المراكز البحثية» – نجاتي سلامه [الأهرام أوتو] اسم الدكتورة: يمن الحماقي.
- ندوة حول تحديث قانون الزواج والطلاق في ليبيا [بوابة الوسط] تعليقي: أول خطوات حلّ مشكلة مجتمعية الاعتراف بوجودها لهذا هذا الخبر ضمن قسم المبشّر لأنه علامة وعي بوجود مشلكة فالتخطيط لحلّها والله يعين الجميع.
- الديوان المحلي للسياحة بالمدية ينظم يوماً إعلامياً حول صناعة المحتوى السياحي – كمال علاق [دزاير توب]
- 💌 دراسة امتدت لعشر سنوات تكشف: زملاؤك في العمل يحبّونك أكثر مما تعتقد [هارفارد بزنس ريفيو] – 🔓💝 مقال مُهدى*
*انتقيت هذا من قبل هنا: لا بدّ من وضع حدٍّ لعدوان السيارات واحتلالها أكثر من مكانها في الفضاء الحضريّ🚓🛑 [العدد 15 من صيد الشابكة] لكن لأنه يستحق ولأن روابط الإهداء مؤقتة وتنتهي بمرور الوقت أضع هنا رابطًا جديدًا مهدى. أوصيك أيضًا بالاشتراك في مجرّة فهي تستحقّ وعائد الاستثمار فيها ممتاز جدًا.
🔌🧠 جدير بالاطلاع
- إلى السادس الشقي (حول حقيقة النحس والحظ) [مدونة عبد الله المؤمن*]
- لماذا لا نستفيد من الدورات؟! هكذا تعلّمت كتابة القصة القصيرة جدًّا – إبراهيم حافظ [صحيفة مكة الإلكترونية]
- جمال المقاهي الشعبية ودورها في تهامة – حسام بكري [صدى الساحل]
- ذكرياتنا في سناب شات – مروة بصير [جريدة الرياض]
- الكُتاب فى مصر القديمة عانوا من آلام الرقبة والعظام.. دراسة توضح – عبد الرحمن حبيب [اليوم السابع] تعليقي: لئلا تتعرض لهذه الآلام طالع/استمع لـ: لماذا تؤلمك يديك ولا تؤلم يونس بن عمارة مع أنه يكتب أكثر منك؟
- عن العمل الحر [مدونة سلوى*]
*يخوض/تخوض تحدّي رديف؛ خُض أنت كذلك تحدي رديف؛ واِحصل على هديّتك!
🌟 أعمال آل رديف
- 🌐👥📈 تَصفَّح مستجدات آل رديف لشهر يونيو 2024 من تحبير أنامل شيف المحتوى دليلة رقّاي؛ كيف يقضي آل رديف إجازاتهم؟ [نشرة رديف] اشترك في رديف أو/و اُطلب خدمات شيف المحتوى من مدونتها الرسمية: مدونة دليلة رقّاي. شكرًا لكل آل رديف.
🌟💼 تابِع الأستاذ علي سعد على منصة LinkedIn واِشترك في نشرته: نشرة التَّرجُمَان النَّاصِح. لا تنس تفقّد مدونة الموقع الرسمي لمكتب علي سعد لخِدمات الترجمة ففيه مقالات شُحنت فائدةً وعلمًَا. وإن كنتَ بحاجة لخدمات ترجمة احترافية خالية من هلوسات روبوتات العصر: اُطلبها من مكتب علي سعد ولا تخشَ شيئًا.
- 📲هل تعرف ماهي أتمتة الرسائل القصيرة؟ – ممدوح نجم* وهو العدد 36 من [نشرة كتاب أزرق الرباعيّة]
- منشور قيّم على X من الأستاذ طارق الخميس*.
“المونتاج عملية شاعرية” من #بودكاست_مساحة_فن؛ إعداد: أحمد السعود
للمزيد من أعمال آل رديف الجديدة 👇🏼
📂 من الأرشيف
- أضمن طريقة للنمو الشخصيّ؟: خوض مشروع تبنيه/ترعاه علنًا ما يخلق فيك المُسائلة ويطوِّرك
- إن علّقتَ سعادتك على حدوث شيء أُبشِّرك أنك لن ترى وجه السعادة أبدًا
- حوار مع المترجمة المستقلة بشرى لغزالي: الترجمة مجال يستلزم الكثير من الإصرار والصبر
- البطلُ مهدي مالك (مغربي 41 سنة) فاقد للحركة أَلَّفَ كتابين؛ وأنت ذكِّرني مرة أخرى ما عُذرك لئلا تكتب؟
- ديفيد بيريل يطلق نادي قراءة كتاب واحد سيمتد لأحد عشر عامًا…
- الرجل الذي وثّق كل 15 دقيقة من حياته لمدة 63 عامًا
- 📱💬 طالِع كل مراسلاتك من مختلف تطبيقات المراسلة في مكان واحد دون تشتتٍ [مجانًا]
😆 ميمات ثقافية*
*قالب ميم انا مش فاضلكوا (جاهز للنسخ والتعديل) على Canva.


