جمعة مباركة يا طيبين، عساكم بخير وعافية،
بعد الفضيحة (الإشاعة؟) التي فجّرها سليم بركات عن محمود درويش، أول ما خطر ببالي هو الشاعر پابلو نيرودا الذي كرهته عندما تبين أنه تخلى عن عمد وقصد عن فلذة كبده. هل أكره محمود درويش الآن؟ لا أدري. لا زالت قضية درويش غير محسومة عكس قضية نيرودا التي هي حقيقةٌ تاريخية الآن.
نتمنى لهم التوفيق:
مازالت الخطوة القادمة لبرنامج الدحيح حتى الآن غير معلنة، ما إذا كان سينتقل إلى إحدى المنصات التي تقدم المحتوى المدفوع مسبقًا، مثل شاهد.نت ونتفيلكس، أو لمنصة تقدم محتوى مفتوح، أو إذا كان سيقرر الاستثمار في قناة البرنامج على يوتيوب وصفحته بموقع فيسبوك.
712 مليون مشاهدة لـ 236 حلقة.. كيف نجح «الدحيح» في المعادلة الصعبة
واعد “تويتر” تبتكر ميزة جديدة تمنعك من نشر المقالات دون قراءتها (مع أن الميزة ليست كما يقول العنوان أي تمنعك بل الميزة تحثك فقط على قراءة المقالات التي تود إعادة تغريدها)
تستحق الإشادة والمشاركة (عمل رائع) مجلة مغربية تترجم إلى العربية ملخّصات دراسات “فيروس كورونا”؛ ومما يُسعد الروح قراءة هذا المقطع في المقال:
ويضيف مدير المجلّة الصحية المغربية في مقدّمة العدد الجديد: “من خلال هذا الإنجاز المتميز نود الإجابة على بعض الأسئلة، أوّلها: هل يستطيع طلبة كليات الطب وكليات العلوم المغربية ترجمة البحوث الطبية الدولية من الإنجليزية إلى العربية؟”، ويزيد معلّقا: “نعم، لقد ترجموا في أقل من شهر 126 بحثا جديدا خاصا بمرض كوفيد-19”. وثاني الأسئلة، وفق الكاتب، هو: “هل المغاربة يحبون قراءة المستجدات الطبية بالعربية؟”، ويجب عنه بنعم، لأنّهم “أثنوا على هذه المبادرة بأكثر من 74 ألف إعجاب على “فيسبوك”، وحمّلوا وقرؤوا 24 ألف مرة هذه الملخصات من موقع الجمعية المغربية للتواصل الصحي”.
أحمد عزيز بوصفيحة
مريب يقول سهيل كيوان:
أرسل لي أكثر من صديق على البريد الخاص، فيلماً قصيراً، يظهر فيه جورج فلويد ضحية العنصرية في فيلم إباحي. لم تعجبني الرسالة، خصوصاً أن أحدهم أرفقها بجملة «لأجل هذا ينتفضون ويتظاهرون». في الواقع إنها قضية اجتماعية اقتصادية سياسية تاريخية عميقة ومركّبة، لا علاقة لحياة الرجل الشخصية فيها، والحادثة لم تكن سوى ما يسميه العرب «القشة التي قصمت ظهر البعير».
هل سيغيّر نجم البورنو صورة العالم؟
من فضاء الويب العربي: عربستوك – أكبر مكتبة رقمية عربية خليجية “حقيقية”، وملاحظات عليها:
طريف ربح موظف دعوى قضائية ضد شركته السابقة وحصل على تعويض مالي يبلغ 45000 دولار، بسبب وظيفته المملة التي جعلته يشعر بالاكتئاب. أين؟ في فرنسا طبعًا. وليس في دولة عربية.
مستجدات: بحمد الله أجريتُ حوارًا مع الصحفي محمد محسن نُشر في عدة مواقع وصحف رقمية منها: جريدة الراي المصرية، وبوابة العاصمة بعنوان: المدون الجزائري يونس بن عمارة موازنة الكاتب بين المصادر المعرفية سر نجاحه (شكرًا محمد محسن).
مقال ممتاز أن تُحتجز في قبو لتترجم دان براون – شكرًا باسم محمود.
تقرير يجدر الاطلاع عليه أصدرت وزارة الثقافة السعودية نتائج دراسةٍ بحثيةٍ أجرتها لمعرفة واقع القطاع الثقافي السعودي تحت عنوان “تقرير الحالة الثقافية في المملكة العربية السعودية 2019″ ملامح وإحصائيات” والتي تضمنت سردًا شاملًا للمعلومات والأرقام والوقائع المرتبطة بالقطاعات الثقافية الستة عشر التي اعتمدتها وزارة الثقافة في وثيقة رؤيتها وتوجهاتها والتي تتحرك فيها بوصلة الإبداع السعودي. حمّل التقرير مباشرة من هنا. (تبغى) لمحة عن التقرير؟ أنظر الصورة أدناه:

ميم اليوم (شكرا يحيى عجيسي – أوصي بطلب خدماته)

حقوق الصورة البارزة: Photo by Olivier Chatel on Unsplash