ما هذه المجموعة من المختارات تسألني؟ إنّها عددٌ من أعداد نشرة “صيد الشابكة” اِعرف أكثر عن النشرة هنا: ما هي نشرة “صيد الشابكة” ما مصادرها، وما غرضها؛ وما معنى الشابكة أصلًا؟! 🎣🌐
هل تعرف ما هي صيد الشابكة وتطالعها بانتظام؟ اِدعم استمرارية النشرة بطرق شتى من هنا: 💲 طرق دعم نشرة صيد الشابكة.
🎣🌐 صيد الشابكة العدد #36
رمضانكم كريم؛
- 🎣🌐 صيد الشابكة العدد #36
- ⌚📖 استغرق الكتاب من مُؤلِّفه عبد العزيز آل رفده أكثر من 10.000 دقيقة من العمل المتواصل
- 🧘♂️ نحن بحاجة لمزيد من الشركات الهادئة
- 🤔 لِمَ تهدر الشركات المليارات على إعلانات رقمية غير ذات جدوى؟ بوب هوفمان (Bob Hoffman) يجيب
- 😕❓ لماذا رديف خير من بعض الجامعات؟
⌚📖 استغرق الكتاب من مُؤلِّفه عبد العزيز آل رفده أكثر من 10.000 دقيقة من العمل المتواصل
🥳 نبدأ بسم الله بخبر العنوان: الأستاذ عبدالعزيز آل رفده يُصدر كتاب “التشريعات الدوائية”. تهانينا الحارّة له ومباركٌ الإصدار وصاحبه وكلّ من اشترى ومن ينوي الشراء؛ ومن منشوره على إكس (تويتر سابقًا) نقتبس 👇🏽
- استغرق الكتاب من مُؤلِّفه عبد العزيز آل رفده أكثر من 10.000 دقيقة من العمل المتواصل، وهي مجموعة لأعمال نشرها مسبقًا عبر نشرة التشريعات الدوائية الأسبوعية في نشرته على هدهد وحسابه على LinkedIn
- المحصلة هي 511 صفحة فيها خلاصة مواضيع رائعة وباللغة العربية، الهدف منها إثراء المحتوى العربي الطبي والصيدلاني على وجه الخصوص
- يٌعدّ الكتاب البوابة الأولى لفهم عمل التنظيمات الدوائية (Drug regulatory affairs) وفيها سيجد الطالب المستجد ومن يعمل في سنينه الأولى في هذا القطاع العديد من المعلومات القيمة والرائعة والتي أعدّها كنزًا تم تعلمه من نخبة كلية الصيدلة في جامعة الملك سعود
- أدعوك لشراء كتاب التشريعات الدوائية بالضغط على الزر أدناه 👇🏽


🧘♂️ نحن بحاجة لمزيد من الشركات الهادئة
👌🌟 مقال ممتاز: نحن بحاجة لمزيد من الشركات الهادئة [Justin Jackson] يدعو جَستن جاكسُن (Justin Jackson) هنا إلى إنشاء المزيد من الشركات الهادئة، والشركات الهادئة وفق تعريفه هي تلك الشركات التي لديها هامش ربحية جيد، وليست تحت ضغط غير إنساني من المستثمرين الجشعين، ولديها رصيد من المال مهيئ للظروف، ولا تُعيِّش موظفيها في حالة من السُعار الوظيفي ومنطق “اجري، اجري، اجري!” وتدفعهم دفعًا للاحتراق المهني…مقال ممتاز فعلا ومدونة جَستن جاكسُن كنزٌ معرفي لكل رائد أعمال يدير مشروعًا تجاريا خارج الاستثمارات الجريئة لا سيما في قطاع البرمجيات كخدمة (SaaS).
🗂️ من الأرشيف: ما هي نية المستخدم وما أنواعها وكيف تكتب محتوى موافقًا لتلك النية؟ [مدونة يونس بن عمارة]
🤔 لِمَ تهدر الشركات المليارات على إعلانات رقمية غير ذات جدوى؟ بوب هوفمان (Bob Hoffman) يجيب
🕵️♂️ كَتبتُ من قبل في العدد 34 من صيد الشابكة الذي صَدَر بعنوان ملاحظة قيّمة من منصة صبستاك (Substack) نافعة للكتّاب وصنّاع المحتوى عن فضيحة تلاعب فوربس بالإعلانات، وتورط وكالات إعلانية “عالمية؟” معها لكن يبقى السؤال: لِمَ تهدر الشركات المليارات على إعلانات رقمية غير ذات جدوى؟ وبوب هوفمان (Bob Hoffman) في عدده الأخير من نشرته الذي صدر بعنوان فضيحةُ إعلانات الأسبوع [The Ad Contrarian] يجيبنا، يحلو لي أن أسمي بوب هوفمان الخبير العالمي الأول دون نزاع في كشف احتيال قطاع الإعلانات الرقمية؛ ومن عدد النشرة نقتبس 👇🏽
كنت أحاول أن أتأمل لماذا حتى بعد عَقد من الزمن أو أكثر من الوقوع تحت طائلة عبث قطاع الإعلانات عبر الإنترنت والمتواطئين معهم في قطاع الإعلانات عامة؛ لا زال المُسوّقون ينفقون مليارات الدولارات على الإعلانات الرقمية.
