تُسلِّط نتائج دراسة جديدة (نوفمبر 2024) الضوء على تحيّز الذكاء الاصطناعي في وصفه للدول النامية مقابل وصفه للدول المتقدمة. وبالنهاية تٌبرز الدراسة أهمية تعديل نماذج اللغة الكبيرة لضمان تمثيلات أكثر إنصافًا للبلدان.
تُسلِّط نتائج دراسة جديدة (نوفمبر 2024) الضوء على تحيّز الذكاء الاصطناعي في وصفه للدول النامية مقابل وصفه للدول المتقدمة. وبالنهاية تٌبرز الدراسة أهمية تعديل نماذج اللغة الكبيرة لضمان تمثيلات أكثر إنصافًا للبلدان.