🧠🥫 طعام الفكر
- عزة فهمي تكشف أسرار 55 عامًا في تصميم الحُلي وفهم التراث – محمد الهواري [الفنار للإعلام] ونقرأ فيه “زرع والدها فيها حب القراءة، وكان أول كتاب أعطاها إياه مذكرات رئيس وزراء الهند الراحل، جواهر لال نهرو، لابنته أنديرا، يشرح لها فيه تاريخ العالم…” تعليقي: القراءة نبتة تُزرع في الصغر فإن كنت أبًا أو أمًا وفاتك القطار -مع أني لا أؤمن بفواته- اجعل ابنك أو ابنتك تقرأ؛ إن أي مجال في الحياة سواءً أكان تصميم حلي وجواهر أو طهو بيتزا أو أستاذًا في الشطرنج فإن من يقرأ في هذه التخصصات دومًا أفضل ممن لا يقرأ من ناحية البراعة والإنسانية؛ إن الذي لا يقرأ معاق. ولا يمكنك النجاح في أي مجال دون قراءة إن استطعت (في حال كنت في حالة مثل هيلين كيلر فأنت معفى من هذا التعميم).
- مبارك وسّاط لـ”المجلة”: الشعر لا يعترف بالهويات والجغرافيات الضيقة – حسين بن حمزة [المجلة] تعليقي: وأتفق مع مبارك أن الشعر كذلك.
- طوفان الأقصى وطوفان الكتابة – توفيق الشابي [العربي الجديد] ومنه نقتبس 👇🏼
وما أعادني إلى الموضوع هو ما قرأته من إشاراتٍ لافتةٍ في مقالِ الكاتب الفلسطيني سهيل كيوان في جريدة القدس العربي، تحت عنوان “هل نشهد طوفان الكتابة؟” تعليقًا على عددِ الكتب التي نُشرت حول “طوفان الأقصى” في العالم العربي وإسرائيل. فقد أحصى الكاتب حوالي عشرة كتب عربيّة صدرت حول الموضوع، من بينها كتابان مهمان اطلعت عليهما وهما: “وقت مستقطع للنجاة” لعاطف أبو سيف، و”سرديات الطوفان” للصحافي البارز صبحي حديدي، بينما نُشر في إسرائيل “بحسب الملحق الثقافي لصحيفة هآرتس ثلاثة وثمانون كتاباً تناولت أحداث السابع من أكتوبر 2023، وذلك حتى آخر مايو/أيار الأخير، وقد تصل إلى أكثر من مائة كتاب بحلول الذكرى الأولى لهذه الحرب…
توفيق الشابي – التغميق مني
أعتقدُ أنّ مقارنة هذه الأرقام بين ما أنتجه العرب وما أنتجته إسرائيل من كتبٍ حول هذا الحدث، يُعبِّر عن عدّةِ أمورٍ، أوّلها غياب الوعي لدى النخب المثقفة والمؤسّسات الثقافية المُساندة للقضيّة الفلسطينية بأهميّةِ هذه الساحة ودورها في أيّة معركة من أجل التحرّر والنهوض…
هناك من ينظّر حول مسألة لا جدوى الكتابة والكتب في ظلّ هذه الأوضاع، وفي حالاتٍ أخرى يُقلّل من قيمةِ الكتابة عن حدثٍ آنيٍّ. ويرى هؤلاء أنّ الكتابة تحتاج إلى الوقت وهضم الحدث أولًا، وهو تصوّر يُضيّع الكثير من الأفكار واللحظاتِ المهمة الجديرة بالتسجيل بشكلٍ ما…
- تأثير عنف الكتابة على تمزيق النسيج الاجتماعي – امين عبدالخالق العليمي [عدن الغد]
- رقابة الغباء – حسن العيسى [جريدة الجريدة] تعليقي: وفيه حديث عن جيمس جويس الذي تناولناه بالميم أعلاه في قسم ميمات ثقافية.
- الناشر والكاتب.. «الأعدقاء»….! – حسن عبد الموجود [جريدة عمان]
- حوار ساخن.. سعود كاتب يطلب دعم “الإعلام” على غرار “الترفيه”.. وأكاديمي يرد عليه: “أُتيحت لك فرصة في أعرق مؤسسات الدولة.. ماذا قدمت؟” [صحيفة المرصد] المقال قديم لكنه يستحق الإطلاع ووجود نقاش حول الدعم الحكومي أمر صحي في أي دولة. ومع أن ذلك يبدو غريبًا إلا أني لا أؤيد أن تدعم الحكومة قطاع الإعلام. ما يمكن للحكومة فعله هو تسهيل الإجراءات لفتح مؤسسات إعلامية ذات فرد واحد فما فوق وتسهيل إجراءات التربّح منها. نعم يمكن أن ترعى الحكومة جوائز وقوائم شرفية وصناديق استثمارية لكن مع عقلية استعادة الأرباح والعوائد على الاستثمارات (يعني معاملة الإعلام مثل الشركات الناشئة). ذلك أن الدعم الحكومي سواء كان مشروطًا أو غير مشروط إدمان وحقنة مؤقتة لتسكين الألم لكنه ليس حلًا مستدامًا.
- في تأمل تجربة الكتابة.. كيف يعتدلُ الميزان فجأة؟ – فراس حج محمد [أمد للإعلام]
❤️ شكرًا لقراءة عددٍ آخر من “صيد الشابكة”؛ لتعلّم الكتابة والترجمة والانتقاء وأساسيات العمل الحرّ بالعربية: اشترك في رديف.
حقوق الصورة البارزة: مكتبة الصور المجانية من ووردبريس.
اكتشاف المزيد من يونس بن عمارة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.