سندويتشات وكتب ومتجر إلكتروني

ارعَ واحدة من هذه اليوميات بشراء نسخة أو أكثر من روايتي إيفيانا بسكال. أو اِدعمني بطرق أخرى من هنا.

تعلّم: بحمد الله حضرت (أونلاين) ويبينار بعنوان متجر إلكتروني برأس مال بسيط قدمه عبدالله الفوزان مؤسس ومالك ثلاث أرباع لتقنية المعلومات، وهذا ما استفدتُ منه: (قبل ذلك نوجه الشكر لقناة أكاديمية الصحافة -والمشرف عليها الأستاذ سفر عيّاد- على تلغرام لأني هناك عرفت بهذا الويبينار)

التاجر لا يشارك كل شيء لذلك عبدالله الفوزان لم يصرح بمتجره الثاني (الناجح جدا -معظم أرباحه منه)
منصة سلة لا زالت ضعيفة -رغم جودتها- لهذا يستخدم عبدالله المنصات والتقنيات الأمريكية لا السعودية
يقضي المراهقين ستة ساعات ونصف على الإنترنت والجوال والأشخاص فوق سنّ الثلاثين يقضون نحو أربع ساعات على الإنترنت
استهداف الناس عبر الإنترنت أسرع من استهدافهم واقعيًا
تكلفة البدء رقميًا رخيصة مقارنة بالبدء العمل واقعيًا
بنحو 127 ريال شهريًا تقدر تفتح لك متجر إلكتروني
نموذج عملي (متجر نظارات شمسية مخصصة تمامًا لصيف 2019) – حقق نجاح باهر
المحتوى العربي (القائم على تجارب حقيقية) بخصوص التجارة الإلكترونية ضعيف جدًا
التسويق في 2019 تغير 100 بالمئة عمّا كان عليه سابقًا
كل ما نحتاجه هو سلاح المعرفة وسلاح القراءة
البيانات الضخمة = النفط الجديد

رقم اليوم

قال الكاتب والشاعر خليل ديالو لـ”المساء”، إن سعر الكتاب في السنغال يعادل قيمة 16 سندويتشا، ويرجع ذلك، حسبه، إلى قلة جدية الناشرين الذين ينتظرهم عمل كبير لإيجاد حلول من أجل إعادة المقروئية إلى سكتها الحقيقية، مضيفا أن السنغالي يقرأ أكثر مما كان عليه الجيل السابق، إلا أنه يجد نفسه أمام غلاء سعر الكتب، فيلجأ في أغلب الأحيان إما للقراءة المباشرة على الأنترنت، أو التحميل غير القانوني للكتب، باعتبار أن الكتاب الإلكتروني أيضا مرتفع الثمن، علاوة على توجهه إلى مكتبات المعاهد الفرنسية بالبلد.
غلاء الكتب ساهم في تدني المقروئية

روابط

في حال تسائلت: هل يقرأ أبناء الأدباء أعمال آبائهم؟

مهتمٌ بالاطلاع عليه (كتاب): “حياكة الكلام– اللهفة والصدفة والخيال في كتابَي الفرج بعد الشدّة ونشوار المحاضرة”

أنصح باقتنائه: