لا جَرَم إذًا يا أسقليبيوس* (Asclepius) ألا تُهنّئ أبدًا إنسانًا بلا أطفال. بل عكس ذلك: أظهر رحمتك له لمُصابِه الجلل، لعلمكَ بالعذاب الذي ينتظره.
الوسم: مدونة بوبكر نعيمي
ما هي ذاتك الظلّية وكيف تكشف عنها الغطاء في نفسك؟🌚
افتح التدوينة لتقرأ خبرًا سعيدًا عن عودة المطبوعات.

