هذه التدوينة برعاية نشرة الأحد البريدية من إعداد الأستاذ علي عسيري وهي نشرة تشبه قرصات شاورمر لكنها للتسويق. اشتركوا فيها وشكرًا للدعم.
مساء الثراء.
عبر أحد أعداد نشرة الماموث الثرثار عرفت هذا المقال: تاريخ غير مكتمل لموقع فوربس دوت كوم بصفتها منصة للاحتيالات والكسب غير المشروع والصحافة الضحلة: هل سمعت بمغنّي الراب ذلك المتهم بالتحايل بما قدره مليارات الدولارات من العملات المشفرة؟، هو كاتب مساهم كذلك في مجلة فوربس. هل حان الوقت أن تُغلق فوربس شبكة الكتّاب المُساهمين التي تديرها؟ [Nieman Lab]
وإليكم ملخّص المقال من نفس النشرة:
يتمتع موقع فوربس دوت كوم (Forbes.com) بمكانة عالية استقاها من كونه الذراع الرقميّ لعلامة تجارية راسخة يتجاوز عمرها القرنَ من الزمان؛ لكن الموقع أصبح مغناطيسًا جاذبًا لممارسي الكسب غير المشروع الراغبين في استغلال هذه المكانة وثقة القرّاء بالموقع واطمئنانهم له.
بعد أن فتح الموقع أبوابه للكتّاب المساهمين، شرع الناس من خارج الموقع في فرض رسوم على الشركات تصل لآلاف الدولارات مقابل تشريفهم بذكرهم في مقال من مقالات فوربس.
إذا ما تصفّحتَ موقع Quora ورأيت عدد أصحاب الأعمال التجارية الصغيرة الذين يسألون عن أخلاق كتّاب فوربس بعد أن طلبوا منهم الدفع مقابل ذكرهم في إحدى المقالات وطالعت مختلف الإجابات التي تؤكد هذه السلوكيات ستأخذ لمحةً عن مدى عمق هذه المشكلة وحدّتها.
🆕 تحديث بتاريخ 26 يناير 2023: مقال ممتاز من نشريّة ستارتب ستاش (Startup Stash) عنوانه: كيف تتربّح شركة فوربس من المُحتالين الذين تصنع شهرتهم؟
هذا ما لدينا اليوم؛ إن أعجبك المقال شاركه ولك أجر؛ أو شاركه واشترك في رديف ولك أجران.
يونس يسأل: ما الموقع الشائع في بلدك لكنك لا تعدّه مصدرًا موثوقًا للمعلومة؟
حقوق الصورة البارزة: Photo by David Suarez on Unsplash
يونس بن عمارة 
كل المواقع السياسية تقريبا 🙂
إعجابإعجاب