أكثر من نصف صُنّاع المحتوى الرقمي (63% منهم) لا يتحققون من المعلومات قبل نشرها. شَغِّل تفكيرك الناقد

ما هذه المجموعة من المختارات تسألني؟ إنّها عددٌ من أعداد نشرة “صيد الشابكة” اِعرف أكثر عن النشرة هنا: ما هي نشرة “صيد الشابكة” ما مصادرها، وما غرضها؛ وما معنى الشابكة أصلًا؟! 🎣🌐
هل تعرف ما هي صيد الشابكة وتطالعها بانتظام؟ اِدعم استمرارية النشرة بطرق شتى من هنا: 💲 طرق دعم نشرة صيد الشابكة.

🎣🌐 صيد الشابكة العدد #193

السلام عليكم؛ مرحبًا وبسم الله؛ بخصوص العنوان فهو ما سنبدأ به إن شاء الله.

دراسة لليونسكو تكشف أنه لا يتحقق من المعلومات قبل نشرها إلا ثُلث صنّاع المحتوى فحسب. [Net Influencer]* ومنه نقتبس:

*وجدته عبر نشرة YMH Creator Roundup.

وفق دراسة أجرتها اليونسكو لا يتحقق من المعلومات قبل مشاركتها مع جمهورهم إلا ما نسبته 36.9% من صنّاع المحتوى الرقمي. الأمر الذي يُبرِز التحديات المحتملة في اقتصاد صناع المحتوى.
ديفيد أدلر (David Adler)

✨ مُبشِّر

بلمهدي: الجزائر تتجاوز عتبة المليون قارىء لكتاب الله. شيماء منصور بوناب [صحيفة بركة نيوز]
الشارقة تعتمد”العربية” في الحضانات: خطوة لتعزيز الهوية الثقافية. سارة الكواري [خليج تايمز]
كتب مسموعة وأنشطة افتراضية.. “الثقافة” تطرح تطبيقات إلكترونية جديدة. محمد شاكر [مصراوي]
انطلاق “الحقيبة الرقمية” للاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية 2024م. مريم الجابر [العربية.نت] تعليقي: اِستمع لحلقة يونس توك بشأن اليوم العالمي للغة العربية 2024:
- اللغة العربية لا تحتاجك نهائيًا البتة إطلاقًا؛ تَصْدَّق بجهودك على لُغات أخرى إن أردت المَنّ 🔊

🔊 تعني أن المادة صوتيّة.

🥫🧠 طعام الفكر

هناك سبب وجيه جدًا يجعل طلبة الجامعات يتوقفون عن القراءة. ترجمة: بدر بن خميـس الظفري [جريدة عمان]
لماذا يجعلك اللطف أكثر جمالاً في عيون الآخرين؟ العلم يجيب. سهى ديوب. [نفسيتي]
هاروكي موراكامي: لاكتشاف موهبتك اقفز في الماء فإما أن تسبح أو تغرق. كه يلان محمد [صحيفة العرب]
كيف تحوّل اسمك إلى علامة تجارية تميّزك عن الآخرين؟ [هارفارد بزنس ريفيو]
التربّح من الأعمال الكلاسيكية التي دخلت الملكية الفكرية العامة [Slate] عبر نشرة ذا تلت.
كيف نقدر نطير بدون أجنحة؟ وكيف نصعد للأعلى بدون سلالم؟ أحمد مكاوي*. وهو العدد 5 من [نشرة كتبة البريدية]

*مشترك/مشتركة في رديف؛ ماذا تنتظر؟ اِشترك أنت أيضًا في رديف.

مغربيات الخليج: ناجحات… بتهمة جاهزة. ربيع الجزولي [مرايانا] ومنه نقتبس:

أمّا ليلى (32 سنة)، مغربية مشتغلة في صالون للتّجميل بالدوحة، فترى أنّ الظلم الذي يمارسه عليها المغاربة، نفسيّا، أقسى مئات المرّات من الحياة الصعبة التي تحياها يوميًّا بقطر. تحكي ليلى لمرايانا بألم: المغاربة يظنون الأموال تتقاطر في هذه الدول. هذه صورة نمطية أيضا لا تقلّ خطورة، لأنها وهم كبير يعيش عليه معظم المغاربة. أشتغل بكفالة، ومشغلي يحجز جواز سفري ووثائقي كلها ويمكنه طردي في أي وقت وإرسالي للمغرب أيضا إذا أراد ذلك. أنا هنا بلا حرية، وأشتغل بثمن بخس (2500 ريال قطري، ما يقابل 6000 درهم مغربية).

“كنت أشتغل بصالونات تمارة. الأثمنة أقل بكثير من أجرتي الحالية هنا بالدوحة. مشغلي يوفر لي السكن؛ وهو ما يجعل المصاريف تقلّ، لكن تكاليف الحياة مرتفعة جدا، وأجرتي بالكاد تكفي. أعيل أسرتي، ومع ذلك، فالمغاربة يحطموننا مجانا، ويعتبروننا “عاهرات” لأننا ذهبنا للاشتغال بالخليج. لا أخفي أنني في مواقف كثيرة أدعي أنني أشتغل في بلد آخر خوفا من الأحكام المسبقة، لأنّ النّظرات تتغير بمجرد القول بأنني أقطن بدولة من دول المشرق. وحين أكون بقطر، أدعي مجددا الانتماء لبلد آخر غير المغرب، توجسا من الصورة الجاهزة في أذهان الخليجيين عنا. الأمرُ ليس سهلاً إطلاقاً”، تقول ليلى.
ربيع الجزولي

👥 أعمال آل رديف

🌐👥📈 تَصفَّح مستجدات آل رديف لشهر نوفمبر 2024 من تحبير أنامل شيف المحتوى دليلة رقّاي؛ رديف: الصدفة الرائعة التي صنعت لي مصدر دخل💰✍️ [نشرة رديف] اِشترك في رديف أو/و اُطلب خدمات شيف المحتوى من مدونتها الرسمية: مدونة دليلة رقّاي. شكرًا لكل آل رديف.

للمزيد من أعمال آل رديف الجديدة 👇🏼

اِشترك في نشرة رديف حيث يصلك ملخّص بأبرزها كل شهرٍ