أهلاً بكم، وصلني على بريدي الإلكتروني هذا السؤال:
السلام عليكم أستاذ يونس شكرا جزيلا لكل ما تكتبه سؤالي هو……هل يمكن الإعتماد على الكتابة الإبداعية كمصدر رزق لي (وأقصد بالكتابة الإبداعية كتابة الرواية والقصص وبيعها) أعرف أن المهمة ليست سهلة وتحتاج إلى الكثير من الصبر والعمل , فإذا نظرنا الى الكتاب في الغرب مثل مؤلفة هاري بوتر فهي تجني الملايين من بيعها للرواية ….سؤالي هل يمكننا نحن في بلداننا العربية الوصول إلى ذات المبيعات؟ أم انه من الخطأ أن ينظر الكاتب بهذه النظرة المادية؟ وشكرا جزيلا
الجواب في الحلقة:
https://anchor.fm/benamara-younes/episodes/ep-e2aj5u/a-a5gthq
الروابط:
- حوار مع محمد عباس، وذئاب فوجي سان!
- حقق ربع مليون جنيه خلال عام واحد من مهنة الكتابة
- حوار مع الكاتب الكبير منصور عبد الحكيم وتجاربه في الكتابة والنشر
- منصة تكوين
- حوار مع لؤي فائز فلمبان
- منصة سيبويه
- منصة كتبنا
- دار ألكا (علي بدر)
- تجربة مهمة (خالد الناصري) رابط المقال كاملاً (مفيد)
خلال السنتين المنصرمتين، بات لـ”المتوسط” 264 عنواناً، معظمها أدب وفكر. وفي هذه الأثناء، أنجز خالد الناصري فيلمه الوثائقي “أنا مع العروسة” الذي حصد أكثر من 130 جائزة عالمية، ما وفر له مالاً ساعده في دعم ميزانية الدار وديمومة المغامرة.
يقول الناصري: “للحفاظ على الاستمرارية، تعاملتُ مع دار المتوسط بوصفها مؤسسة غير ربحية. تجربة غير موجودة تقريباً في العالم العربي، ومألوفة أوروبياً. لا أرباح لي شخصياً، فقط أتقاضى راتب 2000 يورو بالضبط. كل المدخول يذهب إلى تمويل إصدار كتب جديدة..”.
مع رواية “لا تقولي أنكِ خائفة”، للكاتب الإيطالي الشاب جوزيبه كاتوتسيلا (حيث يسرد سيرة العدّاءة الصومالية الشهيرة سامية أحمد، والتي غرقت في البحر أثناء محاولتها الهجرة غير الشرعية)، حققت “دار المتوسط” مبيعات قياسية. ويؤكد الناصري أن كثرة الإصدارات الجديدة وتنوعها وجودة محتواها، تؤمن باستمرار مبيعات لا بأس بها.
بدا كلامه بالنسبة إلي غير مقنع. إذ كيف لدار نشر أن تربح من إصدار كتب شعر، لشعراء شبان وشاعرات شابات؟ وكتب يوميات وقصص قصيرة؟ لكن خالد الناصري، وإذ يقر بأن المغامرة الأكبر هي الشِّعر، يقول: “ثمة تواطؤ بين الناشرين، حدث في لحظة تاريخية من الصعب تحديدها، للترويج لفكرة أن الشعر لا يباع. ونكتشف أن الناشرين الذين روجوا لها استفادوا منها، عبر فرض معادلة أن على الشعراء تمويل إنتاج كتبهم، وبالتالي يكسب الناشر ربحه سلفاً من دون أي كلفة. ومع هكذا علاقة بين الناشر والشاعر، لا يُوزّع الكتاب ولا يُعمل على ترويجه. فيصير كتاب الشعر حقيقة غير مباع”. يضيف الناصري: “قررت ألا أتقاضى أي مال من الشعراء. أختار فقط ما يناسبني وأتعب عليه تسويقاً ونشراً. كل ألف نسخة كطبعة أولى، مداها خمس سنوات في السوق.. ويبدو أن هذا الرهان يأتي بنتائج طيبة، فلدي شعراء شباب أصدرت كتبهم للمرة الأولى، ثم أصدرت لهم طبعتين ثانية وثالثة في أقل من سنتين”.
