الفترةُ الزرقاء

هكذا تكتب اليوميات…

السّقيفة

يُطلق هذا الاسم على اللوحات  التي رسمت ما بعد انتحار صديق الفنان الشهير بيكاسو والتي تميّزت بطغيان اللون الأزرق على لوحاته واتشاحها باليأس والأسى، يدفعني هذا للسُؤال على شاكلة البيضة قبل الدجاجة، هل يُشعر اللون الأزرق بالكآبة لإن هذا ما درج عليه العُرف الفني أم أن العرف الفني هذا مبني على تجربة حقيقيّة، أتحدث عن درجات الأزرق الداكنة والتي تكون مع مشتقات حيادية كما اللوحة المدرجة لبيكاسو وليس الأزرق الفاتح الذي يبعث على الصفاء، خطر هذا الأمر ببالي للتو ولهذا قد أعطي feeling the blues بعض البحث لاحقًا..

View original post 424 كلمة أخرى

شاركني أفكارك!

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s