مساء الأنوار،
يقول الكاتب عامر حريري:
منذ إسبوع تقريباً خطرت لي فكرة .. لم لا نقوم نحن بفعل الشيء نفسه ؟ .. وأقصد بنحن هنا كل من يقرأ هذه التدوينة ولديه الرغبة بفعل ذلك .. جميعنا نمر بمواقف شتى في الحياة تعطينا دروساً تترسخ في عقولنا وتتحول الى مبادئ نستعملها في مواقف أخرى أو نتخذها أسلوباً للحياة .. مبادئ ودروس قد يكلف امتلاكها الكثير من الجهد والتعب والأعصاب على حين أنه كان من الممكن أن أتعلمها من خلال القراءة عن تجارب الآخرين فقط فلماذا نعيد اختراع العجلة دائماً !؟
علمتنا الحياة [مدونة خطوات]
ويتابع:
لذلك من فضلك يا عزيزي قارىء هذه التدوينة أريد أن أطلب منك أمرين اثنين لو تكرمت :
1) أن تكتب تدوينة عن الدروس التي تعلمتها من الحياة وترسل لي بعدها رابط هذه التدوينة .. إن لم تشأ أن تكتبها في تدوينة تستطيع أن ترسلها لي عبر صفحة التواصل في مدونتي مع اسم صريح أو حركي ومن الأفضل أن يكون هناك رابط لحسابك على تويتر أو فايس بوك أو غيره كنوع من إثبات ملكية للنص المرسل .
2) أن تنشر هذه التدوينة بين من تعرفهم .. لا يهم إن كانوا مدونين أم لا .
سوف أقوم بعدها ” إن شاء الله ” بجمع هذه الدروس وإعدادها بتنسيقات مستقلة معنونة باسم كاتبها ثم سأنشرها جميعاً في كتاب سيكون عنوانه “علمتنا الحياة ” وسيكون متاحاً قراءته للجميع بشكل مجاني تماماً .. سأرتب الدروس بحسب الترتيب الأبجدي لأول حرف من إسم كاتبها .. أي أن دروس أحمد ستكون قبل دروس عصام على سبيل المثال .
علمتنا الحياة [مدونة خطوات]
سوف أشارك بإذن الله في هذه المبادرة الطيبة، وأدعوكم أنتم أيضًا أن تشاركوا فيها. بكتابة تدوينة تضم الدروس التي علمتكم إياها الحياة.
على ذكر الكاتب عامر حريري استمع وشارك مشكورًا هذه الحلقة: حوار مع القاصّ والروائي السوري عامر حريري حول نتاجه الأدبي ومواضيع ثقافية أخرى [يونس توك]
حدّثت هذه التدوينة من هم النانو مُؤثِّرين؟ [مدونة يونس بن عمارة]
أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر
من الأرشيف ريالين وشبكة ويفي ونهر مليء بما لا يصحّ ذكره – طالع التدوينة فهي تستحق فعلًا. [مدونة يونس بن عمارة]
الزميل طارق الموصللي يكتب: أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (18) [مدونة م. طارق الموصللي] -أوصي بمتابعة المدونة.
يونس يسأل: ما آخر فلم شاهدته؟ وما رأيك فيه؟
حقوق الصورة البارزة: Photo by Scott Graham on Unsplash
فيلم “Of Mice and Men” وهو مبني على رواية بنفس الاسم لجون شتاينبك.. شاهدت الفيلم بعد قراءة الرواية.. وهي من المرات القلائل التي يحتوي الفيلم كل ما في الرواية من مضامين.. ربما لأن الرواية صغيرة (١٠٥) صفحات. الفيلم جيد وواقعي جدا.. ومفتاحه آمال الإنسان وخيباته..
إعجابLiked by 1 person
شكراً صديقي على دعمك الكبير للمبادرة وأنا ممتن لك حقاً وأنتظر مشاركتك بها وأرجو من الله التوفيق.
إعجابLiked by 1 person
ولك الشكر بعد الله
إعجابLiked by 1 person