حيّاكم الله، عساكم بخير وعافية،
مع روابط اليوم:
“وابي سابي” هي فلسفة جمالية يابانية ترتكز على ثلاثة مبادئ أساسية هي: لا شيء يدوم وكل شيء في حالة تغير مستمر، لا شيء ينتهي (يكتمل)، لا شيء مثالي/كامل. طالع المزيد في هذا المقال “ضد الهوس بالكمال”.. كيف تساعدنا الفلسفة اليابانية في تقبل النقص؟ (شكرًا كاميليا حسين).
ياسمين خليفة تجيب عن سؤال لماذا لا ينجح الكُتّاب الموهوبون؟
إن كنت تميل للنزعة النباتية في تناول الطعام سيسعدك هذا المقال الخضريون ليسوا غريبي الأطوار بعد الآن!
فرصة: منحة زينيت للصحافة 2020، وعن المنحة نقرأ:
المنحة مقدمة للصحفيات والصحفيين من الدول التالية:
سوريا | الجزائر | مصر | العراق | الأردن | لبنان | ليبيا | المغرب | تونس | اليمن | فلسطين
على ان تقدم/يقدم من ترغب/ يرغب بالمنافسة على هذه المنح، مقترحات لقصص متعلقة بمشاريع الأمم المتحدة للتنمية المستدامة في الدول المذكورة سابقاً. كما يجب ان تكون تلك القصص تتناول مواضيع معاصرة وغير متطرق إليها في تقارير سابقة وذات أهمية لشريحة واسعة من الجمهور.
كما أنه على المتقدمين ارسال طلب يقنع لجنة التحكيم بقدراتهم على انجاز القصص المقترحة. كما يجب الالتزام بمواثيق العمل الصحفي.
منحة زينيت للصحافة 2020
عبدالله الموسى، رائد أعمال، خبير تسويق، ومؤسس شركة GreenOcean للتسويق الالكتروني في اسطنبول، يفيدنا بهذا المقال: أفضل أدوات عمل صفحات هبوط سريعة
جدير بالقراءة: أحمد فارس الشدياق العَصيّ على التصنيف
قسم الأحبّة (ما يصنعه-يبرمجه-يكتبه-يصوّره) أصدقائي!، تريد الظهور في هذا القسم؟ راسلني: me@youdo.blog (الظهور مجانيّ)
المدون الموهوب محمد منير بوجادي يكتب مقالًا جديدًا من سلسلته ‘سلسلة الاقتصاد الإسلامي’ بين العربي الاستهلاكي والفاني الإنتاجي، عن الاقتصاد الإسلامي #3
مقال رائع كتبته أنامل الدكتور فرزت: بالنسبة لأولئك الذين عاشوا في عدة بلدان، كيف وجدت هويتك الخاصة؟ (هناك تعليق لي تحته، طالع المقال ثم اقرأ التعليق، واستفد)
وأرسل لي أحد الأصدقاء:
الحادي والعشرون من شهر فبراير أو شباط هو اليوم العالميّ للغة الأم.
من الممتع أن لا تغيب لغتك عن عينيك.
أعرف أنّ كثيرين ينظرون إلى لغتنا العربية الحلوة نظرة بشعة، ويظنّون لقصور في الرؤية لديهم أن إدارة ظهورهم لها قد يحرّرهم من الواقع المزريّ الذي يعيشه العالم العربيّ.
ولكنّ الواقع اللغويّ يقول: لا نهوض بلا احتضان للغة الأم.
بناء علاقة سويّة مع اللغة الأمّ هو الذي ينتج إنساناً سويا، وواقعا سويّا، وحضارة سويّة.
اللغة الأمّ ليست رداء نرتديه ونخلعه وكأنه شيء دخيل علينا. إنّها جلدنا ولحمنا وعظمنا وأعصابنا وروحنا وتطلعاتنا.
ليس أكثر من هيكل عظميّ من يظنّ أنّ لغته ليست هو.
وحبّ اللغة الأمّ يجعلني أحترم كلّ من يحترم لغته الأمّ أياً كانت هذه اللغة.
فرصة للربح مع سونديلز 💲💸
المطلوب للمشاركة تسجيل فيديو قصير لا يتجاوز دقيقة واحدة تتحدّث فيه عن الاستوديو المنزلي الخاص بك والأجهزة التي تستخدمها في التسجيل. بقية التفاصيل تجدها هنا؛ أو اِضغطـ/ـي مباشرة على الصورة أدناه.
حقوق الصورة البارزة: Photo by Clay Banks on Unsplash
يونس بن عمارة 