مساءُ السكينة،
مستجدات: بحمد الله نشرتُ في موقع تواصل: منتدى التسويق والإعلام الرقمي هذا المقال: حيلة تسويقية لجذب آلاف الزيارات لموقعك أو متجرك
بخصوص السؤال أعلاه في العنوان تعرّف للفرق في هذه التدوينة التي دبّجتها* أنامل المبرمج أبو إياس وعنوانها التحول من الويب العميق إلى الويب المفهرس للمحتوى العربي
تعليقي: أؤيد رؤية مهندس البرمجيات أبو إياس أننا بحاجة للمزيد من الناطقين بالعربية الذين ينتجون محتوىً قيّمًا يقع ضمن الويب المفهرس لا العميق. [شكرًا أبو إياس؛ ومدونته ذات محتوى ممتاز وهي نموذج رائع عما يدعو إليه الأستاذ من إثراء المحتوى العربي فعليكم بها]
* تبحث عن معنى دبّج؟ إليك معناه مع مثال: دبَّجَ الشَّيءَ: حسّنه، جوّده ونمَّقه. دبَّج رسالةً رقيقةً إلى أهله: كتبها بأسلوب جميل. مصدر. [موقع المعاني]
ملاحظة هامة: الويب العميق ليس مرادفا لمصطلح الويب المظلم فهما مفهومان مختلفان تمامًا عن بعضهما.
نتائج لافتة للانتباه: أسفرت دراسة أجرتها شركة فِرْش بوك (Freshbook) العام 2019 عن العاملين لحسابهم الخاص أن الدوافع الأساسية لأولئك الساعين أن يصبحوا عمّالا لحسابهم الخاص هي دوافع غير ماليّة في الحقيقة، فقد كان المشاركون في الدراسة يسعون وراء مزيج من الحرية والشعور بالإنجاز والإحساس بأنهم مُتحكمين في حياتهم المهنية.
من جهته، يدعم دانيال پينك واضع نظرية الدوافع هذه النتيجة، حيث يقول أن بواعث البشر تتمثل في الاستقلال الذاتي (رغبة المرء في أن يتحكم بحياته بنفسه)، والاحتراف (الميل لتحسين المهارات)، والغَرَض (الرغبة في فعل شيء ذي معنىً) والتي من شأن العمل باستقلالية أن يسهل تحقيقها جميعًا.
المصدر: أحد أعداد نشرة لي جين البريدية بعنوان فكّ ارتباط مفهوم العمل عن مفهوم الوظيفة. [أوصي بمطالعة العدد والاشتراك بنشرتها]
على ذكر خبيرة ريادة الأعمال وواضعة مفهوم اقتصاد الشغف لي جين، طالع لها هذا المقال الذي ترجمناه بإذنها ونشرناه على المدونة هل تؤمن بنموذج 1000 معجبٍ حقيقي؟ جرّب 100! [شكرًا مصطفى بوشن]
للعلم: العدد 20 من نشرتي البريدية صدر، إن كنت مشتركًا/مشتركة تفقد/ي بريدك الإلكتروني، إن لم تشتركـ/ـي بعد، فهذه فرصة جيدة للاشتراك: (طالعـ/ـي الأعداد السابقة من هنا)
آخر الإصدارات: صدر عن شركة سي إس أر إيجيبت العدد الأول من مجلة استدامة (يوليو 2020) أنظر الغلاف أدناه وحمّل العدد من الزر تحت الغلاف:

تحية تقدير للقائمين على هذه الصفحة المميزة على فيسبوك: تريجمات (شكرًا أستاذ علي أدهم)

اِستمع للحلقة المعنية من يونس توك: حوار مع المترجمة الجزائرية إكرام صغيري
على ذكر مدونتي الصوتية يونس توك، أرسل لي الأستاذ عبدالله الطياري، مؤسس أربعة وثمانون للنشر (وهي مؤسسة إعلامية ناشئة تدير جُملة من المدونات الصوتية -البودكاستات- الجديرة بالاستماع) رأيه بحلقة حوار مع عالم البيانات عمار اليوسفي

أعجبك ما أصنعه من محتوى؟ تواصل معي الآن عبر واتساب. اضغط على الزرّ الأخضر
يونس يسأل:
في حال كان في مُكنَتك العملُ لصالح نفسك؛ يعني ألا تكون موظفًا لدى أحد: ماذا سيكونك دافعك الأساسي لذلك؟
حقوق الصورة البارزة: Photo by Cristian Palmer on Unsplash
سيكون دافعي أن أعمل المنتجات (التي في رأسي) وأوجهها بحسب رؤيتي إلى أقصى مدة زمنية ممكنة…
إعجابLiked by 1 person
المشكلة في العمل لصالح نفسك هو أنه لا يعني أنك لا تمتلك عملاء وعندما تدخله بصورة غير صحيحة أي مجال العمل لصالح نفسك قد لا تجد الوقت لمشاريعك الخاصة
إعجابLiked by 1 person
سأحاول العمل في عمل لدي شغف فيه، أحبه وحبي له سيكون شاحني في التحسن والابداع.
إعجابLiked by 1 person
سيرني رؤيتك تحققين هذا الهدف 👌
إعجابLiked by 1 person
كان دافعي أن أكون حراً في التقنيات التي استخدمها، حيث كنت استخدم تقنيات معظم الشركات لا تستخدمها، مثل لغة دلفي، نظام لينكس، كُنت متعصب لهذه التقنيات، ولم أكن أحب أن أُجبر على استخدام لغات برمجة وأنظمة تشغيل لا أحبها، لذلك أسست عملي الخاص. اﻵن أصبحت أترك للموظفين أن يختاروا التقنيات المناسبة لهم ونظام التشغيل المناسب لهم
إعجابLiked by 1 person
دافع معقول 👏
إعجابإعجاب