مساء العملات المشفرة،
جدير بالاطلاع الطفل المعاق…هل هو ابتلاء أم عقوبة للوالدين؟ – أ.د منوبة برهاني [مجلة الرَّبيئة] ومنه نقتبس:
نتيجة لما سبق فإن وجود معاق في الأسرة، قد يكون ابتلاء لأهله، أو عقابا لهم، ولا يعلم تحديد أحد الأمرين، أو الجزم به إلا الله –عز وجل- فهو أدرى بعباده، وفي حقيقة الأمر استخدم القرآن الكريم أسلوب الثواب والعقاب، لتكون النفوس بين هاتين الوسيلتين تتأرجح إن مالت النفس إلى الدعة والخمول والكسل، قرّعتها آيات العذاب والعقاب، وإن أقبلت على خالقها ونشطت في طاعته، سمعت آيات الوعد والثواب فزادت نشاطاً ورغبة في ذلك.
طريف: هل السُّكَّر حرام أم حلال؟ [مجلة ذخائر]
مستجدات: بعد ترجمتي لمنشور كتبه جوليان شابيرو بعنوان إليك عشرة أكاذيب بارزة أخبروك بها عن العالم، قام المصمم الجزائري Ramis Designer (نحييه من هنا وأدعو لطلب خدماته في التصميم) بوضع المحتوى المُترجَم في تصاميم جميلة:
ادعم استمرارية هذه اليوميّات برعاية المحتوى الذي أصنعه، طالع تفاصيل الرعاية في هذا الملف؛ أو تصفّح هذا الرابط.
بخصوص العنوان: حصل ستيفان توماس، وهو مبرمج يقيم في سان فرانسيسكو، على 7000 بتكوين لقاء إنتاجه فيديو عن العملات المشفرة قبل عقد من الزمن. حينئذ كانت قيمة عملة بتكوين الواحدة تتراوح من 2 إلى 6 دولارات. خزّن ستيفان العملات المشفرة بتكوين في قرص صلب من طراز آيرون كَي IronKey، وهو جهاز تخزين يسمح فقط بعشر محاولات لإدخال كلمة المرور الصحيحة قبل أن يُقفل على البيانات للأبد. حريّ بالذكر أن توماس أدخل بالفعل 8 تخمينات غير صحيحة لكلمة المرور. من جهتهم، عرض أخصائيو الأمن الرقمي المساعدة على توماس مقابل نسبة من الرِكاز. طالع المزيد: لم يبقَ أمام أحد المبرمجين إلا تخمينان فقط ليصل إلى محفظة بتكوين تساوي قيمتها 175 مليون جنيه إسترليني: للعلم ستيفان توماس ليس أول من ينسى كلمة مروره، لكن خيانات الذاكرة نادرًا ما تكون مُكلِّفة بهذا القدر [the Guardian]
استمع أيضًا في هذا السياق إلى: عن سلسلة الكتل (بلوكتشين) والعملات المُشفّرة: حوار (غير مُشفَّر) مع محمد غنيم [يونس توك]
أداة نافعة: تتيح لك أداة باك لينك تول أرشفة روابط مقالاتك الجديدة وتلك التي حدّثتها بطريقة آمنة ومجانية مئة بالمئة.
أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر
يونس يسأل: وأنت ما ترى في الطفل المعاق هل هو عقوبة أم بلاء أم شيء آخر؟
حقوق الصورة البارزة: Photo by Aleksi Räisä on Unsplash
رأيي: مصائب الدنيا وأفراحها كلها (للمؤمن) من الابتلاء والاختبار في هذه الدنيا، أما العقوبة فلا يمكن الجزم بها إلا ما جزم الله به من هلاك الأمم السابقة، أو عذاب الآخرة.
إعجابLiked by 1 person
باقي الشدة على الكاف في (السكر) من أجل إيضاح المعنى ..
إعجابLiked by 1 person
تم التحديث
إعجابLiked by 1 person
ما حصل لتوماس المسكين هو البلاء بحد ذاته -تخيل !!-
بالنسبة لذوي الإحتياجات الخاصة على إختلافهم، درست الموضوع السنة الماضية كمحاولة مني لتحضير نفسي في حالة ما إذا رزقت بطفل غير سليم و خلصت الى أنني سأشعر بالسوء طبعا و بالشفقة .. لكن لا أعتبره عقوبة بل مجرد نتيجة استثنائية سببها مشكلة صحية أو فيزيولوجية و أؤمن انه حتى ” الأخلاق و المعاملات ” تندرج في قائمة مسببات المشاكل الصحية باختلافها ( رغم ذلك استغربت كيف ان أغلب من يملكون اطفالا معاقين هم ممن استحقوا العقاب الدنيوي لكن حاشا لله ان يعاقب المرء بهذه الطريقة )
المهم انه مثاب بكل الأحوال
إعجابLiked by 1 person
👌👏👏
إعجابإعجاب
أيا كان نوع الإعاقة جسدية أم ذهنية أعتبر ذلك خلق الله كيفه كيف الشخص السليم، بعض التغيرات الفيزيولوجية الخارجة عن المألوف وشاء الله أن يكون خلقه هكذا سبحانه فلا اعتراض على ذلك، سواء اعتبرناه ابتلاء أم عقاب أظن أن هذا يتعلق بمدى إيماننا بقضاء الله وقدره.
إعجابLiked by 1 person
ولا شك هو قضية إيمان لكنه إيمان على المحك في عصر المظاهر والأنستغرام والتيكتوك الذي نعيشه
إعجابLiked by 1 person
صحيح، ولكن شخصيا لا أعتبره ابتلاء ولا عقاب بل امتحان لإيمان المرء لا غير.
إعجابLiked by 1 person
أعتقد إن وجود معاق في البيت مصدر بركة ورحمة ورزق إذا أحسنوا إليه .
إعجابLiked by 1 person
فعلا
إعجابLiked by 1 person