ساسيني يدعو المصممين والمبرمجين والمترجمين: حبًا لله اصنعوا المزيد من المحتوى

ما أبصم عليه بالعشرة (تدوينة رائعة من المبدع الرائع ساسيني):

على الجميع أن يصبحوا صناع محتوى:
يا جماعة، نحتاج والله إلى ثورة في صناعة المحتوى ومشاركة ونشر الخبرات والمعارف، إذا لم نساعد بعضًا البعض يستحيل علينا أن نتطور بسرعة كافية.

على المصمم أن ينشر خبراته بكل شفافية في التصميم، على المترجم أن ينشر خفايا مهنته كمترجم، على المبرمج أن يتحدث بإسهاب عن تقنيات البرمجة، على المسوق أن يكتب عن حيل وأساليب التسويق… وغيرها مما لا يسع المجال لذكره.

ساسيني

يونس بن عمارة: لبّيك يا ساسيني!

اقتباس أعجبني:

فكّر فيما تراه كل يوم كما لم يفكر فيه أحد من قبلك قط.

إرڤين شرودينگر

يونس بن عمارة: واُكتب ذلك في تدوينة وأنشره في موقعك. تلبيةً لنداء ساسيني. (لست مقتنعًا بعدُ بفوائد التدوين؟ حسنًا طالع مقاله: ثلاث سنوات من التدوين .. ماذا استفدت من كل هذا؟ وسوف ترى ما يسرّك).

مستجدات مارك زوكربيرغ يتوكل على الله ويبدأ في نسخ أهم خصائص التيك توك وضمها للأنستقرام…(إنجليزي)

بهذا الصدد، كتبت من قبل مقالًا ساخرًا عن سرقة مارك لخصائص السناب شات؛ طالعـيـ/ـه إن شئت: بعضُ أخبار مرقس جبلُ السكر وقصص سرقته. طالع هذا الاقتباس من المقال:

بلغنا فيما رأينا لأن سماع الأخبار أصبح موضة قديمة في هذا العصر المشوش، أن مرقس هذا سرق أفكارًا من سناب شات حتى أخذ كل افكاره ولم يدع شيئا له فذهب صاحب سناب شات وبدل اسم شركته واخترع نظارات يصنعها صينيون مستعبدون. اذ كذب العم سام كما في عادته دوما في الكذب الصريح الوقح لما قال ان العبودية ذهبت فلا زالت هناك بعقود وتوثيق بلغتنا ورأيناها في الوثائقيات من جانب اقاليم الصين والمغول والأراضي النائية.

لو كتب بن خلدون نصا في زمننا ماذا سيكون: ورقة من المقدمة الحديثة.

شاهدتُ

على ذكره المحتوى الشعبوي المبسط لعلوم الاقتصاد والسياسة، هو محق في أنه عربيًا قليل لكنه موجود (ويحتاج تشجيعًا): في العلوم السياسة مثلًا: إليكم قناة أم السياسة

على ذكر التبسيط، أعجبني هذا الاقتباس:

يُمكن وصف العلم أنه فنّ المبالغة في التبسيط بصورة منهجية

كارل پوپّر

وعلى ذكر التبسيط والتعقيد كذلك: لماذا لا يُفهم دريدا؟ الجواب: لأنه إرهابي… فكريًا: استمع

وتابعتُ مؤخرًا: البودكاست القانوني: بالضبط هذه الحلقة ما هي حقيقة الوضع الإقتصادي في لبنان اليوم؟

ارعَ واحدة من هذه اليوميات بشراء نسخة أو أكثر من روايتي إيفيانا بسكال.

روابط

مُقلق: يوتيوب تحذر: بإمكاننا حذف حسابك إذا لم يكن “مجديا تجاريا”

مقال ممتاز من مدونة عبدالرحمن الخميس (قرأتُ نفس العدد من النشرة البريدية التي تكلّم عنها وذات المقال الذي يحكي عن كيفية إيقاف بحوثك التي لن تنتهي حيث يحثك مؤلف المقال أن تبدأ الكتابة حتى مع قليل بحثٍ): هل أحتاج أبحث أكثر؟ (وأنا أنصح بكل ما هنالك: مدونة عبدالرحمن الخميس ونشرة أوستن كليون البريدية والمقال المذكور هناك).

حقوق الصورة البارزة: Photo by Nathan Dumlao on Unsplash