وبعض البشر... ببغاوات!

هذه اليومية برعاية: مارية زبيري (بارك الله فيها ووفقها في مسارها الدراسيّ والمهنيّ). للمتابعات الفُضليات: كوني مثل مارية واشتري نسخة أو أكثر من رواية إيفيانا بسكال لرعاية يومية من هذه اليوميات. تريد طرقًا أخرى للدعم؟ تفضّل. ملاحظة: ظهور اسمك كراعٍ أو راعية لليومية اختياريّ يمكنك رعاية اليومية دون أن يظهر اسمك الكريم. لكن سأكتب أن … متابعة قراءة لمن سيحضرُ صالون الجزائر الدولي للكتاب (سيلا): إليك كيف تشتري كتبي! (مع عرضٍ مُغْرٍ لا تفوّته) →

هذه التدوينة برعاية: مدونة علوم لصاحبها الأستاذ: مصطفى الطيب (أوصي بها لمن يرغب في تعلّم البرمجة وعلوم الحاسب) اضغط على الصورة أو هنا لتصفح المدونة (أوصي بها) تريدُ رعاية إحدى تدويناتي أو يومياتي؟ اشترِ نسخة أو أكثر من روايتي إيفيانا بسكال، أو تواصل معي مباشرةً على البريد الإلكتروني التالي للتفاهم: me@youdo.blog مستجدات: القارئة النهمة والباش … متابعة قراءة كيف لمطور البرمجيات أن يخلق دخلًا سلبيًا؟ →

هذه اليومية وبكل فخر برعاية الأستاذة القديرة: رملة سكيو. لا أستطيعُ قولًا ولا فعلًا أن أفيها حقها أبد الدهر. ساهم في استمرارية هذه التدوينات اليومية، اِدعم صناعة المحتوى العربي والكتابة الإبداعية، يمكنك القيام بذلك بشراء نسخة أو أكثر من الرواية الرقمية “إيفيانا بسكال”، اقتنيها الآن على خمسات أو منصة paddle. (إن كنت تحبذ طرق دفع أخرى لا تتردد … متابعة قراءة الكاتب عمر طاهر، مقطع من روايتي، وبعض الروابط المفيدة →

هذه اليومية برعاية: عدنان حاج علي جزيل الشكر للمبدع عدنان حاج عليّ (يبدو أنه أطلق نشرة بريدية عجيبة في مدونته -أدعوكم للاشتراك بها)، يمكنك دعم أو رعاية هذه اليوميات بشراء نسخة أو أكثر من روايتي إيفيانا بسكال على خمسات أو منصة paddle. اقتباس اليوم: "إن كان للحرية معنىً بالفعل، فهو الحقّ في إخبار الناس ما … متابعة قراءة شركة صخر تحضّر لمشاريع واعدة، تطبيق ساهل الجزائري وقائمة مشاريع ممتازة →

مستجدات: وأخيرًا صدرت روايتي "إيفيانا بسكال" بشكل رقمي، وهي متاحة للشراء الآن على خمسات، طالعـ/ي نبذة عنها وحمّلوا العينات من الجزئين: الأول والثاني من هذه الصفحة: اشتر/ي روايتي إيفيانا بسكال. يونسيات: المبدع عدنان حاج علي يحكي لنا عن الكتابة والريحان والذاكرة..(تدوينة تفيض بالحنين والمودة).. أشكرك على التنويه لتدوينتي في ختامها، وأنا أقرأها فكرت بما يلي: … متابعة قراءة عدنان حاج علي يستنطقُ ريحانةً أخبرته بشيء لا تعرفه حواسّه الأخرى… →