تَيْك إِتْ إيزي يا عزيزي!
الإمام علي جمعة
روابط
الأستاذة مشاعل تقدم لنا نصائح وتوصيات قيمة جدًا بشأن الإعداد لمقابلات العمل بناء على خبرة واقعية حقيقية.
مهتم بالاطلاع عليه: كتاب لمحات عن تجاربي الفكرية للمحقق صلاح الدين المنجد
غريب: ورقة علمية واحدة، لكن ألف مؤلف لها؟… هكذا قراءة أسماء المؤلفين وحدها تستغرق وقتًا..
ففي الفترة بين عامي 2009 و2013، نُشِرت 573 مسودة بحثية، شارك فيها ألف مؤلفٍ، أو أكثر… غير أن هذا الرقم ارتفع ليصل إلى 1315 ورقة بحثية في الأعوام الخمسة الماضية.
و… الزيادة الهائلة في هذه الممارسة المعروفة باسم «فرط المؤلفين» تعكس زيادة هيمنة طابع «العالمية» على البحث العلمي في عديدٍ من المجالات.
ففي مجالات فيزياء الجسيمات والفيزياء النووية، كانت الأوراق البحثية التي يشارك فيها مئات أو آلاف من المؤلفين أمرًا شائعًا لبعض الوقت، وذلك غالبًا نتيجة المشروعات البحثية التعاونية الضخمة في مختبر فيزياء الجسيمات الأوروبي «سيرن»، الواقع بالقرب من مدينة جنيف في سويسرا، غير أنّ بيانات الأعوام الخمسة الماضية، حسبما أوضح مارتن سومسور، رئيس قسم تحليلات الأبحاث في المعهد، توضح تزايد أعداد الدراسات التي شارك فيها أكثر من ألف مؤلفٍ في مجالاتٍ أخرى، مثل علم الأوبئة العالمية، والتغير المناخي. فعلى سبيل المثال، شارك في تحليلٍ لمؤشر كتلة الجسم، نُشِرَ في عام 2017 في دورية «ذا لانسيت» The Lancet أكثر من ألف مؤلفٍ من أكثر من مائة دولة
زيادةٌ هائلة في ظاهرة «فرط المؤلفين»
ومن نفس المجلة: (Nature الطبعة العربية)
- الحيتان القاتلة تساعد أحفادها (شكرًا أيتها الحوتُ الجدّة!)
- ليس بعض البشر من يعيش حياةً مزدوجة فحسب بل الميتوكوندريا أيضًا
- وتعرّف على المكان المفضل للموت في الولايات المتحدة (نفس مكاني المُفضّل للانتقال لرحمة الله)
قسم الأحبّة (ما يصنعه-يبرمجه-يكتبه-يصوّره) أصدقائي!، تريد الظهور في هذا القسم؟ راسلني: me@youdo.blog (الظهور مجانيّ)
ربى تكتب ضمن قسم دو ري مي في مدونتها: Andantino
انطلاقًا من معلومة غريبة عن كيفية قتل سكان التبت لحيواناتهم تنسج إيمان نصًا يحكي عن القبض على القلب وإيلامه مرورًا بسؤال (وهمي أو حقيقي) عن لماذا لم نعد نقرأ كما في السابق؟
والأستاذ حمود أحمد يتصفح لكم كتابًا صوفيًا عن الولي بلال (مراجعة قيّمة بالفعل – أدعوكم لمتابعة مدونته فهي أشبه بكشكول غنيٍ بالفوائد أو كناشٍ يعجّ بالمُتع والمباهج).
حقوق الصورة البارزة: Photo by freestocks.org on Unsplash
يونس بن عمارة 