إليك ما تعنيه حقًا أحلامك الغريبة عن العمل

مساء الأحلام،

ملاحظات: نظرًا لأن الدولة الإفريقية التي أعيش فيها بصدد صيانة الكابل البحري للإنترنيت والتي ستستمر إلى غاية 10 سبتمبر الجاري مما جعل الإنترنت ضعيفة جدًا لدي وعاجزة عن رفع الصور. لن تظهر التدوينة بصورة بارزة مع أني اخترتها كما سترون رابطها أدناه أسفل التدوينة كالعادة. ولما تتحسن الإنترنت سأحدّث التدوينة إن شاء الله.

حاولت أيضًا أن أعتمد مكتبة Pexels المجانية المُدمجة مع وردبريس والتي لا تتطلب تحميلًا فقط اختيار الصور حسب الكلمة المفتاحية فكتبتُ في البحث هناك كلمة Dream لأن لها ارتباطًا بموضوع التدوينة فطلع لي:

Sorry, you are not allowed to do that.

عجبًا! إنهم يقولون “ممنوع أن ‘تحلم’ هنا”! وهذا يعني أن هذه الحيلة كذلك لن تجدي في رفع صورة بارزة للتدوينة!

دون إطالة إلى تدوينة اليوم:

إليك ما تعنيه حقًا أحلامك الغريبة عن العمل

في كتابها الأخير المعنون بـ لقد رأيت أشدّ الأحلام غرابةً: قاموس الحالم المناسب للقرن الواحد والعشرين، استكشفت كيلي سوليفان والدن (Kelly Sullivan Walden) معنى الأحلام المتعلقة بالعمل، وصرّحت أنها جسر ما بين عقولنا الواعية واللاواعية.

وقالت كيلي أنك عندما تحلم أنك تذهب للعمل عاريًا، فهذا يعني أنك تخشى من عدم استعدادك الكافي للعمل أو أنك كشفت الكثير من المعلومات عن نفسك. من جانب آخر، تعني الأحلام التي تنطوي على نسيان شيء هام أنك في خضم إعداد نفسك -ودون وعي- لأمور تُقلقك الوقت الحالي.

وقالت سوليفان والدن (Sullivan Walden) كذلك أنه يمكننا تشبيه الأحلام المتكررة بـ”قلم تَلوين بالأصفر” يُنبّهنا به الكون على ما هو مهم.

وتضيف سوليفان أنه وعلى الرغم من لا ضرورة تذكّر كل أحلامك، إلا أن محاولة تذكرها من شأنه مساعدتك لأنها تُخبرنا بما ينبغي فعله حالَ اليقظة.

وإحدى طرق تذكّر الأحلام عدم التحرّك إطلاقًا (لا تحرّك ولا عضلة من عضلاتك) بعد الاستيقاظ ثم محاولة التذكّر قدر المستطاع، والتوصية بعدم التحرك سببه أن الحركة تفكّ صلتك مع الأحلام.

وقالت سوليفان أن كتابة الأحلام أو تسجيلها صوتيًا بعد تكررها عدة مرات، من شأنه إعانتنا على فكّ رموز معناها.

المصدر: فولف ميديا عبر مقال: إليك ما تعنيه حقًا أحلامك الغريبة عن العمل: حلمك بأنك عارٍ في اجتماع عمل قد لا يعني ما تظنّ أنه يعنيه. [Fast Company]

حقق حُلمك بنقل كتاباتك للمستوى المُقبل. اشترك الآن في رديف.

أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر

يونس يسأل: ما آخر حلم رأيتك؟

حقوق الصورة البارزة: Photo by carolyn christine on Unsplash