عساكم بخير وعافية،
مستجدات: إراحةً لأعينكم الغالية وتسهيلًا لقراءة يومياتي، سأضع خطًا يفصل بين كل رابط وآخر. وأشكر عبد الهادي جعفر لتنبيهه لي على هذه النقطة. استمتعوا وشاركوا اليومية إن أعجبتكم، لنبدأ على بركة الله:
المدونة والمصممة الجزائرية شروق بن مبارك تصدر العدد الثاني من نشرتها الأسبوعية (أوصي بمتابعتها) طالعها هنا. (أشكرها للإشارة إلي هناك)
بخصوص الخبر في العنوان لو جُمع الطعام المهدور في بلد، لأصبح ثالث أكبر بلد في العالم إطلاقًا للغازات الدفيئة بعد الصين والولايات المتحدة الأمريكية المصدر.
من الضفة الأخرى إن كنت تتسائل ما الذي تشاهده الحيوانات الأليفة عندما تحدق في التلفاز؟
قضى كامل كيلاني 25 سنة من عمره متفرغا لأدب الكتابة للطفل العربي حتى أصبح رائدا. سار على منهجه بعده المئات من الكتّاب والأدباء. مقال يستحق المطالعة. بهذا الصدد طالع أدب اليافعين: مطلوب “نبيل فاروق” جديد! شكرًا لصاحبة مدونة شاي بالنعناع لأنها ذكرتني بهذه التدوينة القيمة.
موقع مفيد يحسب لك تكلفة الانتقال عندما تخطط للعيش في مدينة أخرى.
يستحق المطالعة معضلة اللغات: بين بداية الخلق وداروين – شكرًا محمود مفتاح.
من أخبار ريادةالأعمال العربية 8 شركات من العالم العربي مؤهلة ضمن برنامج MIT الريادي .. تعرف إليها؛ أعجبتني منها هذه الشركات:
1. عربي (الإمارات) تكنولوجيا تعليمية: “عربي” هو برنامج متعدّد اللغات لتعليم اللغة العربية للأطفال من سن 3 إلى 12 سنة.
2. “توازن” Tawazon (فلسطين) تكنولوجيا صحية: هي أول تطبيق للتأمّل واليقظة والنوم باللغة العربية في العالم. حسابهم على أنستقرام. [توازن وفلسطين ذكرتني أيضًا بهذا الموقع الفلسطيني الجميل ميازين لكتابة ووزن الشعر العربي، للأسف موقعهم لم يعد يعمل، لكن صفحتهم على فيسبوك لا زالت قائمة والحمد لله]
3. وايد بوت” Widebot (مصر) تكنولوجيا رقمية: “وايد بوت” هي أول منصة لبناء الروبوتات الرقمية تقدّم للشركات في المنطقة أداة لبناء روبوتات دردشة ذكية من دون تشفير في غضون دقائق.
نتمنى لهم التوفيق جميعًا.
أداة مُساعدة ومُسعِدة لمن يُدرّس الرياضيات أو من هو مهتم بها، وكذلك للطلبة الذين أصبحوا ينجزون الواجبات المنزلية عن بعد، هذه الإضافة لمستندات غوغل والتي تُدعى Hypatia تتيح لك كتابة المعادلات مباشرة في مستندات غوغل كما تتحقق من صحة كتابتها، وسلامتها من ناحية الرياضيات، والأجمل أن الإضافة سهلة الاستخدام وسلسة.
ميم اليوم (شكرا باسم)
يونس بن عمارة 