تقنية بلوكتشين من أهم الابتكارات في قطاع الملكية الفكرية

صباحُ الهمم!

متابعات في حواري مع بلقيس إدريسي اقترحتُ على الجزائريين الذين يجيدون تقنية البلوك تشين أن يطوروا نظامًا لتسجيل الملكية الفكرية تتبناه الوزارة الوصية مقابل رسوم رمزية لمن يريد التسجيل، وها هي الآن شارب شارك، شركة تشيلية ناشئة تحصل على استثمار من صندوق رأس المال الاستثماري بلوكتشين نيم فنتشرز.

وشركة شارب شارك أطلقت منصةً موجهةً لمنشئي المحتوى بدءًا من الكتاب والأكاديميين والصحفيين وصولا إلى المصورين والفنانين والمصممين، هدفها إنشاء توقيع رقمي سيتم إصداره للنص والصور إلى بلوكتشين سيمبول. حيث يتم تخزين البيانات في شكل غير قابل للتغيير ومتوافق مع سياسات الخصوصية. تطبيق حماية حقوق الملكية القائم على بلوكتشين يحصل على الاستثمار [كوينتيليغراف بالعربي]

إن كنت تسأل ما هي بلوكتشين؟ (تُترجم أحيانًا سلسلة الكتل) طالع تقنية سلسلة الكتل “البلوك تشين” والنمو المستدام [موقع الأمم المتحدة]

لتعزيز ثقافتك بالملكية الفكرية أوصيك بتصفح هذا الموقع المنظمة العالمية للملكية الفكرية [WIPO]

---

صححتُ معلومةً في هذا المقال: أين وكيف تجد مقالاتً ممتازة للترجمة دون الحاجة لأخذ إذن كاتبها الأصلي؟

في حال وجدتَ أي خطأ أو كان لديك تعليق أو إضافة على المحتوى الذي أقدمه، لا تتردد في التواصل معي، زر الواتساب للتواصل المباشرة متوفر أدناه. أو راسلني على البريد الإلكتروني me@youdo.blog

---

المدونة شروق بن مبارك تصدر العدد العاشر من نشرتها الأسبوعية بعنوان: عن أهمية التعلم الأكاديمي (أوصي بمتابعة مدونتها)

فرصة عمل لدى شركة فيلسوف (متخصصة في بيع الكتب)

مطلوب كتّاب محترفين للعمل لدى فريق #وجيز من المنزل، بالتخصصات التالية:
(تخصص العلوم السياسية، الاقتصاد، التسويق والمبيعات، التربية، علم النفس، الفلسفة، الصيدلة والدكتوراة، العلوم والأحياء، تخصصات الهندسة وتخصص تكنولوجيا المعلومات وعلم الحاسوب، التاريخ والآثار).

على أن يكونوا كتّاب محتوى محترفين بالكتابة باللغة العربية، وبالمتطلبات والشروط التالية:

• ذوي خبرة لا تقل عن سنة بمجال كتابة وإثراء المحتوى العربي على الإنترنت.
• المهارة اللغويّة العاليّة، والإجادة التامّة للغة العربية وقواعدها.
• خبرة لا تقل عن سنة في قراءة الكتب العربيّة والإنجليزية.
• الإجادة التامة للغة الإنجليزية ولديهم القدرة على فهم المصطلحات الإنجليزية الخاصة بتخصصهم، وعندهم القدرة على فهم محتوى الكتب باللغة الإنجليزية.
• لديه القدرة على تحرير الكتب الأجنبية، باللغة العربيّة.
• لديه القدرة على الكتابة الإبداعية والتشويقية.
• القدرة على الالتزام بسياسات العمل، والتقّيد بمواعيد تسليم المهمات الموكلة خلال المدة المطلوبة.

ملاحظات هامة:

• الكتّاب المطلوبين هم فقط من ذوي الاختصاصات المذكورة.
• تعبئة الاستبيان التالي: https://lnkd.in/dyQHm8w .
• يرجى إرفاق ال CV بالاستبيان بالمكان المخصص له وعينات العمل إن وجدت.
• الاستبيان فقط يقبل إيميلات الـ Gmail لذلك من ليس لديه إيميل Gmail فعليه بإنشاء إيميل قبل البدء بالاستبيان.

رابط المنشور مباشرة على لينكدإين – شكرًا راضية مومن موسى لإرسال رابط الفرصة.

ملاحظة مني: نشرتُ من قبل مثل هذه الفرصة من شركة فيلسوف في هذه التدوينة: أهمية الشهادة الأكاديمية، وفرصة عمل للكتّاب، وعذابات الزواج من فيلسوف يعشق هيغل عشقًا ممنوعًا…

ادعم استمرارية هذه اليوميّات برعاية المحتوى الذي أصنعه، طالع تفاصيل الرعاية في هذا الملف؛ أو تصفّح هذا الرابط.

من الأرشيف: مراجعة كتاب “هايدغر وسؤال الحداثة” + مقترح بحثيّ للفلاسفة العرب

---

بفضل الله حدّثت هذا المقال مصادر جيدة في حال رغبتَ بقراءة الفلسفة

---

مُثرٍ للثقافة الأحداث الشوارد – د. عبدالرحمن الشقير [جريدة الرياض]

---

رقم اليوم

[نقص] الإمكانات المادية قضى على أكثر من 360 صحيفة ورقية [في ليبيا] صدرت بعد ثورة فبراير

أستاذ الصحافة جلال عثمان

المصدر: الصحافة الحرة في ليبيا.. جُمِّدت بثلاجة القذافي [قناة 218] ومنه نقرأ توقعًا غير مُعتاد:

هل ستنتهي مهنة الصحافة الورقية بوجود وسائل التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر، والمنصات الرقمية؟
ـ في دولة مثل ليبيا لا أعتقد أن وسائل التواصل الاجتماعي، أو الصحافة الإلكترونية ستنهي الصحافة الورقية، لأن القوانين الليبية لا تعترف بالوثيقة الإلكترونية. تعديل الأعمار، أو الأسماء، أو إعلانات العطاءات بحسب القانون الليبي يجب أن تكون في جريدة ورقية، ولا يعتد بالنشر الإلكتروني، وعلى نفس المنوال أشياء كثيرة أخرى. كما أن الصحف في ليبيا هي مجرد مشاريع صغيرة، وأغلبها ممول من الدولة، وليست صناعة ضخمة يمكن أن تتأثر بالمنافسة.

أستاذ الصحافة جلال عثمان

---

أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر

---

يونس يسأل

ما رأيك في الحصول على شهادة أكاديمية في هذا العصر؟

---

حقوق الصورة البارزة: Photo by Launchpresso on Unsplash