مساء السعادة والأموال الوفيرة،
في مختارات اليوم سنكتب عن برنامج منشئي المحتوى من منصة واتباد ولمن لا يعرفها هي تشبه تيك توك لكن بدل الفيديوهات هناك قصص نصية يقرأها الناس ويكتبها صنّاع المحتوى. وهي منصة تقبل القصص بالعربية كذلك. كما سنكشف السرّ (الرهيب؟) الذي يجعل النساء يشعرن بالبرد أكثر من الرجال.
روايتك القادمة على منصة واتباد قد تجني لك ما يصل حتى 25 ألف دولار
افتتحت منصة السرد القصصي واتباد (Wattpad) برنامجها لمنشئي المحتوى حيث يستطيع الكتّاب ضمنه جني ما يصل لـ 25 ألف دولار من العوائد.
مع ذلك ينبغي على الكتّاب الراغبين في المشاركة إتمام رواية (من 50,000 كلمة أو أكثر) على المنصة، وأن يكونوا قد نشروا على الأقل فصلًا واحدًا من الرواية في الأشهر الثلاثة الماضية وأن يكون لديهم رواية ضمن صنف من الأصناف المختارة في البرنامج ليكونوا مؤهلين لدخوله.
تعمل منصة واتباد (Wattpad) كذلك على إطلاق مقياس جديد يدعى “القرّاء المتفاعلون” (Engaged Readers) والقارئ المتفاعل وفق هذا المقياس هو ذلك الذي قضى على الأقل خمس دقائق في قراءة القصة. ووضعت واتباد هذا المقياس لإعانة الكتّاب على قياس حجم الاهتمام بقصصهم.
المصدر: فولف ميديا؛ عبر مقال: منصة واتباد (Wattpad) تطلق برنامج منشئي المحتوى الذي سيدفع للكتّاب ما يصل حتى 25 ألف دولار [TechCrunch]
لمَ تشعر النساء دائمًا بالبرد؟
غالبًا ما تفضّل النساء درجة حرارة أعلى داخل المنازل أو المكاتب أكثر من الرجال وذلك بسبب الفروقات البيولوجية والهرمونية بين الجنسين.
والسبب في ذلك أن النساء أقلّ عضلات ما يعني توليد حرارة أقلّ وهنّ أكثر دهونًا ما بين البشرة والعضلات، ما يجعل البشرة بعيدة عن أوعية الدم مما يجعلهن يشعرن بالبرد أكثر.
كما أن كلّ من هرمونَي الإستروجين والبروجستيرون، الموجودان بكميات أكبر لدى النساء، يبقيان الآذان والأيدي والأرجل أبرد بثلاث درجات مئوية مما هي عليه لدى الرجال.
مع ذلك النساء أمْيَلُ لأن يكون متوسط درجة حرارتهن الداخلية* أدفأ من غيرهن.
المصدر: فولف ميديا؛ عبر مقال: لمَ تشعر النساء دائمًا بالبرد؟ العلم يفسّر هذا. اِعرف الأسباب البيولوجية وراء اندلاع حرب تغيير درجة حرارة المكيّف مع الجنس اللطيف في مكتب العمل [BIG THINK]
🌡️ *وفق المعجم الطبي الموحد درجة حرارة اللب (Core temperature) هي درجة حرارة أنسجة الجسم العميقة، وتبقى ثابتة تقريبًا يومًا بعد آخر ما عدا عندما تتولد الحمى في الجسم.
كالعادة إن أعجبك المقال شاركه ولك أجر أو شاركه واشترك في رديف ولك أجران.
يونس يسأل: هل استخدمت منصة واتباد (Wattpad) من قبل؟ وما رأيك بها بصفتك مستخدمًا (تجربة المستخدم) وقارئًا (المحتوى المنشور هناك)؟
أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر
حقوق الصورة البارزة: Photo by Sara Kurfeß on Unsplash
يونس بن عمارة 