هل تُفضِّل أن تُعرف بأسلوبك في الكتابة أم بردودك السريعة على الرسائل؟ هل تعاني من إيجاد أوقات للكتابة؟ من المحتمل أن النظام الأبوي هو الذي قلب ميزان أولوياتك!