الفيتوري يُصرِّح «الأعظم من قدر الإنسان هو الإنسان»

صباح الأمل،

جديد الويب العربي: أطلق مركز مالكوم كير-كارنيغي للشرق الأوسط، منصة مستقلة جديدة بعنوان: توازن: مؤشّر العلاقات العسكرية-المدنية العربية. رابط مباشر لمنصة توازن. ومن خبر الإطلاق -الذي وصلني عبر البريد الإلكتروني- نقتبس:

استغرق إنشاء “توازن” ثلاث سنوات…[وهي] تضم مؤشّرًا ومُوجزات قُطريّة توفّر مقاييس كميّة وتحليلات نوعية لمدى كفاءة العلاقات العسكرية في كل دولة عربية على حدة، وتدرس تأثيرها على الشؤون العامة. وتقدّم المنصّة أيضًا بيانات قابلة للتنزيل مُستخلصة من استطلاعات الرأي، وبنكًا للمعلومات، ومدونّة متاحة للاختصاصيين والخبراء وغيرهم من المساهمين المهتمين بخوض نقاش حول العلاقات المدنية-العسكرية والشؤون الدفاعية في الدول العربية. إذًا، تشكّل منصة “توازن” مرجعًا مهمًا للمجتمع المدني، ومراكز الأبحاث، والمسؤولين الحكوميين، ووسائل الإعلام، والبرلمانيين، وقطاعات الدفاع، ما يصبّ في خدمة السياسة العامة.


الزميل معتصم باكراع يحاور المدون المغامر “كشميري” [مدونة كاتب محتوى] أوصي بمتابعة المدونة.


أرقام اليوم:

ويهَدفَ موقع “موضوع” إلى إثراء المحتوى العربي على الإنترنت …من خلال مكتبة ‏تتجدد باستمرار ضمّت أكثر من 140 ألف مقال حتى عام 2018؛ وتغطي المقالات على الموقع جميع الجوانب المختلفة ‏للمعرفة الإنسانية…وهذا ما جعله أوّل موقع عربي في العالم يزوره أكثر من 42 مليون مستخدم فريد شهرياً.‏

الأردن ينال جائزتين في الابتكار والريادة في “تكريم” [صحيفة الغد] – التغميق مني.

على ذكر موقع موضوع طالع: هل يمكن منافسة موقع موضوع دوت كوم بوقت قصير؟ [مدونة يونس بن عمارة]


أعجبني: الأعظم من قدر الإنسان هو الإنسان


جدير بالاطلاع كيف اغتنت الاداب الاروبية بلغتنا العربية ؟ – د. رضا العطار [صوت العراق]


يونس يسأل #1: هل تتفق أو تختلف مع رأي تشرشل أدناه ولماذا؟

ينصح الكاتب والسياسي البريطاني الشهير (ونستون تشرشل) الشباب بعدم قراءة كتب كثيرة في مقتبل حياتهم، حتى وان كانت كتبًا جيدة.. ويستشهد بشاب قرأ جميع الكتب المهمة، لكنها لم تترك أثرًا جيدًا عنده..

القراءة الأقل قد تجعلك أكثر ذكاء! – محمد البلادي [صحيفة المدينة]

سؤال #2: لماذا يسمي المصريون فرس النهر سيد قشطة؟


أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر


حقوق الصورة البارزة: Photo by USGS on Unsplash

17 رأي حول “الفيتوري يُصرِّح «الأعظم من قدر الإنسان هو الإنسان»

  1. قبل سنة أو اثنتين من الآن لم أكن لأتفق مع فكرة ونستون تشرشل هذه، أما الآن فنعم وبشدّة. أدركتُ أنني أقرأ وأعرفُ الكثير من الأساليب والمعلومات وبالتحديد تلك التي تخص مجال تطوير الذات ولكني لا أطبقها نظراً لكثرتها والتشتيت فيما بينها.
    العام الماضي وضعتُ ع جودريدز -الذي أكرهه- تحدي لقراءة 40 كتاب. وبالفعل مع نهاية العام حققت هذا الهدف ولكن لتحقيقه كنت أسرّع من قراءتي في كثير من الأحيان.

    الآن، في بداية العام وضعت نفس الرقم للتحدي، وصلتُ فقط إلى 20 كتاب وراضٍ تماماً غير مستاء.
    أصبحتُ أكثر تشرباً وفهماً لما أقرأ وآخذ كامل وقتي أثناء القراءة وربما أعيد فقرة واحدة مرات عديدة لإدراكها جيداً وكذلك أسجّل ملاحظات ومعلومات على مهل. وكل هذا لم يكن يحدث في السابق.

    عذراً ع الإطالة، سؤالك الثاني لا أعرف إجابته أو تقريباً كنت قد سمعتُ قصة هذه التسمية لكني نسيتها.

