عساكم بخير وعافية، جمعة مباركة!
صباح السعادة: أرسل لي الأستاذ عبد الكريم عوير (صحفي علمي|منتج مقابلات في #الجزيرة_بودكاست|مؤسس مجلة نقطة العلمية) في تويتر هذه الرسالة اللطيفة:

في حال أُعجبتم أنتم أيضًا باليوميات التي أنتقيها، شاركوها مع من ترونه مهتمًا على المنصة التي تروقكم (لينكداين، واتساب، فيسبوك، أنستقرام وغيره…) تذكروا دائما أنه يمكنكم دعمي بشراء نسخة أو أكثر من روايتي إيفيانا بسكال:
ادعم استمرارية هذه اليوميّات برعاية المحتوى الذي أصنعه، طالع تفاصيل الرعاية في هذا الملف؛ أو تصفّح هذا الرابط.
خبر جميل للرحالة الرقميين: الحكومة الإستونية تقرّ مؤخرًا قانونًا لإصدار تأشيرات مخصصة للرحالة الرقميين. وبذلك تصبح إستونيا إحدى أولى البلدان في العالم التي تتيح للرحالة الرقميين التقدم بطلب للحصول على تأشيرة للعمل عن بعد. من هم الرحالة الرقميون؟ اقرأ عنهم هنا – أو شاهد عنهم هنا.
أرقام اليوم
إن تراثنا المخطوط القديم يبلغ على أقل تقدير ثلاثة ملايين [مخطوطة]
المصدر: تراثنا مطبوعا، مروان عطية، مجلة التراث العربي العددان 25-26 أكتوبر-يناير، 1986-1987، السنة 7 ص 189.
رقم #2 هناك أدلة علمية تاريخية على أن العالم يمكن تغييره إن تحرّك 3.5% فقط من سكانه سعيا للتغيير. إذ وفق الدراسات تتمتع المظاهرات السلمية باحتمالية للنجاح أعلى مرتين من الصراعات المسلحة. وحالما يصل عدد هؤلاء المتظاهرين لعتبة 3.5% من إجمالي السكان يحدث التغيير المنشود لا محالة. المصدر بي بي سي.
خبر علمي يشير باحثون إلى أن البشر يستطيعون “سماع” حركات اليد حتى دون أن يروها. في المرة القادمة التي تحادث فيها زميلا أو صديقا هاتفيا وأثناء سماعك للمتكلم حاول أن تخمن ما إن كان يحرك يديه تزامنا مع الحديث أو لا، وخمّن أيضا ما هي تلك الحركات والإشارات.
بهذا الصدد يقول الباحثون أن هناك احتمالية عالية أن تُخلِّف حركات المتكلم المتزامنة مع حديثه بصمةً صوتية تستطيع إدراكها بالفعل. طالع المقال على كوارتز ($).
مفيد #1 المحتوى الرقمي وكتابة مقالات الإنترنت، شكرًا أستاذة ميساء الخضير، تابعوا منصتها أنوان فهي تستحق.
عيب عليك يا مارك: فايسبوك يزيد الخناق على المحتوى الفلسطيني. المدهش أن هذا الرجل يقول أنه لن يتعرض لتغريدات ترمب لأنه يتبع سياسة عدم التدخل ورفع اليد حماية لحرية التعبير. لماذا لا تتبع نفس السياسة للصفحات الفلسطينية يا رجل! من هنا من هذه المدونة تحية كبيرة لجميع من تحلوا بالشجاعة وغادروا هذه الشركة المأفونة.
مفيد #2 تسويق المحتوى الرقمي.. العطاء أولًا
حقوق الصورة البارزة: Photo by Annie Spratt on Unsplash
موظفوا فايسبوك خرجوا من العمل احتجاجاً على سياسات شركتهم وكتبوا رسالة عامة موجهة لمديرها ينتقدون موقفه من تصريحات ترمب، التي لو نشرها شخص آخر لحذفت، وهذا ما حدث في تويتر بالمناسبة، شخص ما صنع حساباً يكرر ما يقوله ترمب وحذف الحساب لكن حساب أحمق البيت الأبيض ما زال هناك، والأحمق ثار على تويتر لأن الموقع تجرأ على وضع رابط لتصحيح معلومة، ما يريده ترمب وأتباعه هو عدم المس بأي شيء يقولونه وهذا ما يقدمه مارك لهم.
إعجابLiked by 1 person
بالفعل وهذا يكشف الكثير عن سياسة تسيير شركة فيسبوك. هو حتى السناب شات واتخذت خطوة. وهو لو كان يعامل الجميع كما يدعي في رسالة الشركة لخف الأمر. المشكلة أن ما يفعله الآن يعزز بالفعل الأقاويل التي تقول أن له يد في انتخاب ترمب. وما يدعمه تسريب صوتي لمارك يقول ما معناه أن الشركة ستدعم ترمب في عهدة ثانية على ما أذكر… هذه الشركات تحتاج للتنظيم بالفعل.
إعجابإعجاب