المؤثرون والمؤثرات يشترون أكياس تسوِّق فارغة للتظاهر بأنهم أثرياء

صباح المصداقية،


في الآونة الأخيرة أقدم جمع كبير من المؤثرين والمؤثرات لا سيما في أمريكا وآسيا على شراء أكياس التسوق للتظاهر بأنهم أثرياء، وقد جعل سعيُهم نحو الشهرة سوقَ بيع وإعادة بيع أكياس التسوق مزدهرًا بشكل يثير العجب بل ومُجزيًا ماديًا للمنخرط فيه، طالع المزيد من التفاصيل في هذا المقال [مجلة Input]


إن كنت تسأل عن صورة قزم الحظ التي اجتاحت الشبكات الاجتماعية -وهو في الحقيقة لم يصادفني شخصيًا لأني قليل التفاعل هناك- طالع هذا المقال انتهت حلول الأرض، الأمر متروك لقزم الحظ [صحيفة العرب]


جدير بالقراءة #1 مغالطة التقييم «بعدم الفهم»: الكتابة واصطفاء القارئ جمال الطاهات [جريدة الدستور]


حبكة رواية “لماذا لا تزرع شجرة” للكاتب والمترجم المصري أحمد شافعي [تصدر قريبا عن الكتب خان – القاهرة] كافكاوية الطابع شدّت انتباهي:

يتعرض [كامل بطل الرواية] فجأة لحادث يغير حياته كلها، محاولاً الإجابة عن سؤال واحد وملح وهو: لماذا وقد بلغ الأربعين لم يستطع أن يزرع شجرة؟

يجدُ كامل المُترجم موظّف الحكومة، نفسه، مُختطفًا وأسيرًا بلا جناية ولا جريرة معروفة سوى أنّه لم يزرع شجرةً في حياته قطّ. أربعون عامًا قضاها عبدًا لكلّ التفاصيل، لم يجد خلالها شِبرًا من الزمن والمساحة ليغرسَ تلك الفسيلة.

“لماذا لا تزرع شجرة” لأحمد شافعي [جريدة المدن]

شاعر يعجبني ويستحق أن تطالع أشعاره: عماد أبوصالح.. شاعر طبق شفتيه على موال طويل ينوح بداخله [جريدة الدستور] للعلم: عماد أبوصالح كان نائمًا حين قامت الثورة.


إن كنت تتسائل لماذا ننجِبُ أطفالًا في غزة؟ [شبكة نوى]

ادعم استمرارية هذه اليوميّات برعاية المحتوى الذي أصنعه، طالع تفاصيل الرعاية في هذا الملف؛ أو تصفّح هذا الرابط.

أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر


جدير بالقراءة #2 في مديح السرقة الأدبية – سعيد خطيبي [صحيفة القدس العربي]


يونس يسأل: ما هي عاداتك في التسوق الواقعي؟ يعني متى تتسوق عادة، من يرافقك، ماذا تشتري؟


حقوق الصورة البارزة: Photo by Lucrezia Carnelos on Unsplash

10 رأي حول “المؤثرون والمؤثرات يشترون أكياس تسوِّق فارغة للتظاهر بأنهم أثرياء

  1. قبل الكورونا كنت أتسوق، الآن أفعل ذلك إلكترونياً فقط وعلى أمل أن نصل لمرحلة يمكننا فيها الخروج بدون أقنعة، على أي حال، أخرج للتسوق في الصباح وفي يوم عمل على أمل ألا أجد كثيراً من الناس يتسوقون في نفس الوقت، ، أستمتع بالتسوق ولا أحب الزحام، أذهب لوحدي غالباً، لا أقضي كثيراً من الوقت هناك فلدي قائمة محددة وإن كان هناك متسع من الوقت فقد أسير بدون هدف لمجرد النظر في أي شيء، هي فرصة لقضاء وقت بعيداً عن الحاسوب.

    Liked by 1 person

  2. كنت اكره التسوق سابقا – قبل سنة – ، حتى الخروج من البيت كان بالنسبة لي معاناة لا نهائية . لكن و لسبب ما – و لأن عقلي يعمل عكسيا على ما يبدو – اصبح التسوق احدى هواياتي منذ حلول كورونا 🙂
    ربما هو رد فعل ” تراكمي ”
    لكن لازلت لا استمتع به حين اذهب وحدي ،في غالب الاحيان لا ابتاع شيئا ، و على العكس حين اصاحب احدا ما – امي او اختي غالبا -، ما من وقت محدد ، لكن لنقل اننا نتجنب اوقات الذروة – وقت الذروة =» طول الوقت في محيطي – ، ماذا اشتري ؟ اااه ، أي شيء مفيد و مثير للاهتمام ما دمت املك المبلغ الكافي -الحمد لله –
    في الحقيقة كدت ان اشتري” فكروناً ” اليوم 🙊

    Liked by 1 person

شاركني أفكارك!

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

صورة تويتر

أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s