تصفّح موقع نشرة: مجتمع النشرات العربية 👌✅

مساء الأنوار، صحّا فطوركم!

انطلق مؤخرًا بتصميم أنيق وترتيب بهيّ موقع نشرة والذي يعرِّف نفسه على أنه مجتمع النشرات العربية [مع أنه يضع بعض النشرات الإنجليزية هناك! 🙂] ويقول وصفه:

استكشف أفضل النشرات البريدية وأعثر على النشرة البريدية التي ترغب بها بناء على التصنيفات التي تناسبك، لا تفوت القوائم الجديدة، اشترك للحصول على تحديثات أسبوعية.

أوصي بتصفحه والاشتراك لديه، لماذا؟ لتحصل على جديد النشرات البريدية العربية! نتمنى لهم التوفيق!

واجهة موقع نشرة

أجب على هذا الاستبيان مشكورًا (شاركه مع غيرك بعد الانتهاء ولك الأجر)

مساء الخير جميعًا، نجري في أنوان استبيان لتحديد حاجات كتاب المحتوى ذلك أننا بصدد إطلاق خدمات جديدة. أقدر جدًا لو تمنحوننا بعضًا من وقتكم هنا:


الرائحة والثقة والريبة!

يقول توماس مكينلاي:

يجري نوربرت شوارتز (Norbert Schwarz) الكثير من الأبحاث اللافتة إلى جانب دراساته التسويقية، وأجد هذه الدراسة النفسية التي شارك في تأليفها مُذهلة للعقل. ولهذا رغبت في مشاركتكم إياها:
عندما نشَمّ شيئًا ذو رائحة سمكية (مثل زيت السمك أو إدام السمك) نغدو أكثر ريبة وأقل ثقة (بنوايا الناس الآخرين، أو مدى صدق خبر صحفي…)
وهذا عائد لعبارة “يبدو مريبًا” (smells fishy) في الإنجليزية والتي ترجمتها الحرفية هي «رائحتُه سمكية!» المتجذرة في وجدان الناطقين بالإنجليزية.
مع العلم أن الروائح الكريهة الأخرى مثل الفساء (ونعم، لقد جرّبوا ذلك أيضًا!) لا تبعث في النفس حسّ الريبة كما فعلت رائحة السمك.
لم يجد نوربرت وزملائه حتى الآن «الرائحة التي تبعث النفوس على الثقة»، على الرغم أنهم يحاولون إيجادها.
وكما قال نوربرت «كما اعتدنا، يبدو أن التطور يُبجّل العلامات التحذيرية عن غيرها من العلامات» [بمعنى أن تطور البشر سيفضل دومًا شحذ المَلَكات التي تُنجينا وتُنبهنا وتُحذرنا من الأخطار أو الأضرار بدل تلك المَلَكات التي تُعرّفنا على الممتع والموثوق].

تعليقي: يبدو أن الروائح ذات أثر عظيم على حياة البشر، فزواج هذا الرجل مثلًا على حافة الانهيار بسببها، قلبي على الطفلة التي بينهما. [الألوكة]

صوتٌ أجود، بَيعٌ أكثر!

احرص أن يكون صوتك عالي الجودة في مكالماتك، ولقاءاتك الافتراضية، ومقابلاتك الرقمية، والبودكاست وغيرها من الوسائط الصوتية.

على سبيل المثال، عند تسويق منتجاتك أو خدماتك عبر مكالمة زوم، اتبع ما يلي:

  • استخدم ميكروفون عالي الجودة. من ذلك الذي يستخدمه المحترفون أو قريبًا منه.
  • استخدم وصلة إنترنت سريعة وجيدة.
  • قلل قدر الإمكان ضجيجَ الخلفية.

لماذا؟

لأن الناس ستحب ما تقوله أكثر، وتتصور أنك أذكى وجدير بالإعجاب.

في حال كنت في وضع ليس لديك فيه أي تحكم بجودة الصوت (مثل سوء اتصال بالإنترنت أو غير ذلك) قُل ذلك لمن تحدثه، هكذا سيتفهم المستمع لك ولا يتحيز ضدك.

آثار جودة الصوت على التسويق

  • عندما تكون جودة الصوت عالية (وليست رديئة) يحكم الناس على المحتوى أنه أفضل وأهم. ويحكمون أيضًا أن المُتحدث أذكى وأكفأ وأحب لقلوبهم.
  • في إحدى التجارب، قيّم الناس حديث أحد الفيزيائين في مؤتمر علمي عندما استمعوا له بجودة صوت عالية على أنه أفضل بنسبة 19.3% من نفس الخطاب لكن مع تشويه طفيف، وذو صدى صوت.
  • رصد العلماء نفس الآثار في تجارب مماثلة مع مقابلات البرنامج الإذاعي جمعة العلوم، حيث اختبر الباحثون نفس المقابلة لكن بنسختين أحدهما عالية الجودة والأخرى تحاكي خطًا هاتفيا رديئا -لكن الكلام مفهوم- ووجدوا نفس النتائج أعلاه أي أن جودة الصوت توحي بالذكاء والمحبة والكفاءة.

المصدر: عدد من النشرة البريدية Ariyh بعنوان جودة الصوت الأعلى تجعلك أذكى!


أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر


يونس يسأل: ما آخر نشرة عربية اشتركتَ فيها؟


حقوق الصورة البارزة: Photo by Ranurte on Unsplash

4 رأي حول “تصفّح موقع نشرة: مجتمع النشرات العربية 👌✅

شاركني أفكارك!

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s