الخبر المتعلق بالعنوان: انطلقت مؤخرًا منصة بوكس لاينس التي تبحث عن المواهب التي تكتب الروايات لتساعدهم في نشر أعمالهم وتتيح لهم الفرصة للاستفادة المادية من كتاباتهم، منصة بوكس لاينس هي منصة المؤلف كما هي منصة القارئ. من خلال تجربتي (يقول مؤسس المنصة حيدر الديواني) في المعارك الثلاث قررت إنشاء منصة Books Lines والتي يمكن اعتبارها منصة الكاتب حيث يستطيع نشر أعماله بشكل احترافي وتعريف القرّاء بالعمل كما يمكنه الاستفادة المادية من أعماله. تم إنشاء المنصة بأحد عشر رواية فقط، جميعها ما كتبت، وسأمضي فيها جنباً إلى جنب مع المؤلفين الموهوبين لإكمال مسيرة الموهبة.
لقد تم تحديد مبلغ 10 دولار (النشر لصالح القارئ) و 25 دولار (النشر لصالح المؤلف*) لنشر العمل على المنصة بناءاً على الجهد الذي سوف يُبذل من أجل رفع العمل داخل المنصة.
كما تم تحديد مبلغ 10 دولار (اختياري) لتنسيق العمل بشكل يوحّد الأعمال في قالب (قالب المحتوى وقالب الغلاف متوفر للتحميل من صفحة شروط النشر) للحفاظ على جودة الأعمال وليخدم رواد المنصة.
كما تم تحديد أرباح المؤلف من بيع أعماله بنسبة 60% وتكون النسبة المتبقية (40%) للمنصة، حيث تم تخصيص نسبة 40% للمنصة وذلك كون عملية الشراء تُكلف نسبة من البيع تُحسم من البائع نفسه (أي من المنصة) إضافة الى كُلف الموقع والتعديل والتحديث وتقديم التقارير إلى المؤلف (كُلف تشغيلية). [عرفتني على المنصة هند فشكرا لها]

*إن كنت تتسائل عن الفرق بين النشر لصالح القارئ و النشر لصالح المؤلف؟ فالمنصة تجيبك: النشر لصالح القارئ هو أن تنشر روايتك على المنصة بشكل كامل ودون مقابل (مجاناً) وذلك لإعطاء المجال للقارئ لتصفح الرواية وقرائتها مجاناً؛ النشر لصالح المؤلف هو أن تنشر روايتك على المنصة بشكل كامل لكن مقابل ثمن، حيث لا يستطيع القارئ تحميلها وقرائتها إلا بعد أن يقوم بعملية الشراء. تعرّف للمزيد من هنا.

طرح أحدهم في حسوب سؤالًا مفاده هل تستحق اللغات المهددة بالانقراض عناء الحفاظ عليها؟ كنت قد تكلمت من قبل عن الموضوع في مدونتي حجة عمليّة للحفاظ على اللغات الآيلة للانقراض بل وحتى تلك المنقرضة فطالعه وشاركه مشكورًا.
تقرير المحتوى الرقمي العربي على الإنترنت قلب نابض وكيان ضئيل
من النقاط اللافتة في التقرير:
1. استناداً إلى معيار الأصالة … جاء في تقرير مؤسسة الفكر العربي عن المحتوى العربي الرقمي أن متوسط نسبة المحتوى الأصيل، أي غير المتكرّر … يصل إلى 20 في المئة فقط، أي أن 80 في المئة من المحتوى الرقمي العربي هو عبارة عن تكرار ونسخ ونقل.
2. الناطقون بالعربية الذين يشكّلون نسبة 7 في المئة من عدد سكان الأرض، ينتجون 3 في المئة فقط من المحتوى الرقمي العالمي. وهذه نسبة ضئيلة، إذا ما قارنّاها بالنسب التي تخصّ لغات أخرى ينطق بها عدد أقل من البشر.
3. وما يثير الاستهجان أن الدول التي يُتوقّع أنها منتِّجة للمعلومات الجديدة في العالم العربي، كانت على رأس لائحة دول “النسخ واللصق”، مثل لبنان والبحرين وتونس والمغرب وقطر، بينما الدول المجدِّدة في المحتوى الرقمي هي موريتانيا وسلطنة عُمان.
4. هذه المعلومات الإحصائية تعود إلى بضع سنوات خلت، ولكن استندنا إليها لأنه لا دراسة جديدة على غرارها.
مبادرة قيمة من تام

مرحبا صديقي يونس، لنا وقت كثير لم نتحدث سويا..
سعيد جدا بوجود منصة عربية أخرى للنشر الرقمي، وأتمنى ألا تكرر أخطاء المنصات الأخرى السابقة وتستمر طويلا..
رقم 3 في تقرير المحتوى العربي غريب إلى أبعد الحدود…
إعجابLiked by 1 person
أهلا بك أستاذ محب. مرحبًا بك للدردشة وقت ما تحب. وأؤمّن على دعائك وأؤيدك في غرابة النقطة 3
إعجابإعجاب
أريد رأيك كخبير مواقع ومنصات إلكترونية في المنصة الجديدة التي أطلقتها البارحة نصيحة:
http://www.nsi7a.com
إعجابLiked by 1 person
حاضر
إعجابLiked by 1 person
أرسل لي رقمك واتساب كي أرسل لك تسجيل حوالي 6 دقائق ملاحظات وفيدباك حول موقعك الجديد وأتمنى لك التوفيق والنجاح فيه. رقمي واتساب 00213665016195
إعجابLiked by 2 people