الصحفية هزار نجار تُحذِّرنا من بعض صفحات الأمومة وتربية الأطفال

مساءُ التربية السليمة من مصادرَ موثوقة!

عساكم بخير وعافية،

بخصوص العنوان تابع ما يتعلق به أدناه…

العدد الثامن والعشرون من نشرة بودكاست بالعربي صدر، طالعه من هنا، اشترك بالنشرة من هنا. [كل يوم أحد يرسلون لك توصيات لحلقات بودكاست رهيبة🎙️ من اختيارهم تبدأ فيها أسبوعك😊] أوصي بها 👌 – على ذكر البودكاست لا تنسى الاستماع لحلقات مدونتي الصوتية: يونس توك.

في حال فاتك هذا فاستمع الآن إليه: لقاءٌ صوتيّ رياديّ مع مهند غشيم مؤسس منصة بَنّاء [يونس توك]

محمد حطحوط يكتب حراسة العقل في عصر التفاهة! [صحيفة مكة المكرمة]

جدير بالمطالعة: صفحات الأمومة وتربية الأطفال.. بزنس ناجح أم منصات تضليل؟ [نون بوست] -للصحفية: هزار نجار ومنه نقتبس:

والسؤال البديهي هنا هو: على ماذا يعتمد هؤلاء المهتمون بمجال تربية الطفل من غير المختصين عند تقديم استشاراتهم؟ الجواب وفقًا لما تم التصريح به من معظمهم أنهم مطلعون على مناهج التربية من خلال الكتب المتاحة للجميع في المكتبات، بالإضافة إلى ميزانهم الشخصي وحدسهم الخاص، وعلى هذه النقطة تعلق هند علوش بالتالي:
“البعض يعتمدون على ما يسمونه خبرتهم الشخصية أو حدسهم لإعطاء الاستشارات، وهذا خطأ، وهو ما يسمى علم النفس الشعبي، حيث يعتمد الإنسان على أُطره الشخصية وآرائه وتجاربه الشخصية لإعطاء الحل أو العلاج، مما يفتح المجال أمام الانحيازات والبعد عن الموضوعية والمنهج العلمي”.

لقطة شاشة من صفحة “علمتني كنز” التي تديرها السيدة غزل بغدادي، وهي مجموعة شهيرة ومتابعة من قبل عشرات الآلاف، تقول فيها بوضوح إنها قليلًا ما تقرأ بمجالات التربية، بالرغم من أنها تقدم مشورات تربوية مدفوعة الأجر.
الصورة والوصف مقتبسان من المقال أعلاه

الرحّالة الرقمية أسما قدح تصدر الرسالة السادسة عشر من نشرتها البريدية، طالعها من هنا، اشترك من هنا؛ أوصيك بمتابعة مدونتها: مدونة أسما قدح.

أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر

يونس يسأل: ما هي أول دورة اشتريتها من الإنترنت؟

حقوق الصورة البارزة: Photo by Ryan Wallace on Unsplash