بحمد الله ألفت هذه الرواية وهي رواية بوليسية مشوقة، تبدأ من لندن وتمر بعديد البلدان، منها سوريا، لتعود إلى نقطة البدء لندن: تساهم فيها بطلة الرواية إيفيانا بسكال في حلّ ألغاز مثيرة وجرائم خطيرة، وأحاجي محيّرة، وتمر بها بمواقف إنسانية، وأخرى رومانسية، في جو مفعم بالمغامرة، والتشويق والمعرفة.
ملاحظة هامة: تتكون الرواية من جزئين: الجزء الأول= 145 صفحة. والجزء الثاني= 257 صفحة.
تعرّف عليها أكثر من هنا.
طالع ما قالوا عنها:
ليست المرة الأولى التي أتعامل فيها مع يونس بن عمارة، وبإذنه تعالى لن تكون الأخيرة، متابع لمنتجات يونس في المحتوى وسعيد للغاية أن أساهم بدعمها واستمراريتها، تمنياتي له بالتوفيق والنجاح رواية رائعة، أول رواية أكملها في حياتي ولا أعلم السبب ربما التشويق في الأحداث وعدم قدرتي على تركها بدون معرفة النهاية، أيضا لا تخلو من الحِكم وبعض المواقف المضحكة، أنصح بشراءها والإستمتاع بها، أيضا الأخ يونس لديه مدونة رائعة تستحق الدعم أنصح بزيارتها انا قارىء كتب، احب المطالعة، لكن من عادتي الا اقرأ القصص، لكن قررت ان اعطي يونس فرصة، قرأت اول 20 صفحة فلم استطع ترك الكتاب، بلغة سهلة و سلسة مرنة. القصة جد ممتعة لذلك قررت ان اقرأ القصة انا وزوجتي، فأنا مدرك تماما انها ستحبها. شكرا يونس لقد ألهمتني إن اقتنائي لهذه الرواية لاشك فيه لأنها من تحبير الكاتب الأستاذ يونس بن عمارة …لكنني سعيدة باقتنائها لأن هذا يحقق غايتين هامتين: الأولى مطالعة محتوى مشوق وتثقيفي، والثاني دعم صانع محتوى نحترمه للغاية نظراً لروح مشاركة المعلومات وحب الخير الذي تراه في كل مايصنعه ويعمله باركه الله… الرواية صنفت على أنها رواية بوليسية وهذا تجده في النصف الثاني منها، رغم أنني لم أطق البطلة الأساسية ايفيانا، الا انني استمتعت بقراءتها، وعلى المرتين التي قرأتها فيها وجدت أن أسلوب الكتابة سهل بسيط ومشوق جدا.