حُدِّثت اليومية بتاريخ 21 فبراير 2020م
اقتباس أعجبني:
كنت أتمنى أموت خلاص ما أبغا أجلس ثانية مع هذا الألم، ولما أعطوني لارا وشفت وجهها قلت في نفسي سبحان الله كيف هذا الشيء كبر في داخلي ودحين ماسكته ولامسته. كان شعور أنو نفسي السرير اللي أنا عليه يطير ويودينا المريخ نعيش لوحدنا
لمى وهي تصف تجربتها لأول مولودة لها
على ذكر إنجاب الأطفال، طالعـ/ـي إن شئت: (وجهة نظر): من الأخلاقيّ تمامًا أن تنجب أطفالًا في هذا العالم الـ*رائي
روابط
عن شهر ديسمبر وكتاب جميل عنوانه “حليب أسود” وعن الحميمية التي يتيحها الكتّاب لقرائهم تكتب بسمة مذكرات ديسمبر
خبر تقني مساعد جوجل النسخة العربية يحصل على مزايا أخرى ويصل 15 بلد عربي جديد (من بينها الجزائر)
أتمنى من أعماق قلبي ألا أرى مجددًا مثل هذه الحالات في الوطن العربي كاتب روائي يطالب بتوفير فرصة عمل له في تعز”صورة” الله يأخذ بيديه ويرزقه من واسع فضله.
وهؤلاء زوجان من لبنان لم تطعمهم الشهادة شيئًا وظلمهم المتلاعبون بالاقتصاد اللبناني وأطعمتهم الطابونة (وهي الفرن ونحن في وادي سوف ننطقها بنفس الطريقة هنا وتعني نفس الشيء). تحية مخلصة لروحهما المبادرة
روابط من الضفة الأخرى
أداة تُعينك على اختيار اسم نطاق مميز لمشروعك القادم: namewink
لطالما سمعنا (حتى كرهنا ربما) أن الدول الإسكندنافية تتربع على قمة التصنيف العالمي من ناحية التنمية البشرية ورفاه الإنسان، إلا أنّ لهذه المكانة جانبًا مظلمًا ألقوا عليه نظرة من هنا. (إنجليزي).
رقم اليوم
ويمكن، في هذا الإطار، استحضارُ مكونين أساسين لهذا السياق. إذ كان رجلان آخران، وهما الباحثان البلجيكيان بُول أوطليت وهِنري لافونتين، منشغلين، قبل عقد فقط على كتابة نص “المكتبة الكونية”، بمشروع ضخم يرمي إلى حصر ما صدَر من الكتب على مستوى دول العالم منذ ظهور الطباعة. وقد انتهيا إلى ضبط ما يناهز سبعة عشر مليون عنوان. غير أن الرجلين لم يتمكنا من الذهاب أبعد من ذلك، حيث تخليا عن المشروع.
مكتبات لا متناهية
يتحدث ذات المقال عن نص المكتبة الكلية وهو مقال كتبه خورخي لويس بورخيس وترجمتُه بفضل الله للغة العربية ونُشر في جريدة أخبار الأدب، كما يعرّج على قصة المكتبة الكونية للكاتب الألماني كورد لاسفيتز وهي أيضًا قصة ترجمتها للغة العربية لأول مرة على حدّ علمي ونشرت في الكتاب الورقي المكتبة الغريبة وعلى مدونة ترجمان. المقال جدير بالاطلاع فعلًا.
قسم الأحبّة (ما يصنعه-يبرمجه-يكتبه-يصوّره) أصدقائي!، تريد الظهور في هذا القسم؟ راسلني: me@youdo.blog (الظهور مجانيّ)
المُبدعة ربى تكتب تدوينة بعنوان العتبة وتقول:
اليوم اقتنيت رواية يونس بن عمارة ايفيانا باسكال، وأتطلع للوقت الذي سأجلس فيه وأقرأها بهدوء، اشتريتها عبر paddle وهناك رابط لذلك في المدونة إن أردت الاطلاع عليه.
ربى (شكرًا ربى بانتظار مراجعتك لها)
وأحد أصدقائي يرسل لي:
فائدة: ورد ذكر هذه المدينة في رحلة ابن بطوطة، واستغربت، أوّل مرّة، حضورها في صيغتها العربيّة( زيتون)، مدينة الزيتون عبارة توهم، تخدع، يظنّ قارئها أنّها مدينة تشتهر بالزيتون، ولكن لا علاقة لها بالزيتون. مجرّد جناس صوتي، ولكن لكلمة زيتون حياة أخرى لها علاقة بنوع من القماش، قماش زيتونيّ الذي دخل في اللغة الفرنسية في زيّ كلمة satin.
أحد الأصدقاء
على ذكر مدينة الزيتون نقرأ في مجلة المجمع العلمي العربي “هل ذات الزيتون هي الزيتونة؟”
والزميل محمد أيت العربي يطلق الإصدار الثاني من “دليل التحقق من صحة الخبر”، آمل أن يفيدكم. (أشجعكم على الاطلاع عليه)
حقوق الصورة البارزة: Photo by 🇸🇮 Janko Ferlič – @specialdaddy on Unsplash
مأساة الروائي اليمني… فعلًا شيء محزن.
بالمناسبة، أضفت إعلانًا لروايتك في مدونتي.
إعجابLiked by 1 person
😍😀 هذا رائع جدًا تسلم يا طيب وأدعو الآخرين ممن يقرأون أن يحذو حذوك
إعجابLiked by 1 person
عدد اليوم غني بالمواضيع الشيقة.لكن لا بد من إضافة موضوعات تتعلق بتقنية الترجمة.
هذا الموضوع مهم،وقليل من يكتب عنه.حبذا لو تناولت ذلك بشكل مفصل.
إعجابLiked by 1 person
كلامك جميل وسأخذه بعين الاعتبار لكن في ذات الوقت أنا أوفر تدريبًا احترافيًا في الترجمة فمن يريد التعمّق أكثر وتخصيص وقت له بالذات مرحبًا به عبر سونديلز
إعجابإعجاب
صحيح.حياكم الله
إعجابLiked by 1 person