حيّاكم الله، عساكم بخير وعافية
ارعَ واحدة من هذه اليوميات بشراء نسخة أو أكثر من روايتي إيفيانا بسكال. أو اِدعمني بطرق أخرى من هنا.
محمد أسامة يكتب لموقع إضاءات: العلاج النفسي الوجودي: المرض النفسي والبحث عن المعنى
اعادة اطلاق موقع اوتشو بشكل مجاني بالكامل (تصميم جديد) (أدعوكم لفتح حساب هناك لا سيما إن كنتم تستخدمون الانستقرام بوتيرة منتظمة) حسابي هناك
إن كنت مهتمًا بالخصوصية لا سيما في الفضاء الرقمي، فعدد مجلة الجديد الأدبية الشهرية – رقم 62 – مارس / آذار 2020 -[متاح للتحميل مجانًا بهيئة Pdf] مخصص لهذا الموضوع الهام فعليك به.
بمناسبة الحديث عن الخصوصية إليكم ميم اليوم:
كتاب مهتم بالاطلاع عليه: الكتابة المسمارية والحرف العربي
إيمان سعود تقرأ 30 كتابًا وتشاهد 30 فلمًا: الجزء (3) من سلسلة تدوينات لها
والمهندس زياد أحمد صالح يحدثنا عن فيروس كورونا.. مؤامرة وسلاح بيولوجي
بمناسبة الحديث عن فيروس كورونا، أرسل لي أحد الأصدقاء:
العالم يسير على إيقاع كورونا!
” فيروس” لا تراه عين كالشبح يصول ويجول في أنحاء الكرة الأرضية، ويبرمج حياة الناس.
لا تخف ممّا تراه، فالخوف ممّا لا تراه؛ وللحديث قياس…
الأستاذ محمد طارق الموصللي يبدع: كيف تحقق دخلًا ثابتًا من البودكاست؟ – (الإعلانات ليست خيارك الوحيد!)
على ذكر البودكاست: لا تنسى الاستماع للحلقات السابقة من مدونتي الصوتية: يونس توك
وأرسل لي أحد الأصدقاء:
الاحتفال الذي تنظمه اليونيسكو كل سنة في الحادي والعشرين من شهر فبراير، تشجيع على تبني اللغات الأم في التعليم، حتى في حال وجود لغة أخرى. فالتعددية هي الأساس، وليس نبذ لغة من أجل التعلق بأخرى، لقيمة تجارية أو مهنية، كما يحدث في مدارسنا.
ويخشى أن يكون أطفالنا من بين نصف التلامذة في العالم، الذين يثيرون شفقة اليونيسكو، لأنهم يتلقون تعليمهم بلغة لا يفهمونها، أو يستطيعون تحدثها. وهؤلاء مستهدفون بحملات الإنقاذ، لأنهم محكومون بخلل في التعليم لا ينقضي مع وصولهم إلى المرحلة الجامعية.
فالدراسات الحديثة، تربط بشكل عضوي بين إهمال لغة الأم التي هي أساس التكوين النفسي، وما ينتج عنها من خلخلة في الصور العاطفية عند الإنسان، واضطرابات التعلم، كما أن قصور الأمم عن تحقيق التنمية الذاتية، وعدم الإقبال على التعاطي بإيجابية مع التنوع والتعددية، والآخر المختلف. فأنت حين تبدأ معركة العمر برفض جزء من ذاتك، وصراع مع لسانك، فكيف لك أن تتصالح مع غيرك؛ وللحديث قياس…
يونس بن عمارة 