التغميق مني
وكأي شيء آخر في الاقتصادات؛ أظن أن سبب ذلك يعود إلى العرض والطلب…
لا شكّ أن هدر الملايين من الدولارات بشراء إعلانات لا جدوى منها أمرٌ مريع لأي شركة أو علامة تجارية. لكنه ليس بالضرورة مريعًا للمصلحة الذاتية للمسوِّق. ولفهم لماذا ذلك كذلك: دعنا نتفق أولًا على بعض الحقائق غير السارّة:
1. أَوْلى أولويات المسوِّق الحفاظ على عمله أو عملها (من أن يُقال أو يُتخلى عنه أو يُستغنى عن خدماته)
2. محاولة استنباط تأثير الإعلانات وفعاليتها على صحة العلامة التجارية وعافيتها انطلاقًا من كل متغيّرات العلامة التجارية الأخرى (مثل السعر، وجودة المُنتج، وكفاءة فريق المبيعات، والعمليات التشغيلية، والتصميم، والتوزيع، ونشاط المنافسة، والظروف الاقتصادية، وهلم جرًا…) عملية مُذيبة للدماغ البشريّ. (مستحيلة عقلًا).
هذا هو سبب وجود طلب مستمر على العملية الهرائية المسماة إنفاق المليارات على إعلانات غير ذات جدوى.
😕❓ لماذا رديف خير من بعض الجامعات؟
لأننا في رديف لا نطلب من المشتركين الرقص ولا نكلّفهم بكتابة ألوف الكلمات.
لا يحتاج المشترك أو المشتركة في رديف إلى الظهور بوجهه ولا حتى التكلم صوتيًا إن لم يرد ذلك.
نُكلِّف في رديف الطلبة بواجبات مناسبة لما يريدون إتقانه من مهارات. ونتابعهم حتى الإتقان وما بعده.
ما سبب النصّ أعلاه؟ تابع القراءة 👇🏽
💃🕺 أستاذ جامعي يقدّم خيارًا مذهلًا لطلابه… الرقص بدل كتابة ورقة بحثية! (فيديو) [LBC International] ومنه نقتبس 👇🏽
ووفقاً لموقع “ديلي ميل” البريطاني، أعطى الأستاذ ماثيو بيتمان الطلاب خيارًا في كيفية إنجاز واجباتهم، وكان عليهم أداء رقصة لمدة 15 ثانية أو كتابة حوالي 60 و70 صفحة عن آثار الذكاء الاصطناعي على الهندسة الطبية الحيوية مكوّنة من 15 ألف كلمة.
🧧 لقراءة كلِّ أعداد نشرة 🎣🌐 صيد الشابكة اِضغط هذه الجملة: جميع أعداد نشرة 🎣🌐 صيد الشابكة.
📌💻 منصة جديرة بالتصفح والحفظ في العلامات المرجعية: منصة التواصل العلمي – بإشراف الأستاذ الدكتور عبد القادر جعفر.
📖 جدير بالاطلاع “دراما البؤس والحزن”.. انتقادات لكتاب يستنجدون بـ”الموت” في الأعمال الدرامية – هاجر زهير [مدار21] ومنه نقتبس 👇🏽
ونبه مجاهد إلى أن تكرار الاعتماد على “الموت” و”قتل الشخصيات” في المسلسلات الدرامية المغربية، خطأ شاع بقصد أو بدونه، مشيرا في الوقت ذاته إلى أنه يضعف الكتابة.
ولفت محمد مجاهد إلى أن إحدى الكاتبات بقيت متشبتة بمشهد سابق أثر في الناس (وفاة)، فأضحت وزميلاتها تكررنه كل مرة، وفق ما أفصح عنه الباحث في المجال الفني.
🧠🍲 مثر للثقافة: اللصوص الرقميون: كيف نفرق بين صانع المحتوى وسارقه – أحمد محمد البشري [صحيفة إيلاف] ومنه نقتبس 👇🏽
في الوطن العربي نلحظ تعديات متكررة من مؤسسات إعلامية على حقوق المبدعين وسرقتها. هذه الممارسات سواء من أفراد عاديين، أو مؤسسات إعلامية بلا مراء نتيجة حتمية لشيوع ثقافة السرقة. تلك الثقافة التي أضحت جزءاً لا يتجزأ من البيئة الإعلامية العربية. مع غياب – شبه تام – للعقوبات الصارمة الرادعة. والمستخدم في الغالب لا يكترث بكون المحتوى الذي يراه أصيلًا أو مسروقًا. فغايته المشاهدة وهي محققةٌ في كلتا الحالتين.
📰🆕 أصدر الزميل ممدوح نجم عددًا جديدًا من نشرته (العدد 30) بعنوان: أحرقت كتبا، وتعلمت أشياء نافعة📘 [نشرة كتاب أزرق الرباعيّة📘] ومنه نقتبس 👇🏽
تعلمت أن الفنون والعلوم والمهارات مهما اختلفت ألوانها وأشكالها، لاتخرج عن أربع أو خمس كتب، فإن أردت أن تتعلم مهارة ما، فاختر خمس كتب و اعكف على دراستها بعد استشارة أهل المعرفة، و ستحيط بأساس هذا العلم بعونه تعالى.
❤️ شكرًا لقراءة عددٍ آخر من “صيد الشابكة”؛ لتعلّم الكتابة والترجمة والانتقاء وأساسيات العمل الحرّ بالعربية: اشترك في رديف.
حقوق الصورة البارزة: مكتبة الصور المجانية من ووردبريس.
اكتشاف المزيد من يونس بن عمارة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.