أسامة يونس يصرّح الاستعطاف على لينكدإن ليس طريقة مهنية

هذه التدوينة برعاية تزويد

أشكر الأستاذ عبدالمحسن العنيق لرعايته المحتوى الذي أصنعه، وأبارك له إطلاق تزويد المتخصص في التسويق بالمحتوى، إن كنت صاحب عمل تجاريّ ترغب في الحصول على محتوى عالي الجودة وفي وقت مناسب وبأقلام محترفة، لا تتردد بطلبها من تزويد، جرّبت المنصة بنفسي كما ترى والنتيجة ممتازة.

من الناحية الأخرى إن كنت كاتبًا محترفًا أو كاتبة محترفة وتريد تحقيق دخل إضافيّ من كلماتك المُقنِعة، سجّل في تزويد واجتز الاختبار الصغير (مطلوب كتابة ما مجمله 400 كلمة لمعاينة جودة كتاباتك والتعرّف على مهاراتك أكثر) ومرحبًا بك في تزويد.


اشترى أحدهم نسخة من روايتي إيفيانا بسكال عبر موقع بادل، فأشكره لكنه اشترى ببريد إلكتروني مؤقت يعني ينتهي بعد فترة وهكذا لن أستطيع التواصل معه وإرسال الرواية رقميًا. لذا أعتقد أنه فعل ذلك لدعم المدونة دون أن يرغب بأن أعرف من هو. إن كنت تقرأ هذا فأنا أشكرك جزيل الشكر – ادعم المحتوى العربي واشتر أحد منتجاتي الرقمية هنا.


إن كنت تتساءل ما الذي يدفع مراهقين لإنتاج “فيديوهات تافهة” في “تيك توك” سيجيبك خالد جرعتلي [عنب بلدي]


كتب أسامة يونس مقالًا جيدًا جدًا يسلط الضوء على ظاهرة مُزعجة لحدٍ ما على لينكدإن وهي الاستعطاف بنشر السير الذاتية لأناس يعانون من ظروف صعبة بغية إيجادهم وظيفة: هل فعلا تحتاج للاستعطاف لتوظيفك؟ [مدونة أسامة يونس] الجميل في المقال أنه لا يرصد الظاهرة فقط بل يقدم حلًا. فشكرا أسامة. وشكرًا مرة أخرى عبدالمحسن.


إن كنت تسأل ماذا يشرب المنطق؟ فالكاتبة مريم المرشدي تقول لك أنه يشرب ستلا بالليمون [موقع الميزان]


الزميل هشام فرج (أحد المشتركين في رديف لهذا هو رائع2 وليس رائعًا فقط) يكتب 10 نصائح لصناعة محتوى فعّال في كتابة تجربة المستخدم [منصّة تعلّم كتابة تجربة المستخدم بالعربية] أوصيك بمتابعة الموقع والاشتراك في الدورة التأسيسية في كتابة تجربة المستخدم

ادعم استمرارية هذه اليوميّات برعاية المحتوى الذي أصنعه، طالع تفاصيل الرعاية في هذا الملف؛ أو تصفّح هذا الرابط.

أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر


يونس يسأل: ما تجربتك في لينكدإن؟ وما رأيك في ظاهرة استجداء الوظائف فيه؟


حقوق الصورة البارزة: Photo by inlytics | LinkedIn Analytics Tool on Unsplash

14 رأي حول “أسامة يونس يصرّح الاستعطاف على لينكدإن ليس طريقة مهنية

  1. يعجبني أنه يعرفني بزملاء المهنة… رغم أني لا أسمع من كثير منهم أي معلومة مفيدة…
    لا تعجبني ظاهرة الاستجداء… وكذلك الحديث في أمور خارج نطاق المهنة أو التخصص..

    Liked by 1 person

      1. وأضيف لذلك ترويجها للشذوذ شهر ٦ من كل سنة! وإذا انتقدت ذلك حذفوا المقال وحذروك من انتهاك سياسات الموقع.. كما فعل بي أمس..

        Liked by 1 person

  2. لينكد أغلقت حسابي فيها مؤخراً، أصبحت أتضايق فعلياً منها، من معظم المنشورات، من استجداء للتوظيف وتفاخر بالشهادات، وكثرة الاقتباسات والمنشورات غير المفيدة

    Liked by 1 person

  3. لم أنتبه لهذا العدد وقت صدوره، أشكرك على مشاركتك لاسمي.

    أعجبني جداً الحديث عن ظاهرة الاستعطاف على لينكدإن رغم أن الحديث جاء عابراً وسريعاً. سأذكره في العدد القادم من فقرة 5/3/2 على مدونتي.

    ظاهرة غير جيدة فعلاً، لكن لكي لا نظلم أحداً. هناك بعض ممن لديهم متابعين كثر على لينكدإن يقومون بمساعدة بعض السير الذاتية لأشخاص لديهم كفاءة بالفعل لكنهم فقدوا وظائفهم مؤخراً. وأعتقد لن يتم توظيف أحد أياً كان بدون عمل مقابلة معه والوقوف على كفاءته ومهاراته.

    على صعيد آخر، هناك ظاهرة أخرى تستحق الملاحظة، ظاهرة تناقل نفس المنشورات بين أشخاص لديهم متابعين وتفاعل عالي على حساباتهم ولا أحد منهم يكلف نفسه عناء التوضيح أن هذا المنشور منقول وليس ملكه. لدرجة أنك لم تعد تعرف من هو صاحب المنشور ومن كتبه وتعب فيه.

    هل لاحظتَ أستاذ يونس هذه الظاهرة؟

    Liked by 1 person

شاركني أفكارك!

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

صورة تويتر

أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s