- تجربة واعدة أخرى: دار رواشن (متخصصة في الشعر)
- كتاب مهم في الموضوع: ثورة الفن: كيف يعمل الفنان وكيف يعمل الآخرون، أحمد حسن مشرف (ملاحظة: رجاء اشتري نسخة ورقية منه لدعم الكاتب وكذلك لكل ما ننصح به هنا لدعمهم وجعل إمكانية العيش من الكتابة ممكنا في العالم العربي).
- كتاب مهم ومنتظر من دار شفق: الفنانون الحقيقيون لا يموتون جوعا (يرجى اقتناءه فور صدوره بالعربية، أو مطالعته مباشرة بالانجليزية).
- كورس ناشر (من مدونة فرصة باقية للأستاذ محمد حسن).
- مدونة النشر الإلكتروني (مفيدة جدا)
نموذج عربي آخر ناجح (مع أنه يتعلق بالقراءة إلا أن الكتابة والقراءة كما يقول نقاد الأدب وجهان لعملة واحدة). (أضيفت هذه القطعة من المحتوى بتاريخ 20 أكتوبر 2018)
منيرة العيدان.. أول امرأة في الكويت والمنطقة تتولى وظيفة وتتلقى راتبا مقابل قراءة القصص ورواية الحكايات.. وهذه «المهنة» جعلتها تجول على عدد كبير من المدارس وتشارك في كثير من مهرجانات القراءة.. وتتعاون مع مجموعة من المؤسسات الثقافية، لتلتقي مع «جمهورها» من الأطفال الذين تتأنق حين تقابلهم، لتترك انطباعا جيدا لديهم من القصص التي تقرأها لهم. منيرة تستقر اليوم في مؤسسة الكويت للتقدم العلمي بوظيفة مشرفة نشر الثقافة العلمية.. وقد حاورناها عن هذه المهمة والمسؤولية التي تحملها إضافة إلى جوانب من حياتها وشخصيتها. المقال كاملاً: مفيد.
مقال مفيد جداً (بقلم الكاتب المبدع: عبد المجيد تمراز): أضيف المقال بتاريخ 28-10-2018م
صورة الكاتب المعذب أو مغالطات فان جوخ وحوار مع مانغويل حول سؤال : من أين أتت صورة الكاتب المزرية ؟
- عزيزي الكاتب رسائل الرفض من دور النشر للأعمال العظيمة لريكاردو بوزي ترجمة: محمد ناصر الدين – أنصح به (تم إضافته هنا بتاريخ 09-11-2018) + مقال مفيد في الموضوع.
روابط أخرى مفيدة:
- منصة التدرّب على الترجمة – ترجم (من محمد ديوب)
- منصة توفر لك مراجعة مجانية لسيرة الذاتية بمختلف اللغات (المراجعة بشرية) وغيرها من الخدمات: منصة سيمبي. (تنويه: تسجيلك عبر هذا الرابط سيمنحني نقاطا في المنصة)
عرض: إن أردت الترجمة كمترجم وكاتب ضيف في موقع تقنية 24، الذي أتولى رئاسة تحريره حالياً مرحباً بك. اتصل بي عبر الإيميل واكتب (مترجم ضيف -تقنية 24).
بعض المواقع التقنية التي أرشحها: (على سبيل المثال لا الحصر)
تعلّم معي اللغات الأخرى: حسابي على الدولينغو:
https://www.duolingo.com/youneskkc
لإرسال تساؤلاتكم:
لمن يحبذ طريقة التواصل بالبريد الإلكتروني: أرسل سؤالك إلى younesleeyoungae@gmail.com مع عنوان: يونس توك.
لمن يحبذ طريقة تواصل خصوصية: أرسل سؤالك على صراحة: https://younesben.sarahah.com/
شكرا لكل من شجعني على هذا العمل. مودتي.
رأي واحد حول “هل يمكن الاعتماد على الكتابة الإبداعية كمصدر رزق؟ (يونس توك حلقة 23)”