    Liked by 2 people

  2. رغم اني لا ألتزم بهذه القاعدة – عدم القراءة كثيرا – لكن اظنها صحيحة نوعا ما بالنسبة للكتب الادبية .. اما التقنية فلا

    Liked by 1 person

  3. طبعا لن يعجبنا هذا لأننا نقرأ للمتعة عكس الذين يقرأون في المجالات الاخرى .. و هو ما يجعل القراءة تلقائية و ممتعة و كل وصف جميل .. أحاول اقناع الاشخاص من حولي بهذا دون جدوى 😔

    Liked by 1 person

  4. لا، لا أتفق. حاليا أقرأ من 200-300 صفحة يومياً في مختلف المجالات: دين، ميثولوجيا، الأدب التراثي (عن قريب سأباشر عملية التهام كتاب الحيوان للجاحظ)، فلسفة، علم النفس … إلخ.

    ما الفائدة التي يقصدها تشرشل؟
    إذا قرأت رواية استمتعت -بالنسبة لي- حققت الفائدة.
    كتب الثقافة المالية التي قرأتها في مستهل مسيرتي القرائية.. حققت لي فائدة لم أصبح ثري ولا أريد، لكن وكتطبيق لفكرة اقتناء الأصول بدل الخصوم، أغلب أموالي صارت توجه لابتياع الكتب، الادخار للمدى البعيد إما لاستثمارها في مشاريع رقمية أطمح لها أو شيء آخر، وأطمح كذلك لتكوين دخل سلبي.
    الكتب الفكرية، الفلسفية، الدينية.. جعلتني في دوامة شك لا أدري ما سيؤول إليه الوضع لكن سأحاول الوصول للحقيقة، مفهوم مبهم، لكن “مسألة وجودية” حقيقتي.

    محاولة بسيطة لتوضيح تلك الـ “لماذا”.

    يوجد شيء آخر.. الفضول أو الرغبة الجامحة لتعلم المزيد وسبر أغوار المفاهيم.. أريد قراءة المزيد والمزيد، وكذلك عندما تحيط نفسك بقُراء مثل يونس بن عمارة. استحضرت اقتباس من كتابك “لو كان كافكا يملك هاتفا نقالا”: «أن أموت وأنا أقرأ».

    Liked by 1 person

      1. العفو.
        أنهيت 15٪ من كتابي الخاص بالمراجعات، وبما أني قرأت لك كم
        لا بأس به، جمعت مراجعاتي لكتبك في فصل بعنوان “يونس بن عمارة” بدل من نشرها على حدة مثل باقي مراجعات الكتاب.

        Liked by 1 person

  5. لو طُرح السؤال قبل سنتين من الآن لكنت أجبت بنعم، ولكن في الفترة الأخيرة بدأت أدرك أن الفائدة الحقيقية في فهم أفكار الكتاب ومناقشتها وصياغتها بأسلوبي الخاص في شكل مراجعة، فلم يعد يهمني كم قرأت من كتاب ولكن ماذا اكتسبت من أفكار، و لاحظت بأن كل تلك الكتب التي قرأتها في وقت وجيز ولم تكن لها مناقشات ولا مراجعة معمقة تبخرت أفكارها من ذاكرتي، لذلك أرى بأن النصيحة صحيحة نسبيا، أختلف فقط في الإستشهاد لأن الإستفادة من القراءة بحد ذاتها تتعلق بشخصية الفرد ومدى فهمه لمحتوى الكتاب.
    بالنسبة لتسمية فرس النهر أنتظر الإجابة من أشقائنا المصريين.

    Liked by 1 person

    1. هو صحيح جدا الأمر ليس بعدد الكتب. لكن شخصيا أشير إلى أن حماس الشباب والبدايات وقراءة كم كبير من الكتب مفيد أيضًا فيما بعد. لأن اللاوعي العميق لا يُضيّع شيئا حتى إن غابت المعلومات عن الوعي السطحي.

      Liked by 1 person

      1. نعم أتفق لذلك ذكرت بأني شخصيا لم أستفد من القراءة النهمة لسنوات لم أكن خلالها أركز على الأفكار، عكس القراءة مع المناقشة ولكن بالتأكيد اللاوعي يلعب دورا كبيرا في تشكيل الخلفية الثقافية للشخص.

        Liked by 1 person

  6. اعتقد ان ما قصده تشرشل هو ان الكم ليس كل شيء، بل هو أمر غير مهم، مقارنة بحجم المعلومات التي تبقى في عقل القارئ او تغير حياته. ولا اعتقد انه قصد ذلك من ناحية مطلقة، اي انه نصح بشكل مباشر عدم محاولة قراءة عدد كبير من الكتب لأن ذلك أمر غير محمود للقارئ.. لا اعتقد انه قصد هذا والله اعلم.
    لأننا كقراء نعرف قيمة القراءة ونعرف كيف يمكن للعدد الكبير للكتب ان يصير حشو خاصة عندما يكون العقل مشتت بين دراسة وعمل و و و. كن ذلك لا يعني ان قراءة عدد كبير من الكتب لا يصنع الفرق.

    Liked by 1 person

شاركني أفكارك!