مساء السعادة،
في 5 ديسمبر 2021. كتبت ما يلي في سرد قصير:
ومن هذه التغريدة ولمدة 274 يومًا على التوالي ودون انقطاع أجبت بعون الله وحوله وقوته على كل من اقترح عليّ موضوعًا في التغريدات اليومية التي أفتح فيها باب الاقتراحات. مثل هذه التغريدة:
إليكم الدروس العشر المستفادة من هذه التجربة المستمرة إن شاء الله
- سعادتك مضمونة إن أسعدت الآخرين (تعزيز صحتك النفسية والعقلية)
- كرمك المعرفي يؤدي لكرم الحق معك (الله في عون العبد ما دام في عون أخيه)
- معرفة جمهورك أكثر (فرصة للتواصل معهم)
- تعزيز مكانتك بصفتك قائد فكر في مجالك
- تعزيز ثقافتك/معارفك لأنه عندما تبحث عن إجابات نيابة عن الآخرين تزداد ثقافتك
- تسويق بالمحتوى في أجلى وأحسن صوره وأكثرها فعالية
- تمارين للياقة المعرفية لأن العضلة (ذهنية أو حقيقية) التي لا تُستخدم تضمر
- فرصة تعزيز شبكتك المهنية والتعرّف على شخصيات ممتازة
- معرض أعمال دائم ومتجدد للعملاء المحتملين
- فرصة لبناء مكتبة رقمية هائلة تستخدمها كما يحلو لك لاحقًا (كتب رقمية أو ورقية، دورات، إعادة تدويرها في منصات أخرى…)
الدروس العشر المستفادة من إجابة أسئلة الناس على تويتر لـ 274 يومًا
كما شرحت كل نقطة منها في هذا الفيديو:
الروابط المُتمّمة للفيديو
أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر
يونس يسأل: كم تخصص من وقتك لنفع البشرية كل يوم؟
يونس بن عمارة 
ما شاء الله دائماً معطاء، عقبال 1000 🙏
دمت مبدعاً وقائداً كريماً 😍🙏
إعجابLiked by 1 person
الله يسعدك
إعجابLiked by 1 person
حقا أشكرك جزيل الشكر
إعجابإعجاب
العفو
إعجابإعجاب