مستجدات: مقال عن مجموعة ”أبوليوس” ونشرها للروايات الجزائرية (المقرصنة)، أتمنى ألا تصل إليهم روايتي إيفيانا بسكال قريبًا. الروايات الجزائرية هي الأقل تواجدا في عالم النت
العرب -بعد الهنود والآسيويين- يقرأون حقًا:
وفق وكالة الأنباء PR Newswire:
تفاجئنا إحصائيات هذه الوكالة العريقة لنسب القراء في العالم بأرقام لا تخطر على البال، لتسقط تلك النظرية التي نحملها في رؤوسنا منذ دهر على أن أكثر الشعوب قراءة تتواجد في الغرب، إذ إن أكثر نسبة قراء متواجدة في القارة الآسيوية، تتربع فيها الهند على عرش القراءة بامتياز، بنسبة 10 ساعات و42 دقيقة أسبوعياً للفرد، تليها تايلاند بنسبة 9 ساعات و30 دقيقة أسبوعياً، فالصين، فالفلبين، ثم مصر في المرتبة الخامسة عالمياً، تليها الجمهورية التشيكية، فروسيا، ثم تأتي السويد في المرتبة الثامنة لتتصدّر قائمة الدول الأوروبية القارئة تليها مباشرة فرنساً، في المرتبة العاشرة تأتي السعودية والمجر بنسبة متساوية 6 ساعات و48 دقيقة أسبوعياً، وفي المرتبة 21 الولايات المتحدة وألمانيا بنفس النسبة 5 ساعات و42 دقيقة.. والمثير للغرابة أن لا دول عربية في أفق الإحصائيات على سلم يضم ثلاثين دولة سوى مصر والسعودية..
رابط المصدر: ملوك القراءة في الهند (فضيلة الفاروق، كاتبة جزائرية)
قد يعجبك أيضَا: لطالما كنتُ في ريب من احصاءات القراءة العربية
و: قبل أن تنوح على اللغة العربية: لماذا لا تقوم ببعض البحث؟
جدير بالقراءة (أو الترجمة): 1- هل من المعقول أن حضارة صناعية قبل-بشرية وُجدت على الأرض قبل حضارتنا؟ (إنجليزي)
قد يهمك أيضًا: تعليق لي ذو صلة بالموضوع على حسوب. هل تعتقد بوجود حضارات قديمة أكثر تطورا وازدهارا ؟
2- كيف تقتنص الوظيفة التي ترغب بها من حساب لينكدإن؟ (عربي ومفيد)
العمل: سلمتُ أول مقال لمدير أكاديمية حسوب.. ونعم إنه يستعملون تنسيقات المارك داون…
رأيان حول “مصر الخامسة عالميًا في القراءة (قبل أمريكا)، وحضارات قديمة قبلنا، وشبكة لينكدإين (حصيلة 22/09/2019)”