منصة كرميلا تدعوكم لفتح حسابات بها مع عرضٍ جيّد

اقتباس اليوم (وهو مأخوذ من الصورة البارزة أعلاه):

لا تَمْتحَنَّ العطايا من أعماق روحك، بل امنحَ السائلينَ ما يفيضُ عنها.

جلال الدين الرومي

متح يمتح = اسْتَخْرج الماء. مثال: “مَتَح ماءً من البئر” وهي اللفظة المناسبة تمامًا لترجمة هذا الاقتباس.

مستجدات: بحمد الله ثم بفضل أصدقائي المبادرين حصلت على حساب مجانيّ مدى الحياة من منصة كرميلا (مرحى!) الفرصة لا زالت متاحة إن أردتم الاستفادة من العرض:

اجعل حسابك مجاناً مدى الحياة! 🎉
كبادرة وفاء للمستخدمين الأوائل لكرميلا و كل من سيشترك قبل ١ ديسمبر، يسعدنا أن نقدم لكم عرضاً خاصاً: اجعل حسابك مجاناً مدى الحياة! و لن تحتاج للدفع أو الإشتراك للحصول على أي ميزة احترافيّة تطرح لاحقاً !

إن كنتم متحمسين لذلك فهنا التفاصيل:

اجعل حسابك مجاناً مدى الحياة! 😃

سجّل هنا (رابط تسويقي)
حصولي على عرض كرميلا -للتسجيل أنقر هنا

من الضفة الأخرى للمحيط

أكيد أنكم مررت بتلك الشروط ‘المقيتة’ التي تفرض عليك اختيار كلمات مرور بشروط معينة، ضع حرفًا كبيرًا، ضع رمزًا، زد رقمًا، ولا بد -مثل الكثيرين- أنكم عانيتم منها جدًا، حسنًا الخبر السعيد أن الرجل الذي وضع هذه القواعد نادم الآن! لا تصدق؟ طالع. (إنجليزي).

روابط

إن كنت تعرف مولانا جلال الدين الرومي، فلا ريب أنك سمعت بشمس تبريزي، وإن كنت قد قرأت من قبل قواعد العشق الأربعون فأنت على دراية به أيضًا؛ السؤال الآن: هل كان شمسُ تبريزي إسماعيليًّا؟

مهم للاطلاع: طريقة تقوم بالإسناد التلقائي لنص شعري مجهول أو معلوم في الشعر العربي إلى شاعره الحقيقي وأتمَتَة هذه العملية باستخدام تقنيات تنقيب النصوص Text Mining. تابع النقاش حوله على حسوب. (شكرًا واثق، شكرًا مجتبى).

قسم الأحبّة (ما يصنعه-يبرمجه-يكتبه-يصوّره) أصدقائي!، تريد الظهور في هذا القسم؟ راسلني: me@youdo.blog (الظهور مجانيّ)

شيءٌ لمتعة الأذن: Kreutzer (شكرًا ربى).

شاهد بنفسك أناقة العرض عبر مقال نموذجيّ (شكرًا سمية): علميّا معظم آباء الأطفال النّاجحين يقومون بهذه العادات التّسعة

من أرشيف المختبِر -ولأننا ذكرنا كرميلا أعلاه-: تعرف على منصة كرميلا


حقوق الصورة البارزة: Photo by Allie Smith on Unsplash

10 رأي حول “منصة كرميلا تدعوكم لفتح حسابات بها مع عرضٍ جيّد

  1. حصلت على نسختي المجانية منذ أسبوع، الذي جذبني إليها الجمالية والنصوص وقوة الأرشفة ودعهما للغة العربية بالطبع، فقط لو كانت تقدم إمكانية وصول لخدمات أكثر كانت ستكون منصة كتابة احترافية منافسة للكبار.
    ذكرتني قصيدة لجرير كنا قد درسناها العام الماضي في الثانوية بها هذا البيت
    سَأمْتاحُ البُحُورَ، فجَنّبِيني أذاة َ اللّوْمِ وانْتظِرِي امْتِياحي
    شكرًا يونس لدعمك ومساهمتك المحترمة في دعم المحتوى.

    Liked by 1 person

  2. عندما بدأتَ فقرة مخترع قواعد كلمة المرور وأنا أقرأ فيها استذكر اللحظات التعيسة مع هذه القواعد إلى أن انتهت الفقرة بإعتذاره ارتسمت الإبتسامة على محياي.
    أحببت هذا الموقف “أعتذار” أحيانا نستحق على الأقل إعتذاراً 🙂

    Liked by 1 person

شاركني أفكارك!