🎡 أرى الخطأ قد كَثُر في الدنيا، والدنيا كلها في جوف الفلك

ما هذه المجموعة من المختارات تسألني؟ إنّها عددٌ من أعداد نشرة “صيد الشابكة” اِعرف أكثر عن النشرة هنا: ما هي نشرة “صيد الشابكة” ما مصادرها، وما غرضها؛ وما معنى الشابكة أصلًا؟! 🎣🌐

🎣🌐 صيد الشابكة العدد #68

  1. 🎣🌐 صيد الشابكة العدد #68
  2. 🤔❔ ما الحلّ أمام الأعمال التجارية القائمة على المحتوى في ظلّ تغوّل الخوارزميات؟ إيان يجيب
  3. ✒️ بعض أعمال آل رديف الجديدة
  4. 🎡 أرى الخطأ قد كثر في الدنيا، و الدنيا كلها في جوف الفلك
  5. 🌱 عودة الويب بصورته الشخصية الحميمة خارج الشبكات الاجتماعية
  6. 🩺📬 صدور أول عدد من نشرة أندراس التدريبية

🤔❔ ما الحلّ أمام الأعمال التجارية القائمة على المحتوى في ظلّ تغوّل الخوارزميات؟ إيان يجيب

يقول إيان بتردج (Ian Betteridge)صحفي تقني من أكثر من عقدين من الزمن– في مقال حديث له عنوانه: أكره أن أقول لك: لقد حذّرتك من قبل [Ian Betteridge]

لا أظنّ أني أول شخص خَلُص إلى نتيجة: أن الذكاء الاصطناعي يشكّل خطرًا وجوديًا على قطاع النشر…
إذًا ما ينبغي أن تفعله؟ الدرب الوحيد الذي أراه للمضي قُدُمًا هنا هو أن تجمع حول محتواك جمهورًا مباشرًا، وأن تركز على أن تملك العلاقة بينك وبين القارئ (المتلقي) دون أن يكون بينكما وسيط مثل المنصات الكبرى (فيسبوك وغيرها).

هذه العلاقة المباشرة قد تعني الاشتراك في نشرة أو برنامج عضوية ما أو موقعك مباشرة. لكنها تعني أيضًا تعني التركيز على جمهور أقلّ عددًا وأعلى جودة؛ سواء أكان ذلك تخصصًا في سوق الخدمات من الشركات للشركات (B2B) أو التركيز على بناء مجتمع بدل من مجرد تقديم الأجوبة (من خلال المحتوى).

إيان بتردج (Ian Betteridge) – التغميق مني

✒️ بعض أعمال آل رديف الجديدة

*مشتركون/مشتركات في رديف. اشترك الآن في رديف.

للمزيد من أعمال آل رديف الجديدة 👇🏼


🎡 أرى الخطأ قد كثر في الدنيا، و الدنيا كلها في جوف الفلك

نشرتُ من قبل في صيد الشابكة العدد #66 هذا الميم 👇🏼

ميم من إبداع ريفر كينا (River Kenna) تعريب يونس بن عمارة المصدر Secretorum
ميم من إبداع ريفر كينا (River Kenna) تعريب: يونس بن عمارة المصدر: Secretorum

وعندي إضافة بشأن العجلة. ذلك أن نظريات القدامى عن الفلك كانت فعلًا تُشبِّهه بعجلة أو دائرة تدور من ذلك 👇🏼

  • “وَالْفَلَكُ مَدَارُ النُّجُومِ الَّذِي يَضُمُّهَا، وَالْفَلَكُ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ كُلُّ شَيْءٍ مُسْتَدِيرٍ وجمعه أفلاك” (تفسير البغوي) تعليقي: وكان المنجمون ومن يصدّقهم يظنون تحكم الفلك في العالم السفليّ ولهذا روى الجاحظ عن أحد المجانين قوله أنه لو أتيح له أن يصلح الفَلَك لانصلح حال العالم وما بقي فيه شرّ!
  • “و من المجانين علي بن اسحاق بن يحيى بن معاذ. و كان أوّل ما عرف من جنونه أنه قال: أرى الخطأ قد كثر في الدنيا، و الدنيا كلها في جوف الفلك، و إنما تؤتى منه، و قد تخلخل و تخرّم و تزايل، فاعتراه ما يعتري الهرمى، و إنما هو منجنون‏ (1) فكم يصبر؟و سأحتال في الصعود إليه، فإني إن نجرته و رندجته‏ (2) و سوّيته، انقلب هذا الخطأ كله إلى الصواب”. (البيان والتبيين – الجاحظ).

(1) منجنون: الدولاب الذي يدور.
(2) رندج: صبغ بالبرندج و هو صبغ أسود، كلمة فارسية معربة.


💌📮 صَدَر عدد جديد من نشرة الكاتب المبدع هشام فرج بعنوان لماذا لا تحظى اللغة العربية باهتمام مثل الإنجليزية؟🤔 – لا تنسوا الاشتراك بها. [نشرة 5/3/2]


🌱 عودة الويب بصورته الشخصية الحميمة خارج الشبكات الاجتماعية

بعد 8 سنوات من عدم مساس طوبياس ڤان شنيدر* (Tobias van Schneider) موقعه الشخصي أطلق الفنان موقعه الشخصي الآن و يصرح الإنترنت الشخصي (المدونات والمواقع الشخصية) تعود من جديد يا صحاب! (🔐).

*مؤسس الإستوديو الإبداعي HOVS الذي صمم الهوية البصرية لبعض بعثات ناسا (NASA/JPL).

🔗 مما له صلة في مدونتي: ماكس بوك يصرّح: إنترنت التسعينيات آخذةٌ في العودة…


🗃️ من الأرشيف: كيف تكتب عناوين ومطالعَ محتوى أفضل من هذا العنوان الذي تقرأه الآن؟ [مُجرّب]


🔄 حدّثتُ هذه الأعداد من صيد الشابكة في مدونتي 👇🏽


🩺📬 صدور أول عدد من نشرة أندراس التدريبية

صَدَر بحمد الله أول عددٍ من نشرة أندراس التدريبية بعنوان من قلم طبي إلى بزنس مربح وهي نشرة من إعداد وكتابة د. شروق بن مبارك؛ ووفق وصفها الرسمي 👇🏽

نشرة تدريبية صادرة عن مجتمع أندراس التدريبي، تكتبها لكم د. شروق بن مبارك وتأتيكم شهريا، مستمرة لـ 5 أيام متعاقبة، حيث نتناول كل شهر محور تدريبي في الكتابة الطبية والتصميم للمشاريع الطبية

نشرة أندراس التدريبية

❤️ شكرًا لقراءة عددٍ آخر من “صيد الشابكة”؛ لتعلّم الكتابة والترجمة والانتقاء وأساسيات العمل الحرّ بالعربية: اشترك في رديف.

حقوق الصورة البارزة: مكتبة الصور المجانية من ووردبريس.


اكتشاف المزيد من يونس بن عمارة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات في بريدك الإلكتروني.

شاركني أفكارك!