ما هذه المجموعة من المختارات تسألني؟ إنّها عددٌ من أعداد نشرة “صيد الشابكة” اِعرف أكثر عن النشرة هنا: ما هي نشرة “صيد الشابكة” ما مصادرها، وما غرضها؛ وما معنى الشابكة أصلًا؟! 🎣🌐
هل تعرف ما هي صيد الشابكة وتطالعها بانتظام؟ اِدعم استمرارية النشرة بطرق شتى من هنا: 💲 طرق دعم نشرة صيد الشابكة.
🎣🌐 صيد الشابكة العدد #49
- 🎣🌐 صيد الشابكة العدد #49
- العدد الجديد (السابع) من نشرة 📨الترجمة في أسبوع
- 🗄️ من الأرشيف
- 💣 50 صفحة تفضح قطاع الإعلانات المُبرمَجة (المؤتمتة) وتُبيّن مدى فسادها وإفسادها في الأرض
- 🧠🥫 طعام الفكر 👇🏽
- 🔌🧠 مُثرٍ للثقافة
مساء -أو صباح- السعد حسب الوقت الذي تقرأ فيه هذا. 👋
العدد الجديد (السابع) من نشرة 📨الترجمة في أسبوع
🎬 نبدأ المختارات باسم الله بالعدد الجديد (السابع) من نشرة 📨الترجمة في أسبوع الذي صَدَر بعنوان يبدو أن المترجمين يخافون من الذكاء الاصطناعي أكثر مما ينبغي😥 [مدوّنة سهام سلطان*]؛ لا تنسوا الاشتراك بمدوّنة سهام سلطان. مسرور جدًا بعمل الأستاذة سهام؛ اِقرأ نشرتها كل أسبوع واِحصل على جديد الترجمة دون عناء.
*مشترك/مشتركة في رديف؛ ماذا تنتظر؟ اِشترك أنت أيضًا في رديف.
🧧 لقراءة كلِّ أعداد نشرة 🎣🌐 صيد الشابكة اِضغط هذه الجملة: جميع أعداد نشرة 🎣🌐 صيد الشابكة.
🗄️ من الأرشيف
- 5 أسباب تجعل الكتابة صعبة عليك: اعرف ما هي وما حلولها الناجعة الفعّالة [مدونة يونس بن عمارة]
🔄 حدّثتُ بعون الله العدد 43 من صيد الشابكة الذي صدر بعنوان: كم يُكلِّف إطلاق موقع محتوى بالذكاء الاصطناعي مُؤتمت بالكامل؟ الجواب: 105 دولارات [صيد الشابكة]
💣 50 صفحة تفضح قطاع الإعلانات المُبرمَجة (المؤتمتة) وتُبيّن مدى فسادها وإفسادها في الأرض
كتيّب مجاني عن فساد قطاع الإعلانات الرقمية بعنوان: نظرة داخل الصندوق الأسود: كيف يهدر المُسوِّقون المليارات على الإعلانات الرقمية؟ تأليف بوب هوفمان (Bob Hoffman) عبر نشرة The Ad Contrarian.
💌📮 صَدَر عدد جديد من نشرة الكاتب المبدع هشام فرج* بعنوان في مديح البطء 🐢 – لا تنسوا الاشتراك بها. [نشرة 5/3/2]
*مشترك/مشتركة في رديف؛ ماذا تنتظر؟ اِشترك أنت أيضًا في رديف.
🧠🥫 طعام الفكر 👇🏽
- من الشعر الأرسطي إلى بؤس البنيوية! – محمد رضا نصر الله [صحيفة الشرق الأوسط]
- الأدب في موازين السوق الحرّة – إيغلتون يكتب عن التغيّرات المتطرّفة التي صاحبت الحرفة الأدبية – لطفية الدليمي [صحيفة الشرق الأوسط]
من الأول نقتبس 👇🏽
هذا هو ما أصبح شغل د. شكري عياد الشاغل، كما بيّن ذلك في بحثه المتضمن كتابه «اتجاهات البحث الأسلوبي» المترجمة أبحاثه، حينما وصف مناهج البحث النقدي الجديدة بأشبه بطلاسم كهنوتية، من المحرم فهم قارئ الأدب لها! داعياً ألا يخدعه «ناقد ناقص الخبرة متعالٍ متعالم في استخدامه الأجوف لمصطلحات غامضة يزدردها دون فهم وإدراك ووعي، ما يخيف القارئ ويرهبه، فيبتعد كلياً عن النقد متهماً نفسه بالجهل، مفتقداً الاتصال بالنص الأدبي موضوع النقد».
