إن أكثر من 600 ألف ورقة بحثية عربية في مجال العلوم والطب والهندسة وما وراءها من أعداد الباحثين والبنى التحتية والأموال المنفقة عليها، كافية لإحداث انطلاقة علمية في الوطن العربي، لم تحدث بعد.
إن أكثر من 600 ألف ورقة بحثية عربية في مجال العلوم والطب والهندسة وما وراءها من أعداد الباحثين والبنى التحتية والأموال المنفقة عليها، كافية لإحداث انطلاقة علمية في الوطن العربي، لم تحدث بعد.