ستيفن بنكر يصرّح «الكتابة الأكاديمية هي كتابة متعفنة»

هذه اليومية برعاية كاتبة المحتوى وقارئة القصص ومُحركة الدمى: سلوى منسي، بارك الله فيها، تفقدوا مدونتها العامرة: مدونة سلوى منسي، واستمعوا لها وهي تقرأ قصص الأطفال على حسابها البهيّ في أنستغرام: الحديقة السرية.

صباح الرعاية،


بدايةً أوجه الشكر لـمؤسسة رزين للفنون والإعلام، لحجزهم المسبق لرعاية بعض قِطع المحتوى التي أصنعها، سيظهر شعارهم مستقبلًا إن شاء الله وفي الوقت المناسب كراعٍ لبعض قطع المحتوى التي أنشأتها، أدعوك أنت أيضًا بصفتك فردًا أو صاحب مشروعٍ تجاري صغير أو متوسط أو كبير، لتقديم رعاية للمحتوى الذي أصنعه، حَمِّل ملف الرعاية من الزر أدناه لتعرف ما ستحصُل عليه برعاية المحتوى الذي أصنعه؛ وتواصل معي عبر واتساب لمعرفة الثمن والكيفية. أنتظركم.

في أنباء أخرى، كسرت مدونتي بحمد الله، حاجز المئة ألف على مقياس أليكسا لترتيب المواقع عالميًا، وهو مقياس كلما قلّ، كان موقعك أقوى على الإنترنت من ناحية الترتيب، كما تلاحظون في الصورة؛ وهذا أمر يُسعدني لأنه يعني أيضًا قيمةً أكبر للرعاة لأنهم سيحصلون على رابط خلفيّ (باكلينك) قويّ يساعدهم على التصدّر في نتائج محركات البحث.

تخرصات الأكاديميين (شكرًا إكرام لمشاركتي هذه المقاطع المهمة من كتاب نظام التفاهة)

طالع أيضًا في هذا السياق: هل اللسانيات علمٌ حقيقي أم مجرد هراء “مشلتت”؟ [مدونة يونس بن عمارة]

ادعم استمرارية هذه اليوميّات برعاية المحتوى الذي أصنعه، طالع تفاصيل الرعاية في هذا الملف؛ أو تصفّح هذا الرابط.

أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر


سلوى منسي تُلخّص لنا كتاب فكّر وازدد ثراء ل هيل نابليون – الجزء الأول [مدونة سلوى منسي] – أوصي بمتابعة المدونة وحساب سلوى على أنستغرام.


جدير بالاطلاع تقدر تولّي مُبدع وصانع أفكار في أسبوع؟ [موقع الواو] وموقع الواو يصف نفسه على أنه

لواو ليبيا منصة إعلامية موثوقة مِن وإلى الشباب، انطلقت لسد فجوة في سوق الإعلام المحلي، من خلال إنشاء محتوى مبتكر وترفيهي ومحفّز لإعمال فكر كل الشباب الليبي. تسعى المنصة إلى خلق فرص للشباب المبدع والطموح
تضع منصتنا جمهورها أولاً من خلال صناعة محتوى يستنير بهم ويعكس تجاربهم.

يضم الموقع مقالات نصية مكتوبة بلغة فصحى لكن مُطعّمة بالعامية الليبية، وفيديوهات بهيئة سلاسل ذات تصوير ومونتاج رائعين من ناحية الجودة، ومدونات صوتية أي حلقات صوتية من البودكاست ذات مواضيع عمليّة أحبها عن العمل الحرّ وغيره. ما قلته هنا هو تعليقي الأولي على المنصة، اشتركتُ في نشرتها البريدية لمتابعة محتواها وتقييمه فيما بعد على المدى الطويل. أرجو لهم النجاح.


جديد الويب العربي (صافي) منصة لمشاركة المحتوى التعليمي للجامعيين – حنين الجعفري [صحيفة الرأي] – رابط مباشر لمنصة صافي. ومن المنصة نقتبس وصفها:

صافي المنصة الأولى لتشارك المحتوى التعليمي الجامعي في الشرق الأوسط

مهمة ورؤية منصة صافي لتشارك المحتوى التعليمي الجامعي
مهمة ورؤية منصة صافي لتشارك المحتوى التعليمي الجامعي

شيء من الشعر:

فإذا أردتُمْ عيشَ مجدٍ دائمٍ * إنْ لم تكونوا منْ دمشقَ.. تدمشَقُوا

الشاعر مزاحم الكبع.. ملك الأبوذية – مساعد العلي [جريدة البعث]

يونس يسأل: هل تُزعجك الكتابات الأكاديمية؟


حقوق الصورة البارزة: Photo by Bonneval Sebastien on Unsplash

10 رأي حول “ستيفن بنكر يصرّح «الكتابة الأكاديمية هي كتابة متعفنة»

  1. نعم، وهناك من يطلق عليها “اللغة الخشبية”. هناك صعوبة محتملة في بعض المواضيع لكن تكلّف الغموض شيء مزعج حقا.

    Liked by 1 person

  2. مبارك لك تحقيق الرقم أعلاه أستاذ يونس،
    أكثر من الكتابة الأكاديمية يزعجني التفكير الأكاديمي مصدر تلك الكتابة، أراه تكلُّف في اصطناع المعلومة رغم بساطتها في الأصل.

    Liked by 2 people

    1. بما أنك في المجال الطبي ستعجبك هذه النشرة البريدية
      https://explainthispaper.com/
      وهي نشرة تقول أنها تبسّط الأوراق العلمية الطبية وتقربها لأفهام العامة وغير المتخصصين. صحيح أنك متخصصة لكنها ستفيدك من ناحية جهودك في تقريب الطبّ للعامة كما تفعلين في كورا مشكورةً.

      Liked by 1 person

  3. مبروك يونس، الارقام وحدها لا تكفيك فأنت تساعدنا كل يوم في اكتشاف الجديد، و إنجازك ظاهر وجلي فينا كقرّاء نمتن لك بالكثير.. واصل صديقي.
    أما عن اللغة الخشبية التي تدوّن بها الكتب الأكاديمية، فهي معظلة كونية، تجعل من العلم أصعب مما هو عليه بمراحل، وعلى الرغم من أن الموضوع يطول حول سبب ذلك، لكن بإمكاني ذكر بعض النقاط:
    عيش الأكاديمي في برجه العاجي، يجعله يرى ان المهمة هي تدوين العلم وليس نشره للآخرين. وهناك فرق، يمكن إثبات ذلك فقط في صفوف الجامعات، عندما يسأل طالب عن محتوى احدى الدروس، نجد أن ردّ أغلبية الأساتذة أن الطالب محدود الفهم وليست المعلومة هي المبهمة، وإذا حاول الشرح أخذ يعقد الأمر أكثر حتى يشعر الطالب فعلا أنه محدود الفهم.
    ثاني نقطة هي أن الأكاديمي لا يعرف الكتابة أساسا، وهنا فرق بين من يمتلك المعرفة وبين من يكتبها، وعليه اعتقد أن على الأكاديميين خوض بعض دورات الكتابة.

    Liked by 3 people

شاركني أفكارك!