حظيتُ بوقت ولا أروع مع هذه (الأكوان ) الممتعة الصغيرة والحديثة العهد بالله ، الأطفال الناشئون ، أكوانٌ لأنهم عوالم غنية وممتعة ومشعة ومليئة بالأمل يبتسمون لك و كأن ابتسامتهم رسالة ربانية يطمئنونك بها أن العالم – العوالم – كلها بخير لأن الله مولانا و لأنه ربنا ولأنه أفضل من أمهاتنا و آبائنا و كما قال حاتمُ الأصم .. لن يتخلى عنا ..