عبر النشرة البريدية برين فود وجدت التغريدة التالية والتي تطرح سؤالا ترجمته:
ما هو التغيير الصغير الذي يمكن لصديق مقرب لك أن يقوم به ويكون له عظيم الأثر ؟
بعض الأجوبة التي راقت لي:
- التمرينات الرياضية الصباحية المنتظمة
- أن يستمع لي لفهمي، لا للرد عليّ.
- أن يعطيني نظرة مختلفة عن الأفكار السلبية العفوية التي تنتابني + احتضان الألم/الفشل الذي يصاحب النمو الحقيقي.
- أن يفكر قليلا ويعمل كثيرا
- الاستماع الفعّال
- التأمل لمدة عشرة دقائق يوميا + المشي لثلاثة أميال يوميا + القراءة لثلاثين دقيقة يوميًا.
- قضاء بعض الوقت بين أحضان الطبيعة والتنزه فيها دون الآيفون.
- أن يبدأ في معاملة نفسه كما يعامل الآخرين.
- أن يطلب المساعدة (اضافتي دون حرج.. ان يتقبل المساعدة للاستزادة اقرأ)
- أن يبتسم أكثر
- أن يسامحوا أنفسهم
- أن ينتقل من 140 حرف إلى 280 بين ليلة وضحاها ( أي أن يحدثوني عن انفسهم اكثر وينفتحوا عليّ أما عدد الحروف فهو تلميح للتحديث الأخير الذي قام به تويتر)
- أن يكونوا نقادا صارمين لعاداتي الرديئة (يذكرك بمقولة سيدنا عمر بن الخطاب رضوان الله عليه)
- ألا ينصبوا أنفسهم قضاةً على أصدقائهم.
- أن يتصلوا صوتيا الآن وفي أوقات أخرى دون سبب بدل ان يكتفوا بالرسائل النصية.
- أن يستمعوا ويتفهموا فقط دون محاولة ايجاد حلول أو اصلاح شيء ما فيّ.
- وأنتم ما هي اجابتكم : دعوني أراها في التعليقات.
بقية الأجوبة هنا.
أما جوابي فهو الحمد والشكر والامتنان لله رب العالمين لمدة 15 دقيقة يوميا.
دمتم بخير.