من الثاني أقتبس 👇🏽
الأدب أو الثقافة ليس مدرسة أو جامعة، ومن غير المنطقي أن يلعب فيها الناقد دوراً مرجعياً. المرجع هو القارئ. أنت تقرأ وترى ما قد يكون ملائماً ومتناغماً مع ذائقتك الأدبية والثقافية بعامة. لستَ في حاجة لوسيط مرجعي من أي لون أدبي أو ثقافي.
لن يقبل كثيرون بهذه التخريجة وبخاصة مَنْ تحصّلوا على شهادة الدكتوراه في النقد الأدبي. سيرون في هذا تغييباً لمكانتهم الأكاديمية وانحساراً لأدوارهم على الصعيدين الجامعي التخصصي والثقافي العام؛ لكنّ هذه بعض تشكّلات عصرنا وما يستلزمه من تبدّلات.
🔌🧠 مُثرٍ للثقافة
علم الاستغراب المصطلح يهدف الى دراسة الغرب وثقافته وأساليب تفكيره وعاداته وجميع مجالات الحياة الغربية دراسة منهجية علمية معمقة. – حواس محمود [ميدل إيست أونلاين] ومنه نقتبس 👇🏽
عند مراجعة الدراسات والأبحاث العلمية والأكاديمية نجد انها دون ان تسمى خجولة في دراسة الغرب، بل انها متناثرة ومشتتة بالجغرافية فضلا عن التوجهات التي اعتمدها معدوها، ويمكننا الزعم ان هذه الدراسات التي تتجه الى الرد على الاستشراق بـ “علم الاستغراب” هي ذات طابع فردي وايديولوجي ولا تنطلق من مؤسسات بحثية علمية، كما أن أي محاولة لدراسة الغرب ستكون مفرغة من مضمونها وجدواها مالم تتبع مؤسسة بحثية معنية وصاحبة مصلحة في البحث بالتعرف على المجتمعات الغربية والكشف عن ميكانيزمات العمل داخلها…
💬 تعليقي: هناك فعلًا جهود أكاديمية قوية عربيًا وموضوعية قدر الإمكان في علم الاستغراب منها قسم الاستغراب -ومنه مجلة الاستغراب– من المركز الإسلامي للدراسات الاستراتيجية ولا يحوي القسم مجرد المجلة فحسب بل هو بمثابة مركز بحثي متكامل ذو إصدارات عديدة في مجال الاستغراب وهو جهد مشكور وأذكر أني شاهدت مرة في مقطع مرئي الشيخ أسامة السيد الأزهري (وهو سنيّ) يستشهد بكتاب ورقي من إصدارات المركز. صحيح أن المركز شيعي. لكن دراساته من أفضل النتاج العربي الفكري الموجود حاليًا وأكثرها إحكامًا علميًا وموضوعية. في اعتقادي أنه لا يمكننا أن ندرس الغرب بموضوعية في حال نظرنا إليه بعدسات الطائفية والتفرقة. لذا مهم أن ننسى الفروقات وأن ندرس الغرب عقليًا وعلميًا. وعمل المركز الحالي بداية جيدة جدًا لذلك وجهد يشكرون عليه.
❤️ شكرًا لقراءة عددٍ آخر من “صيد الشابكة”؛ لتعلّم الكتابة والترجمة والانتقاء وأساسيات العمل الحرّ بالعربية: اشترك في رديف.
حقوق الصورة البارزة: مكتبة الصور المجانية من ووردبريس.
اكتشاف المزيد من يونس بن عمارة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
يونس بن عمارة 