ميرا الحوراني: لم تجد ما تبحثُ عنه فَصَنَعَتْه…🙏

مساءُ الخَلْق والبناء،


يستحقون الإشادة المنصات الرقمية في ليبيا.. فنون وآداب، وطموح كبير [قناة 218] هؤلاء أيضًا لم يجدوا ما يبحثون عنه فصنعوه: كن مثلهم.

المبادرات المذكورة في الموقع مع مؤسسيها وروابطها المباشرة:

اسم صانعـ/ـة المحتوىالمبادرة -رابط مباشر-طبيعة المحتوى ونوعه
بدر الدين الورفليحسابه الشخصي على فيسبوك حيث يركز على التاريخ الليبي (لم أجد رابط حسابه)
إن كنت تعرفه أو وجدت رابطه ضعه في التعليقات جازاك الله
تاريخ لا سيما الليبي (نصيّ مع صور ووثائق)
سارة (؟ لم أجد لقبها) برنامج t-talk على قناة تبادل حقوق المرأة، والحب والكراهية، وحقوق الطفل
وتقبل الاختلاف، والعنصرية، والتحرش
والمثاليات الزائفة، البيدوفيليا، وغيرها (مرئي)
محمد بن عمران مدونة صوتية مذكرات سينمائية (على الساوند كلاود)
صفحة مذكرات سينمائية (فيسبوك)
سينما؛ أفلام و مسلسلات.. وأحيانًا كثيرة موسيقى.
(نصي وصوتي)
لبنى العواميبرنامج طلة قارئ (على فيسبوك ووتش) يتناول البرنامج مجمُوعة من الكتب المُختلفة، لكُتاب وأدباء مختلفين
وسرد العديد من الإقتباسات، إضافةً لسرد مُبسط حول السيرة الذاتية
لحياة هذا الكاتب، أشهر أعماله، وأبرز محطات حياته. (مرئي)

ادعم استمرارية هذه اليوميّات برعاية المحتوى الذي أصنعه، طالع تفاصيل الرعاية في هذا الملف؛ أو تصفّح هذا الرابط.

رقم اليوم
%60 من حوادث الموت جرّاء المسدسات والبنادق في الولايات المتحدة سببها الانتحار. المصدر: المقال الذي أنصح بشدّة بمطالعته وهو يحاول تفسير لماذا أجيال المهاجرين الثانية والثالثة تعاني أكثر من الجيل الأول الذي وصل للبلاد: العلاقة بين مصاعب الحياة والمعاناة والمعنى [Daniel Miessler]


يُعجبني الذين لا يجدون شيئا فيصنعونه:

الأردنية ميرا الحوراني… لم تجد الكثير من هذا المحتوى، وخصوصا باللغة العربية، لتبادر بدورها وتطلق مدونة عربية موجهة في الأساس للأم العاملة والمغتربة.

المدونة حملت اسم “كلنا أمهات”، وأطلقتها الحوراني أثناء تواجدها وعملها في الامارات في العام 2015، ضمن رؤية عامة سعت من خلالها الى “بناء مجمتع رقمي تتشارك معه هي وغيرها من الأمهات تجارب الأمومة في ظروف الغربة والعمل”…

ووفقا للحوراني فمدونة “كلنا أمهات” -التي يزورها اليوم نحو 10 آلاف زائر شهريا- تنوع في محتواها بين المحتوى المكتوب والصور والمحتوى الفيديوي الذي يعبر في مجمله عن شؤون وقضايا المرأة العربية المغتربة والعاملة…

ميرا الحوراني.. أردنية تتحدى الغربة بمدونة “كلنا أمهات” [جريدة الغد]

يونس يسأل: ما الشيء الذي إن توفر لك ثمنه ستشتريه فورًا؟

سؤال 2: ما هي المجتمعات الرقمية التي أنت منخرط فيها الآن؟

سؤال 3: ما الشيء الذي بحثت عنه ولم تجده في الإنترنت فصنعته؟ (مثل كيفية إعداد شيء ما، حيلة تقنية معينة، فكرة، مقال، برنامج، تطبيق، مبادرة…)


حقوق الصورة البارزة: Photo by Andreas Brücker on Unsplash

7 رأي حول “ميرا الحوراني: لم تجد ما تبحثُ عنه فَصَنَعَتْه…🙏

  1. ما الشيء الذي إن توفر لك ثمنه ستشتريه فورًا؟
    سأعتبر أن توفر تقصد بها المال الزائد عن المتطلبات الأساسية، لأنه يبدوا كلما اكتسبت مالاً جديداً وتفكر في البذخ يخرج لك الزهد بعباءته الرثة حاملاً لك قائمة طلبات لم تكن في الحسبان وإن استطعت ألا تصرف عليها شيء لفعلت.. يجب أن أتوقف هنا:
    1- درون: استطيع به التحليق عالياً لأرى الجمال العلوي المفقود مباشرة. جودة تصوير عالية وبطارية تساعدني على نسيانه بالسماء لفترة دون التفكير في وقت نزوله.
    2- دراجة هوائية: فقط احتاج للتجول بها ولو لساعة يومياً، صدقاً أفضل قيادة دراجة على قيادة سيارة.
    3- لابتوب حديث بإمكانيات محددة: وهو ما أنوي فعله قريباً، لكن دائماً هناك الأعلى صاحب الثمن الأغلى، لذا لو وجد مال “وفير” سأشتريه بالطبع.

    ـــــــــــــــــــ
    ما الشيء الذي بحثت عنه ولم تجده في الإنترنت فصنعته؟
    فيديوهات اليويتوب القصيرة جداً، التي تعرض المطلوب فقط دون حشو..إلخ قررت وقتها تسجيل فيديوهات قصيرة جداً لا تتخطى الدقيقة في العادة أو الدقيقتين. لماذا أشاهد فيديو مدته نصف ساعة لشئ لا يتطلب شرحه سوى بضعة ثواني!!

    Liked by 1 person

    1. أشكرك للاستفاضة في الإجابة. بخصوص الدراجة الهوائية ألا توجد في المنطقة التي تعيش فيها شركات تؤجرها لفترات محدودة؟ لأنه مرت علي عدّة شركات توفر هكذا ميزة.

      إعجاب

      1. نعم موجودة، لكن أخشى ردت الفعل وأي مشاكل قد تحدث، خاصة اللحظة الأولى أمامهم
        لأكون صريح معك لي عقد من الزمن لم أقود أي دراجة هوائية 😀

        Liked by 1 person

شاركني أفكارك!